يوسف العلوي - محمد العلوي
افتتح بالقاعة المغطاة بمدينة زايو يومه الجمعة 12 أبريل الجاري، في حدود الساعة السادسة مساء الدورة الثانية لكرة القدم المصغرة الخاصة بتكريم بعض المسيرين وقدماء اللاعبين بمدينة زايو، تحت شعار "جميعا من أجل رد الاعتبار للرياضة بمدينة زايو" وسط حضور لاعبين قدامى من أمثال حارس مرمى الاتحاد المعروف آنذاك في السبعينيات والثمانينات اللاعب جعلول وحضور جماهيري غفير امتلأت على إثره جنبات القاعة المغطاة.
الدوري أشرف عليه بعض الغيورين على رياضة كرة القدم وعلى رأسهم نور الدين حجي الذي أبى الا أن ينظم كل سنة دوريا يكرم فيه لاعبين قدماء أعطوا الكثير لكرة القدم المحلية ورد الاعتبار كذلك لمدينة زايو التي باتت تحتضر فيها كل الرياضات وعلى رأسها كرة القدم بفريقها نهضة زايو.
وقد شارك في الدوري 10 فرق يمثلون الأحياء بالمدينة فيما اعتبره بعض المهتمين بالشأن الرياضي المحلي أنه ناجح بكل المقاييس نظرا لتوفره على نقطتين أساسيتين الأولى تتمثل في تدوير الحركة الرياضية بتنظيم دوري كرة القدم والثانية وهي الأهم، تتعلق بتكريم أجود ما أعطت كرة القدم المحلية من لاعبين سطعت أسماؤهم في فترة الثمانينات والسبعينات من القرن الماضي.
رئيس الدورة الثانية لدوري كرة القدم نور الدين حجي أكد أن هذا الدوري يعتبر بمثابة شيء بسيط للاعبين كبار مثلوا مدينة زايو في شتى الدوريات، والغرض منه هو تكريمهم كجزء بسيط لما قدموه في خدمة الرياضة المحلية، وأضاف كذلك أن هذا الدوري مستمر كل سنة للنهوض بالرياضة المحلية التي تدهورت بشكل كبير خلال العشر سنوات الماضية وإلى حد الساعة.
افتتح بالقاعة المغطاة بمدينة زايو يومه الجمعة 12 أبريل الجاري، في حدود الساعة السادسة مساء الدورة الثانية لكرة القدم المصغرة الخاصة بتكريم بعض المسيرين وقدماء اللاعبين بمدينة زايو، تحت شعار "جميعا من أجل رد الاعتبار للرياضة بمدينة زايو" وسط حضور لاعبين قدامى من أمثال حارس مرمى الاتحاد المعروف آنذاك في السبعينيات والثمانينات اللاعب جعلول وحضور جماهيري غفير امتلأت على إثره جنبات القاعة المغطاة.
الدوري أشرف عليه بعض الغيورين على رياضة كرة القدم وعلى رأسهم نور الدين حجي الذي أبى الا أن ينظم كل سنة دوريا يكرم فيه لاعبين قدماء أعطوا الكثير لكرة القدم المحلية ورد الاعتبار كذلك لمدينة زايو التي باتت تحتضر فيها كل الرياضات وعلى رأسها كرة القدم بفريقها نهضة زايو.
وقد شارك في الدوري 10 فرق يمثلون الأحياء بالمدينة فيما اعتبره بعض المهتمين بالشأن الرياضي المحلي أنه ناجح بكل المقاييس نظرا لتوفره على نقطتين أساسيتين الأولى تتمثل في تدوير الحركة الرياضية بتنظيم دوري كرة القدم والثانية وهي الأهم، تتعلق بتكريم أجود ما أعطت كرة القدم المحلية من لاعبين سطعت أسماؤهم في فترة الثمانينات والسبعينات من القرن الماضي.
رئيس الدورة الثانية لدوري كرة القدم نور الدين حجي أكد أن هذا الدوري يعتبر بمثابة شيء بسيط للاعبين كبار مثلوا مدينة زايو في شتى الدوريات، والغرض منه هو تكريمهم كجزء بسيط لما قدموه في خدمة الرياضة المحلية، وأضاف كذلك أن هذا الدوري مستمر كل سنة للنهوض بالرياضة المحلية التي تدهورت بشكل كبير خلال العشر سنوات الماضية وإلى حد الساعة.