عاصم المنتصر
لم تكن قصة حب جمعت فتاة تنحدر من مدينة الناظور، بشاب ينحدر بدوره من المدينة نفسها، لتنتهي بانتحار الأولى لولا إقدام العشيق على طردها بطريقة ذكية من منزله، وتركها لحال سبيلها تصارع لغط عائلتها والجيران، بالناظور المدينة المحافظة، حدث هذا قبل أيام ويشبه إلى حد كبير قصة شريط سينمائي
.
بدأ تفكير الفتاة الناظورية التي اشتغلت في محل لبيع الوجبات الخفيفة بمدينة مليلية بالانتحار لما توجهت إلى بيت عشيقها بمدينة مالقا الإسبانية، المدينة التي فرت إليها وفق إفادات بعض المصادر من أجل حبيبها، تقول إحدى الروايات: "إن الفتاة فرت من منزل عائلتها بالناظور وحلت بمليلية نزولا عند رغبة حبيبها قبل أن يغادرا سويا إلى جنوب إسبانيا وبالضبط بملقا حيث عاشا لفترة لبعضهما قبل أن يقرر الحبيب التخلي عن حبيبته لما غير مفتاح المنزل الذي أواهما
.
وبحسب الروايات التي حصلت عليها "ناظورسيتي" فإنه بمجرد تغيير العشيق لمفتاح البيت عادت الفتاة مباشرة إلى بيت عائلتها في الناظور، حينها أقدم والدها وشقيقها على طردها من البيت لأنها لم تحافظ على شرف وسمعة العائلة وجلبت بفرارها إلى مليلية ثم ملقا مع عشيقها "العار" و"الذل" حينها عادت الفتاة على عجل إلى مليلية حيث وضعت هناك حدا لحياتها وحدا لعلاقتها العاطفية.
ووفق روايات المصادر فإن الفتاة وضعت حدا لحياتها، عندما أقدمت على رمي نفسها من مكان عال في مدينة مليلية، رغم محاولة إنقاذها من طرف شرطي كان بعين المكان
لم تكن قصة حب جمعت فتاة تنحدر من مدينة الناظور، بشاب ينحدر بدوره من المدينة نفسها، لتنتهي بانتحار الأولى لولا إقدام العشيق على طردها بطريقة ذكية من منزله، وتركها لحال سبيلها تصارع لغط عائلتها والجيران، بالناظور المدينة المحافظة، حدث هذا قبل أيام ويشبه إلى حد كبير قصة شريط سينمائي
.
بدأ تفكير الفتاة الناظورية التي اشتغلت في محل لبيع الوجبات الخفيفة بمدينة مليلية بالانتحار لما توجهت إلى بيت عشيقها بمدينة مالقا الإسبانية، المدينة التي فرت إليها وفق إفادات بعض المصادر من أجل حبيبها، تقول إحدى الروايات: "إن الفتاة فرت من منزل عائلتها بالناظور وحلت بمليلية نزولا عند رغبة حبيبها قبل أن يغادرا سويا إلى جنوب إسبانيا وبالضبط بملقا حيث عاشا لفترة لبعضهما قبل أن يقرر الحبيب التخلي عن حبيبته لما غير مفتاح المنزل الذي أواهما
.
وبحسب الروايات التي حصلت عليها "ناظورسيتي" فإنه بمجرد تغيير العشيق لمفتاح البيت عادت الفتاة مباشرة إلى بيت عائلتها في الناظور، حينها أقدم والدها وشقيقها على طردها من البيت لأنها لم تحافظ على شرف وسمعة العائلة وجلبت بفرارها إلى مليلية ثم ملقا مع عشيقها "العار" و"الذل" حينها عادت الفتاة على عجل إلى مليلية حيث وضعت هناك حدا لحياتها وحدا لعلاقتها العاطفية.
ووفق روايات المصادر فإن الفتاة وضعت حدا لحياتها، عندما أقدمت على رمي نفسها من مكان عال في مدينة مليلية، رغم محاولة إنقاذها من طرف شرطي كان بعين المكان