ناظور سيتي: متابعة
تمكنت مصالح الشرطة الأوروبية، من إفشال عملية غسيل أموال كبيرة، وكشفت عن نظام للخدمات المصرفية، كانت تقوم بإدارته منظمة إجرامية تنشط في عدة دول أوروبية.
وأفادت التحقيقات التي قامت بإجرائها اليوروبول، أن العصابة الإجرامية المذكورة، كانت تتمركز في بلجيكا.
وأضافت، أن هذه المنظمة الإجرامية، كانت تتواجد كذلك في هولندا وإسبانيا وأمريكا الجنوبية وكذا في دبي.
تمكنت مصالح الشرطة الأوروبية، من إفشال عملية غسيل أموال كبيرة، وكشفت عن نظام للخدمات المصرفية، كانت تقوم بإدارته منظمة إجرامية تنشط في عدة دول أوروبية.
وأفادت التحقيقات التي قامت بإجرائها اليوروبول، أن العصابة الإجرامية المذكورة، كانت تتمركز في بلجيكا.
وأضافت، أن هذه المنظمة الإجرامية، كانت تتواجد كذلك في هولندا وإسبانيا وأمريكا الجنوبية وكذا في دبي.
وفقا للتحقيقات، فإن هذه الشبكة الإجرامية كانت تقوم بإحداث نظام يمكن من غسل الأموال التي تأتي من تهريب الكوكايين إلى أوروبا عن طريق المواطنئ والمطارات.
وأشارت نفس التحقيقات، إلى أن إجمالي الأموال التي كانت تقوم هذه المنظمة بتبييضها، وصل إلى ما يقارب 180 مليون يورو.
وقد أدت هذه العملية الأمنية التي تمت في شهر مارس، عن توقيف خمسة أشخاص في بلجيكا، فيما اعتقل مشتبه فيه واحد في إسبانيا، وجميعهم ينحدرون من أصول مغربية.
وقد كانت هذه الشبكة الإجرامية تلجأ إلى الاستثمار في العملات الرقمية المشفرة وتقوم بتوزيع الأموال عن طريق نظام مصرفي سفلي لغسيل الأموال، إضافة إلى أنها كانت تقوم باستثمار جزء كبير من هذه الأموال في العقارات الفاخرة في المغرب وفي أوروبا.
هذا، وقد جرى الحجز على عملات رقمية مشفرة بقيمة 1.2 مليون يورو، وسبعة عقارات، و50,000 يورو نقداً.
كما تم الحجز أيضا، على سيارة من النوع الفاخر وساعات فاخرة متنوعة، ومجوهرات، بالإضافة إلى مجموعة من الهواتف، وثلاث خزائن، وآلة لعد النقود.
وأشارت نفس التحقيقات، إلى أن إجمالي الأموال التي كانت تقوم هذه المنظمة بتبييضها، وصل إلى ما يقارب 180 مليون يورو.
وقد أدت هذه العملية الأمنية التي تمت في شهر مارس، عن توقيف خمسة أشخاص في بلجيكا، فيما اعتقل مشتبه فيه واحد في إسبانيا، وجميعهم ينحدرون من أصول مغربية.
وقد كانت هذه الشبكة الإجرامية تلجأ إلى الاستثمار في العملات الرقمية المشفرة وتقوم بتوزيع الأموال عن طريق نظام مصرفي سفلي لغسيل الأموال، إضافة إلى أنها كانت تقوم باستثمار جزء كبير من هذه الأموال في العقارات الفاخرة في المغرب وفي أوروبا.
هذا، وقد جرى الحجز على عملات رقمية مشفرة بقيمة 1.2 مليون يورو، وسبعة عقارات، و50,000 يورو نقداً.
كما تم الحجز أيضا، على سيارة من النوع الفاخر وساعات فاخرة متنوعة، ومجوهرات، بالإضافة إلى مجموعة من الهواتف، وثلاث خزائن، وآلة لعد النقود.