ناظورسيتي | نوح السرتي
على غرار المرشح الريفي الشاب في الانتخابات البلدية ببروكسيل، أحمد أربعي، يستعد المرشح الآخر وابن مدينة الناظور سعيد الحمودي لدخول غمار هذه الاستحقاقات على صعيد المجلس الحضري للعاصمة البلجيكية بروكسيل..
ويعتبر سعيد من الشخصيات الوازنة ببلجيكا.. حيث يعمل كمحامي وهو كذلك مستشار بالمجلس البلدي الحالي لبروكسيل، ورئيس لمؤسسة السكن الاجتماعي بمنطقة "فوير لاكنواس"، ولعل تجربته السابقة في العمل السياسي والانتخابي على صعيد المجالس البلدية، ساهم بشكل كبير في مشاركته من جديد خلال الاستحقاقات القادمة المزمع إجراؤها في 14 من أكتوبر من العام الحالي.
وسيسعى الحمودي، خلال تجربته الجديدة في العملية الانتخابية بمجلس بلدية بروكسيل، الى إبراز حنكته وتجربته بالعمل السياسي، وخلق أساليب وأفكار جديدة تعنى بقضايا واهتمامات المواطنين القاطنين بالعاصمة البلجيكية، وتهتم أيضا بالشريحة الواسعة من المهاجرين المغاربة والعرب بهذا القطر الأوروبي..
ولعل الحضور المتميز لأبناء الريف خلال مرحلة انتخابات البلدية المقبلة، لدليل عن مدى سعيهم لدخول غمار العمل السياسي المرحلي، في أفق جعله بوابة للوصول الى مراكز قرار عليا.. سيرا على نهج مجموعة من أبناء الريف الذين باتوا يتبوؤون أعلى مراكز صنع القرار بمجموعة من الدول الأوروبية.
على غرار المرشح الريفي الشاب في الانتخابات البلدية ببروكسيل، أحمد أربعي، يستعد المرشح الآخر وابن مدينة الناظور سعيد الحمودي لدخول غمار هذه الاستحقاقات على صعيد المجلس الحضري للعاصمة البلجيكية بروكسيل..
ويعتبر سعيد من الشخصيات الوازنة ببلجيكا.. حيث يعمل كمحامي وهو كذلك مستشار بالمجلس البلدي الحالي لبروكسيل، ورئيس لمؤسسة السكن الاجتماعي بمنطقة "فوير لاكنواس"، ولعل تجربته السابقة في العمل السياسي والانتخابي على صعيد المجالس البلدية، ساهم بشكل كبير في مشاركته من جديد خلال الاستحقاقات القادمة المزمع إجراؤها في 14 من أكتوبر من العام الحالي.
وسيسعى الحمودي، خلال تجربته الجديدة في العملية الانتخابية بمجلس بلدية بروكسيل، الى إبراز حنكته وتجربته بالعمل السياسي، وخلق أساليب وأفكار جديدة تعنى بقضايا واهتمامات المواطنين القاطنين بالعاصمة البلجيكية، وتهتم أيضا بالشريحة الواسعة من المهاجرين المغاربة والعرب بهذا القطر الأوروبي..
ولعل الحضور المتميز لأبناء الريف خلال مرحلة انتخابات البلدية المقبلة، لدليل عن مدى سعيهم لدخول غمار العمل السياسي المرحلي، في أفق جعله بوابة للوصول الى مراكز قرار عليا.. سيرا على نهج مجموعة من أبناء الريف الذين باتوا يتبوؤون أعلى مراكز صنع القرار بمجموعة من الدول الأوروبية.