ناظورسيتي
وقوفا عند محطة تاريخية موشومة في ذاكرة الشعب الأمازيغي وسعيا منها لإعادة الإعتبار لرموز الوطن الحقيقيين وكاستمرارية موضوعية للمقاومة المسلحة وجيش التحرير خلدت الحركة الثقافية الأمازيغية موقع وجدة الذكرى 53 لإستشهاد معلم النضال وقائد المدرسة التحررية مولاي محند وذلك عبر تنظيم حلقية فكرية اليوم 6 فبراير من داخل الحي الجامعي, ويأتي هذا التخليد في اطار الاستمرار على المسار الذي رسمته الحركة منذ بروزها في التسعينات من داخل الجامعة.
إذ تم الوقوف عند المسار النضالي للشهيد, ومشروعه التحرري, والكفاح المسلح الذي خاضه للتحرر من قبضة الاستعمار ذات الملة الواحدة على حد تعبير الزعيم،.
ثم نقاش اعادة الاعتبار للرموز الحقيقيين للشعب المغربي الذين تم تغيبهم بطريقة مقصودة من التاريخ الرسمي للدولة بالمغرب مقابل تلميع صورة من "اختار الجلوس الى جنب المستعمر وكسب ودهم للاستفادة من المصالح والامتيازات".
وقوفا عند محطة تاريخية موشومة في ذاكرة الشعب الأمازيغي وسعيا منها لإعادة الإعتبار لرموز الوطن الحقيقيين وكاستمرارية موضوعية للمقاومة المسلحة وجيش التحرير خلدت الحركة الثقافية الأمازيغية موقع وجدة الذكرى 53 لإستشهاد معلم النضال وقائد المدرسة التحررية مولاي محند وذلك عبر تنظيم حلقية فكرية اليوم 6 فبراير من داخل الحي الجامعي, ويأتي هذا التخليد في اطار الاستمرار على المسار الذي رسمته الحركة منذ بروزها في التسعينات من داخل الجامعة.
إذ تم الوقوف عند المسار النضالي للشهيد, ومشروعه التحرري, والكفاح المسلح الذي خاضه للتحرر من قبضة الاستعمار ذات الملة الواحدة على حد تعبير الزعيم،.
ثم نقاش اعادة الاعتبار للرموز الحقيقيين للشعب المغربي الذين تم تغيبهم بطريقة مقصودة من التاريخ الرسمي للدولة بالمغرب مقابل تلميع صورة من "اختار الجلوس الى جنب المستعمر وكسب ودهم للاستفادة من المصالح والامتيازات".