ناظورسيتي | متابعة
عممت السلطات الأمنية الدنماركية، يوم السبت الماضي، مذكرة بحث دولية في حق مغربي يدعى محمد الفيكيكي، بعد فراره من أحد سجون البلاد بـ "طريقة هوليودية".
ورجح مسؤولون أمنيون، أن يكون المتهم الفار من السجن قد دخل المغرب، في اليومين الماضيين، هربا من ملاحقة الأجهزة الدنماركية. ومن المقرر أن يكون مكتب الشرطة الدولية "الأنتربول" في الرباط قد سلم الأجهزة الأمنية المغربية نسخة من مذكرة البحث الدولية الصادرة في حق المغربي الذي فر من سجن "أوستغيلند" الحديث، والذي يعد من بين أكثر السجون أمنا في الدنمارك.. وقد فر المتهم، الذي تعلم إدارة السجن الذي كان نزيلا فيه بعملية فراره بعد نصف ساعة من مغادرته بـ "طريقة ذكية" حينما "أقنع" الحراس أن "إدارة السجن سمحت له بالمغادرة من أجل قضاء عطلة نهاية الأسبوع مع عائلته".. قبل أن يستقل سيارة أجرة و"يختفي عن الأنظار".
وكان المتهم المغربي قد اعتقل بتهمة محاولة القتل وتزعم عصابة كانت تلقبه بـ "الرسام" وحوكم بثمان سنوات، وحاول الفرار من السجن في مرتين سابقتين بدون أن ينجح في ذلك، لكون السجن الذي يقضي فيه فترة العقوبة من أحدث السجون وأكثرها أمنا في البلاد.
ويقع السجن الذي كان المعتقل المغربي يمضي داخله عقوبته في شبه جزيرة "غوتلاند"، التي يرجح أنه غادرها في اتجاه المغرب من أجل الاختباء هربا من مطاردة الأجهزة الأمنية الدنماركية.
عممت السلطات الأمنية الدنماركية، يوم السبت الماضي، مذكرة بحث دولية في حق مغربي يدعى محمد الفيكيكي، بعد فراره من أحد سجون البلاد بـ "طريقة هوليودية".
ورجح مسؤولون أمنيون، أن يكون المتهم الفار من السجن قد دخل المغرب، في اليومين الماضيين، هربا من ملاحقة الأجهزة الدنماركية. ومن المقرر أن يكون مكتب الشرطة الدولية "الأنتربول" في الرباط قد سلم الأجهزة الأمنية المغربية نسخة من مذكرة البحث الدولية الصادرة في حق المغربي الذي فر من سجن "أوستغيلند" الحديث، والذي يعد من بين أكثر السجون أمنا في الدنمارك.. وقد فر المتهم، الذي تعلم إدارة السجن الذي كان نزيلا فيه بعملية فراره بعد نصف ساعة من مغادرته بـ "طريقة ذكية" حينما "أقنع" الحراس أن "إدارة السجن سمحت له بالمغادرة من أجل قضاء عطلة نهاية الأسبوع مع عائلته".. قبل أن يستقل سيارة أجرة و"يختفي عن الأنظار".
وكان المتهم المغربي قد اعتقل بتهمة محاولة القتل وتزعم عصابة كانت تلقبه بـ "الرسام" وحوكم بثمان سنوات، وحاول الفرار من السجن في مرتين سابقتين بدون أن ينجح في ذلك، لكون السجن الذي يقضي فيه فترة العقوبة من أحدث السجون وأكثرها أمنا في البلاد.
ويقع السجن الذي كان المعتقل المغربي يمضي داخله عقوبته في شبه جزيرة "غوتلاند"، التي يرجح أنه غادرها في اتجاه المغرب من أجل الاختباء هربا من مطاردة الأجهزة الأمنية الدنماركية.