ناظورسيتي / و.م.ع
اهتزت جنبات حي لازاري بوجدة٬ ليلة الخميس٬ على إيقاع موسيقى الراي الراقصة٬ وتجاوبت الجماهير العريضة التي تابعت أولى أمسيات مهرجان الراي الدولي مع الألحان التي طوعت الإيقاعات البدوية القديمة في قوالب لحنية حديثة.
واستمتعت الجماهير٬ التي وفدت على الحي٬ الأكثر شهرة في وجدة وأحد أكبر الأحياء السكنية في المغرب٬ بأغاني الراي والراي العروبي والركادة٬ وهي الأشكال الموسيقية الأكثر التصاقا بوجدان شرائح واسعة من شباب الجهة الشرقية.
وأهدى السيمو العيساوي٬ بصوته البدوي الجميل٬ باقة من أجمل أغانيه إلى الجماهير العريضة التي تابعت الأمسية٬ وهي الأغاني التي تقارب٬ بأسلوب فني تراثي وعصري في آن واحد٬ قضايا مرتبطة بالحب والهجرة ومشاكل الشباب.
ويوظف العيساوي إيقاعات راقصة٬ قد تبدو عنيفة أحيانا٬ ولغة تنضح بتحدي الصعاب والطموح إلى ارتياد الأفضل دائما٬ وهي المقومات التي جعلت منه لسنوات ظاهرة فنية انتشرت في ربوع الجهة الشرقية وخارجها٬ ولا سيما بين أفراد الجالية المغربية المنحدرين من الجهة بالخارج.
وشارك في هذه الأمسية الشاب أميم٬ الذي بدأت مسيرته الغنائية الاحترافية منذ سنة 2000 وفي جعبته 7 ألبومات إلى حدود اليوم٬ بأغان ابتعدت عن الراي العروبي قدر اقترابها من لون فني يمزج بين الشعبي والراي.
اهتزت جنبات حي لازاري بوجدة٬ ليلة الخميس٬ على إيقاع موسيقى الراي الراقصة٬ وتجاوبت الجماهير العريضة التي تابعت أولى أمسيات مهرجان الراي الدولي مع الألحان التي طوعت الإيقاعات البدوية القديمة في قوالب لحنية حديثة.
واستمتعت الجماهير٬ التي وفدت على الحي٬ الأكثر شهرة في وجدة وأحد أكبر الأحياء السكنية في المغرب٬ بأغاني الراي والراي العروبي والركادة٬ وهي الأشكال الموسيقية الأكثر التصاقا بوجدان شرائح واسعة من شباب الجهة الشرقية.
وأهدى السيمو العيساوي٬ بصوته البدوي الجميل٬ باقة من أجمل أغانيه إلى الجماهير العريضة التي تابعت الأمسية٬ وهي الأغاني التي تقارب٬ بأسلوب فني تراثي وعصري في آن واحد٬ قضايا مرتبطة بالحب والهجرة ومشاكل الشباب.
ويوظف العيساوي إيقاعات راقصة٬ قد تبدو عنيفة أحيانا٬ ولغة تنضح بتحدي الصعاب والطموح إلى ارتياد الأفضل دائما٬ وهي المقومات التي جعلت منه لسنوات ظاهرة فنية انتشرت في ربوع الجهة الشرقية وخارجها٬ ولا سيما بين أفراد الجالية المغربية المنحدرين من الجهة بالخارج.
وشارك في هذه الأمسية الشاب أميم٬ الذي بدأت مسيرته الغنائية الاحترافية منذ سنة 2000 وفي جعبته 7 ألبومات إلى حدود اليوم٬ بأغان ابتعدت عن الراي العروبي قدر اقترابها من لون فني يمزج بين الشعبي والراي.