ناظورسيتي | متابعة
يستعد ابن الريف محمد أربعي والبالغ من العمر 18 سنة، لخوض غمار الانتخابات البلدية ببلجيكا، وذلك بالعاصمة بروكسيل، والجارية أطوارها في 14 من أكتوبر من العام الحالي.
ويعتبر ابن بلدية ميضار التابعة لإقليم الدريوش، وهو المتابع لدراسته في كلية الحقوق بالعاصمة بروكسيل، من أصغر المرشحين لخوض غمار الاستحقاقات المحلية.. وقد سطر برنامجا انتخابيا استهدف به خصوصا الجيل الحالي العربي والمغربي المتواجد بالديار البلجيكية، حيث ارتكز برنامجه على دعم التمدرس ومحاربة هدره، وإدماج الشباب في سوق الشغل، وتجديد الدماء في المجلس البلدي لبروكسيل.
ويسعى محمد أربعي خلال حملته الانتخابية هاته، الى إنشاء مجلس استشاري للشباب، يعنى بقضايا واهتمامات الجيل الثالث من الشباب ببلجيكا، إضافة الى اهتمامه المتواصل بذوي الاحتياجات الخاصة.. وترافق هذه العزيمة الكبيرة لأربعي، موجة دعم واسعة من قبل عائلته وأفراد الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا وخاصة أبناء جلدته من الريف.
ويشدد ابن الريف خلال ذات الحملة الاستحقاقاتية، على أهمية العمل السياسي في مرحلة الشباب، والتي اعتبرها فترة "نضج سياسي"، وذلك من خلال طرح وفرض أفكار جديدة.. وتقلد مناصب مهمة في المشهد الدبلوماسي، وهذا ما اعتبره تقدما إيجابيا نحو تجديد الأفكار والأطروحات السياسية التي من الممكن أن تصنع جيلا شبابيا ذو نظرة "ثاقبة".
يستعد ابن الريف محمد أربعي والبالغ من العمر 18 سنة، لخوض غمار الانتخابات البلدية ببلجيكا، وذلك بالعاصمة بروكسيل، والجارية أطوارها في 14 من أكتوبر من العام الحالي.
ويعتبر ابن بلدية ميضار التابعة لإقليم الدريوش، وهو المتابع لدراسته في كلية الحقوق بالعاصمة بروكسيل، من أصغر المرشحين لخوض غمار الاستحقاقات المحلية.. وقد سطر برنامجا انتخابيا استهدف به خصوصا الجيل الحالي العربي والمغربي المتواجد بالديار البلجيكية، حيث ارتكز برنامجه على دعم التمدرس ومحاربة هدره، وإدماج الشباب في سوق الشغل، وتجديد الدماء في المجلس البلدي لبروكسيل.
ويسعى محمد أربعي خلال حملته الانتخابية هاته، الى إنشاء مجلس استشاري للشباب، يعنى بقضايا واهتمامات الجيل الثالث من الشباب ببلجيكا، إضافة الى اهتمامه المتواصل بذوي الاحتياجات الخاصة.. وترافق هذه العزيمة الكبيرة لأربعي، موجة دعم واسعة من قبل عائلته وأفراد الجالية المغربية المقيمة ببلجيكا وخاصة أبناء جلدته من الريف.
ويشدد ابن الريف خلال ذات الحملة الاستحقاقاتية، على أهمية العمل السياسي في مرحلة الشباب، والتي اعتبرها فترة "نضج سياسي"، وذلك من خلال طرح وفرض أفكار جديدة.. وتقلد مناصب مهمة في المشهد الدبلوماسي، وهذا ما اعتبره تقدما إيجابيا نحو تجديد الأفكار والأطروحات السياسية التي من الممكن أن تصنع جيلا شبابيا ذو نظرة "ثاقبة".