NadorCity.Com
 


الربيع العربي لم يؤثر على أجور نجوم "موازين"


الربيع العربي لم يؤثر على أجور نجوم "موازين"
ناظورسيتي / العربية.نت


أكد محمود المسفر، مدير البرمجة الفنية العربية لمهرجان "موازين" الدولي، لـ"العربية.نت" أن أجور نجوم الغناء العربي، الذين سيحضرون الدورة المقبلة من المهرجان، المقرر تنظيمه شهر ماي المقبل بالعاصمة المغربية الرباط، لم تتأثر بتداعيات أحداث "الربيع العربي"، الذي شهدته المنطقة العربية خلال الأشهر الأخيرة.

وقال المسفر إنه لا يمكن خفض تعويضات وأجور نجوم الطرب من الدرجة الأولى خاصة، من قبيل ماجدة الرومي وأصالة نصري ونانسي عجرم وصابر الرباعي وعمرو دياب وآخرين قلائل، باعتبار أن هذا الأمر يدخل ضمن مقامهم الفني أو "البريستيج" الذي يحرص عليه مثل هؤلاء الفنانين النجوم، الذين يستدعيهم المهرجان تلبية لرغبات الجمهور.

وتابع المسؤول في مهرجان موازين الدولي بأن أموراً أخرى يمكن الاستفادة منها من خلال استدعاء هؤلاء المطربين، كالاستفادة من حقوق النقل التلفزي للسهرات التي يشاركون فيها، وذلك بفضل القدرة التفاوضية مع كبار نجوم الغناء في العالم العربي، والتي بات يتوفر عليها المهرجان نتيجة مرور الدورات السابقة وتراكم التجارب والخبرات.

وحول سؤال من "العربية.نت" بخصوص نجوم آخرين عرب ليسوا من المشرق، مثل مطرب الراي الجزائري الشاب خالد، أجاب المسفر بأن صاحب أغنية "وهران" و"عيشة" لا يخضع بالضرورة لنفس المقاييس التي تحدد تعويضات نجوم الطرب العربي الآخرين، مضيفاً أن الشاب خالد يُعامل بالمعايير العالمية، حيث يتم أداء أجره باليورو أو الدولار.

ولفت المسفر إلى أن أجور نجوم الغناء العربي الذين يفدون إلى مهرجان موازين تكاد تكون معروفة لدى المختصين في تنظيم المهرجانات والسهرات الكبرى التي يحيونها أمام الجمهور، مشيراً إلى أن بعض المطربين يقبلون الظهور في "موازين" بتعويضات مالية أقل مما يتقاضونه في مهرجانات عربية أخرى.

وزاد المسؤول عن البرمجة العربية في مهرجان موازين بالقول إن هناك مطربين عرباً يطلبون المشاركة في المهرجان بمقابل رمزي، أو بالمجان أحياناً، مضيفا أنهم ليسوا بالطبع من نجوم الصف الأول، وبأن المهرجان تلقى خلال الدورة المقبلة طلبين اثنين من هذا القبيل.

وعزا المسفر هذه الطلبات إلى عاملين رئيسيين اثنين، الأول يتمثل في ما اكتسبه مهرجان موازين من صيت عالمي وإشعاع دولي يضعه في مصاف المهرجانات الغنائية الشهيرة، الأمر الذي يجعل بعض المطربين يجدونها فرصة سانحة لهم للظهور والانتشار بشكل أكبر، ويعتبرون الغناء في موازين دعماً لمسارهم الفني الشخصي.

ويتجلى العامل الثاني، وفق المسؤول الفني، في قانون العرض والطلب الذي يخضع له المهرجان، مثل جميع المهرجانات الغنائية الدولية، كما يسير تبعاً للأخذ والرد من طرفي العملية، وهما الجهة المنظمة والفنان الذي يُستدعى لحضور المهرجان أو الذي يطلب ذلك.

وفي السياق ذاته كشفت صحيفة "الصباح" المغربية في عددها اليوم الثلاثاء 24 أبريل الجاري، عن كون بعض المطربين العرب يطلبون أغاني مغربية للتدرب عليها، وذلك لتأديتها في السهرات التي سيُحيونها في إطار "موازين" خلال الدورة المقبلة، من قبيل النجمة اللبنانية ماجدة الرومي التي تتدرب على الأغنية المغربية "يا بنت بلادي"، والأمر نفسه بالنسبة إلى المطربين رامي عياش وميريام فارس، وكلهم أعلنوا رسمياً حضورهم إلى مهرجان "موازين" الشهر المقبل.




1.أرسلت من قبل youssef في 25/04/2012 19:22
por esto no mi gusta entrarme en esta pagina (arrabi3 al3arabi-almaghrib al3arabi .....)

2.أرسلت من قبل wayaw_afnigh@live.fr في 26/04/2012 00:52
هذامايفلحون فيه مهرجانات و مسابقات غنائيةو.... اش خصك العريان الخاتم امولاي.
الله ينعل اللي مايحشم اسف الشديد سنويا يتكرر نفس المشهد اموال دافعي الضرائب تدفع لاهل الشرق و كفار الغرب ا هكدا هو الانفتاح...انا لا افهم لمادا تصرف هده الأموال الطائلة على مهرجان موازين و المدرب الوطني دون أي فائدة
والصحة و التعليم و ووو يطالها الشح في الدواء و المستشفيات و الاطرو..إنها أسوا سورة يمكن التعبير عنها للتسيير الحكومي. وأبشع صورة لافتزاز الشعب المسكين الذي
لم يبق له إلا أن يبيع سراويله.
المتسولون في كل مكان. علي كل الأرصفة وعلي أبواب المساجد. وعلي أبواب الإدارات. وعلي أبواب المتاجر وعلي أبواب المستشفيات. وحتي المزابل لا تخلوا.
الأنفلوازا تبحث عن منفذ تتسرب به إلي بلدناكما يبحث المهرب
عن ثغرة بعيدة عن أعين الجمارك
ليدخلها إلي بلدنا. وبدل البحث عن إيجاد حلول للإحالة دون استقرارهافي هذا البلد. تنفق الملايير في المهرجانات والحفلات..ماذا ننتظر من حكومة جدورها الخيانة و الخراب حكومة من كركيز الآيالة العاعرة التي ما فتئ يبجلها بعض الاقزام. هل هذا كل ما ينقصنا ؟ مهرجانات ؟ الله يلعن ممولها و المشلركين فيها و المزخص لاقامتها. أين هي السدة العليا للحكم من هذا القبيل ؟ هدر المال العام بالعلالي و لا أحد يعترض ؟؟ والله أنتظر يوما أن نستعمر من أي بلد المهم اذا استدشونا سيكون المستعمر ... عجبي أن أرى كل هذه المهرجانات و أولاد الشعب ينتظر في الصف من أجل السباق نحو الانتحار في قوارب الموت من لكي يهربوا من هذا البلد التعيس الذي يستدحشهم !!! بلد ينافس المراتب الأخيرة مع الكونغو و الصومال في التخلف بلد ينتج من العاهرات أكثر من الأدمغة بلد الجهل و التخلف تحت عنوان الأيالة العاهرة..فعلا هذه المهرجانات الغنائية ليست الاعبثا لانجنى منها اية فائدة ومع ذلك ترى اشخاص يتدافعون للوقوف بالساعات امام المنصات المصيبة الكبرى هي انك ترى اشباه رجال يصطحبون زوجاتهم وبناتهم الى هاته الاماكن دون ان تاخده ذرة من الغيرة فانتم تعرفون ماذا يحدث في مثل هذا الازدحام.......اظن انه يجب ان نلوم انفسنا قبل هؤلاء المنظمين فنحن من يساعدهم بوقوفنا امام هاته المنصات التى اعتلاها مجموعة من الرعاء و الغوغاء يسمونهم فنانين.لاحول ولاقوة الا بالله












المزيد من الأخبار

الناظور

بعد أزغنغان.. شركة الحافلات "فيكتاليا" ترفع تسعيرة خط سلوان العروي

محكمة الاستئناف بالناظور تفتح أبوابها في وجه المواطنين

كانت تستعد للإقلاع.. ضربة برق تؤخر رحلة طائرة بريطانية لساعات

المجتمع المدني ببوعرك يناشد تدخل عامل الناظور لترميم قنطرة سككية مهملة منذ 2002

كارثة جوية في جنوب السودان.. تحطم طائرة يسقط 20 قتيلا

تصعيد في مليلية المحتلة.. انتقادات لمدريد وتحريض ضد المغرب بسبب القاصرين

تحقيقات مجلس المنافسة تكشف خبايا سوق الأعلاف وتأثيره على أسعار الدواجن