
ناظورسيتي: متابعة
في إطار جهود مكافحة استنزاف الموارد الطبيعية بشكل غير قانوني، أطلقت وحدات الدرك الملكي حملة مكثفة لمكافحة ظاهرة نهب الرمال في منطقة رأس الماء التابعة لإقليم الناظور.
وجاءت هذه الحملة استجابة للشكاوى المتزايدة من قبل السكان المحليين والنشطاء البيئيين الذين حذروا من تأثيرات الاستغلال العشوائي والمفرط لرمال الشواطئ، والذي يهدد التوازن البيئي ويسبب أضرارًا للبنية التحتية الساحلية.
في إطار جهود مكافحة استنزاف الموارد الطبيعية بشكل غير قانوني، أطلقت وحدات الدرك الملكي حملة مكثفة لمكافحة ظاهرة نهب الرمال في منطقة رأس الماء التابعة لإقليم الناظور.
وجاءت هذه الحملة استجابة للشكاوى المتزايدة من قبل السكان المحليين والنشطاء البيئيين الذين حذروا من تأثيرات الاستغلال العشوائي والمفرط لرمال الشواطئ، والذي يهدد التوازن البيئي ويسبب أضرارًا للبنية التحتية الساحلية.
وبحسب مصادر محلية، فقد قامت مصالح الدرك الملكي بتعزيز عمليات التفتيش والمراقبة على الطرق الرئيسية المؤدية إلى المدينة، خاصة تلك التي تمر بها الشاحنات المحملة بالرمال. كما تم استخدام تقنيات متطورة لتتبع حركة الشاحنات المشتبه بها، من خلال تسجيل أرقام اللوحات وتتبع المسارات بالتنسيق مع السلطات المحلية.
وقد أسفرت الحملة عن توقيف عدة شاحنات وضبط كميات كبيرة من الرمال المستخرجة بشكل غير قانوني. كما تم فتح تحقيق مع المسؤولين عنها لتحديد الأطراف المتورطة في هذه الأنشطة غير المشروعة.
وأثنى المجتمع المدني والنشطاء البيئيون على هذه الحملة، مشددين على ضرورة استمرار الإجراءات الرادعة وتطبيق عقوبات صارمة ضد المخالفين، وذلك لضمان حماية الموارد الطبيعية للمنطقة واستدامتها البيئية.
وتُعتبر منطقة رأس الماء من الوجهات السياحية الواعدة، ما يجعل حمايتها البيئية أمرًا بالغ الأهمية لضمان تنمية مستدامة ومتوازنة للمستقبل الاقتصادي والبيئي للمنطقة.
وقد أسفرت الحملة عن توقيف عدة شاحنات وضبط كميات كبيرة من الرمال المستخرجة بشكل غير قانوني. كما تم فتح تحقيق مع المسؤولين عنها لتحديد الأطراف المتورطة في هذه الأنشطة غير المشروعة.
وأثنى المجتمع المدني والنشطاء البيئيون على هذه الحملة، مشددين على ضرورة استمرار الإجراءات الرادعة وتطبيق عقوبات صارمة ضد المخالفين، وذلك لضمان حماية الموارد الطبيعية للمنطقة واستدامتها البيئية.
وتُعتبر منطقة رأس الماء من الوجهات السياحية الواعدة، ما يجعل حمايتها البيئية أمرًا بالغ الأهمية لضمان تنمية مستدامة ومتوازنة للمستقبل الاقتصادي والبيئي للمنطقة.