الجزائر تفرج عن دفعة جديدة من الشباب المغاربة المحتجزين
ناظورسيتي: متابعة
أفرجت السلطات الجزائرية عن دفعة جديدة من الشباب المغاربة المحتجزين، حيث تم تسليم 42 شاباً مغربياً إلى السلطات المغربية عبر المركز الحدودي "زوج بغال"، بعد استيفائهم مدة محكوميتهم في السجون الجزائرية.
وأوضحت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة أن المفرج عنهم ينحدرون من مدن مغربية مختلفة، مثل فاس، وجدة، تازة، الدار البيضاء، والعيون، مشيرة إلى أن بعضهم ظل قيد الحجز الإداري لفترة تجاوزت خمسة أشهر بعد انتهاء مدة سجنه.
أفرجت السلطات الجزائرية عن دفعة جديدة من الشباب المغاربة المحتجزين، حيث تم تسليم 42 شاباً مغربياً إلى السلطات المغربية عبر المركز الحدودي "زوج بغال"، بعد استيفائهم مدة محكوميتهم في السجون الجزائرية.
وأوضحت الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة أن المفرج عنهم ينحدرون من مدن مغربية مختلفة، مثل فاس، وجدة، تازة، الدار البيضاء، والعيون، مشيرة إلى أن بعضهم ظل قيد الحجز الإداري لفترة تجاوزت خمسة أشهر بعد انتهاء مدة سجنه.
وأشارت ذات الجمعية إلى وجود عدد من الشباب رهن الحجز الإداري بالجزائر بانتظار الترحيل، معبرة عن أملها في عودة جميع المحتجزين وتسليم جثث المتوفين لذويهم.
وفي إطار جهودها للترافع عن هذا الملف، عقدت الجمعية لقاءات مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان وعدة مؤسسات وطنية ودولية، كما شاركت في مؤتمر بجنيف لإعادة طرح قضية المفقودين والمحتجزين والمتوفين المرشحين للهجرة.
يُذكر أن هذه الدفعة هي الثانية خلال شهر فبراير حيث سُلمت دفعة سابقة مكونة من 31 محتجزاً في وقت سابق من نفس الشهر.
وفي إطار جهودها للترافع عن هذا الملف، عقدت الجمعية لقاءات مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان وعدة مؤسسات وطنية ودولية، كما شاركت في مؤتمر بجنيف لإعادة طرح قضية المفقودين والمحتجزين والمتوفين المرشحين للهجرة.
يُذكر أن هذه الدفعة هي الثانية خلال شهر فبراير حيث سُلمت دفعة سابقة مكونة من 31 محتجزاً في وقت سابق من نفس الشهر.
