الجامعة الحرة للتعليم تجدد مكتبها الإقليمي

الكاتب الاقليمي لم يشتغل مند تسعينات القرن الماضي وتتحدتون عن العمل النقابي اين كنتم يوم كان المرء يخجل ان ينتمي الى الاتحاد العام كيف ما كان شكله خصوصا التحاد العام لطلبة المغرب انها نقابة النتهازيين نقابة الكولالي ومن معه نقابة السمسارة

باكور يا باكور ألا يكفيك أنك خسيس في الأعمال الشيطانية منذ متى كنت نقابيا يا صاحب اللحية الشيطانية أفعالك تدل على أنك إبليس أنت و أتباعك 19 الذين تشتتوا ولم يعد لهم قيمة عندك لأنك شرير في صفة إنسان أي جمع شمل في وجود هذا الإبليس اللعين

تحية خالصة للأخ بزعين الرجل الذي يحترمه الجميع بكل الأطياف السياسية والنقابية لا لشيء إلا لأنه يخدم الشغيلة التعليمية خصوصا وأهل زايو عموما . لقد كان الرجل الصادق الذي يعمل بإخلاص وبتفان، لذلك قررت عصابة باكور وتابعيه المخلصين الخولاني والناصري والتدلاوي واسحيسح ... عدم إخباره بموعد تجديد المكتب مدعين أنه كان مجرد اجتماع تحضيري للتجديد. لا لشيء فقط لإقصائه من دخول المكتب الإقليمي، ربما في هذا خير لك يا بزعين فكيف يمكن أن تشتغل مع هذه الشرذمة التي تنافق بعضها البعض ، يريدون تصحيح الوضع بل زادوه سوءا. بلأمس طردوا الخولاني صاغرا ذليلا، واليوم نفس الأوغاد ينصبونه كاتبا عليهم . لو كانت عنده ذرة من الكرامة ما عاد إليهم لكن الذليل يبقى ذليلا. يظنون أنه يأتيهم بالمنخرطين ، من أين سيأتيهم بهم؟ ربما سيستخدم المنسقية لجلب بعض المعلمين بابتزازهم وتهديدهم بأصدقائه المفتشين الذين يوصيهم بمنح نقطة الامتياز للمرضيين ويوصي المفتشين بتوبيخ المغضوب عليهم فيتدخل هو ليصلح الأمر، هذه هي طريقته المعتادة. نصيحتي لك ألا تسخر المنسقية لأغراضك النقابية كما يشاع بأنك أحضرت مفتشين لأستاذتين بزايو لا تستحقان النقطة الممنوحة . فالنقابات لن تسكت على هذه الأمور وستعمل على إرجاعك إلى ثانوية عبد الكريم الخطابي، ألا تتذكر أن النقابات الأخرى هي التي منحتك هذا التكليف بالمنسقية شفقة منها عليك بعدما طردك "أصدقاؤك" من نقابتهم .

الخولاني موضف شبح زوجته تشتغل بامور الخياطة بعيدا عن التعليم وتقولون تحسين ضروف المعلم انه المنكر بعينه انكم تاكلون الحرام

إلى freeman
إلى صاحب الرد رقم 9 ، تلوم أصحاب التعاليق لكونهم يدافعون عن أناس آخرين ، وماذا تفعل أن؟ لست إلا ذيلا وتابعا لشؤذمة المنافقين والوصوليين من أصحاب الجامعة، لنا الشرف أن ندافع عن شرفاء مثل بزعين، لكن العار وكل العار أن يدافع شخص عن مرتشين ووصوليين ومنافقين أمثال الخولاني وباكور واسحيسح والناصري واللائحة طويلة...