جدعون احميدة
بحلول عيد الفطر السعيد، تكون الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا، وبالضبط بمنطقة كاتالونيا بكلافيل (عمالة تراغونا)، قد أسدلت الستار على شهر رمضان الكريم بكل نفحاته الطيبة.
كباقي الدول الإسلامية، أدى أفراد الجالية المقيمة بهذا القطر الأوروبي صلاة العيد، بملابس جديدة.. حيث يذهب المسلمون لأداء صلاة العيد اقتداءا بما سنه الدين الإسلامي الحنيف، في حين تقوم ربات البيت بإعداد موائد فطور الصباح على الطريقة المغربية.
وبعد العودة من أداء صلاة العيد تصافحت جموع المهاجرين المغاربة وسط أجواء أخوية وحميمية متينة، مما يدل على مدى تشبث الجاليات المغربية المقيمة بأوروبا بعادات وتقاليد الدين الإسلامي، وترسيخها لمبدأ الأخوة والتكافل والتآزر، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها أوروبا والتي أثرت على القدرة الشرائية لمجموعة من أبناء المغرب المقيمين بالمهجر.
وبفضل من الله يواصل المهاجرون المغاربة احتفالاتهم بالأعياد والمناسبات الدينية المجيدة، رغبة منهم في تناسي المشاكل الاقتصادية التي تتخبط فيها إسبانيا، ومنح هذا العيد وباقي الأعياد ما يلزم من الاهتمام الخاص الذي يمكن من مروره في جو عادي ملئ بنسمات الفرح والرضى.
بحلول عيد الفطر السعيد، تكون الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا، وبالضبط بمنطقة كاتالونيا بكلافيل (عمالة تراغونا)، قد أسدلت الستار على شهر رمضان الكريم بكل نفحاته الطيبة.
كباقي الدول الإسلامية، أدى أفراد الجالية المقيمة بهذا القطر الأوروبي صلاة العيد، بملابس جديدة.. حيث يذهب المسلمون لأداء صلاة العيد اقتداءا بما سنه الدين الإسلامي الحنيف، في حين تقوم ربات البيت بإعداد موائد فطور الصباح على الطريقة المغربية.
وبعد العودة من أداء صلاة العيد تصافحت جموع المهاجرين المغاربة وسط أجواء أخوية وحميمية متينة، مما يدل على مدى تشبث الجاليات المغربية المقيمة بأوروبا بعادات وتقاليد الدين الإسلامي، وترسيخها لمبدأ الأخوة والتكافل والتآزر، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها أوروبا والتي أثرت على القدرة الشرائية لمجموعة من أبناء المغرب المقيمين بالمهجر.
وبفضل من الله يواصل المهاجرون المغاربة احتفالاتهم بالأعياد والمناسبات الدينية المجيدة، رغبة منهم في تناسي المشاكل الاقتصادية التي تتخبط فيها إسبانيا، ومنح هذا العيد وباقي الأعياد ما يلزم من الاهتمام الخاص الذي يمكن من مروره في جو عادي ملئ بنسمات الفرح والرضى.