ناظورسيتي: متابعة
عبر الناخب الوطني وليد الركراكي، مدرب أسود الأطلس، عن رغبته في أن يحقق المنتخب الانتصار على البيرو، يوم الثلاثاء القادم، في ثاني المباريات الودية خلال فترة التوقف الدولي.
وقال وليد الركراكي بعيد نهاية المقابلة الودية بين المغرب والبرازيل:” بعد الفوز على البرازيل، المغاربة الآن ينتظرون منا انتصار ثاني على البيرو وهذا حقهم وسنعمل على تحقيق ذلك”.
وأضاف الركراكي: "سأمنح الفرصة لبعض اللاعبين خلال مواجهة البيرو لأنهم يستحقون ذلك، من أجل الدفاع عن حظوظهم في التواجد مستقبلا مع المجموعة الوطنية”.
عبر الناخب الوطني وليد الركراكي، مدرب أسود الأطلس، عن رغبته في أن يحقق المنتخب الانتصار على البيرو، يوم الثلاثاء القادم، في ثاني المباريات الودية خلال فترة التوقف الدولي.
وقال وليد الركراكي بعيد نهاية المقابلة الودية بين المغرب والبرازيل:” بعد الفوز على البرازيل، المغاربة الآن ينتظرون منا انتصار ثاني على البيرو وهذا حقهم وسنعمل على تحقيق ذلك”.
وأضاف الركراكي: "سأمنح الفرصة لبعض اللاعبين خلال مواجهة البيرو لأنهم يستحقون ذلك، من أجل الدفاع عن حظوظهم في التواجد مستقبلا مع المجموعة الوطنية”.
تجدر الإشارة إلى أن المنتخب الوطني لكرة القدم سيواجه منتخب البيرو بعد غد الثلاثاء، بداية من الساعة السابعة ونصف مساء بتوقيت المغرب على أرضية ملعب “سيفيتاس ميتروبوليتانو” بالعاصمة الإسبانية مدريد.
وحول مباراة الأمس، فقد فاز منتخب المغرب على منتخب البرازيل بحصة (2 – 1)، في مباراة ودية، جرت أطوارها على أرضية الملعب الكبير بمدينة طنجة، تحت أنظار الآلاف من الجماهير المغربية، والتي ملأت جنبات الملعب عن آخره.
كان المنتخب المغربي الأكثر استحواذا على الكرة خلال مجريات الشوط الأول، والأكثر رغبة في تحقيق نتيجة الفوز، سيما في ظل الحضور الجماهيري الكبير، الذي منح لاعبو المنتخب حماسا كبيرا.
وكاد نصير مزراوي أن يهز شباك المنتخب البرازيلي بعد تسديدة قوية خارج مربع العمليات، جانبت مرمى الحارس بميلمترات قليلة.
ونجح “أسود الأطلس” في هز شباك “السامبا” عن طريق سفيان بوفال في حدود الدقيقة 29 من عمر المباراة، بعد تبادل جميل للكرة رفقة بلال الخنوس.
وخلال الشوط الثاني تراجعت “كتيبة وليد الركراكي” نسبيا للخلف، ما فسح المجال أمام منتخب “السامبا” للتقدم والبحث عن تعديل الكفة، وهو ما تأتى له عن طريق اللاعب كاسيميرو.
وأجرى الطاقم التقني مجموعة من التغييرات سيما على مستوى خط الوسط والهجوم لضخ دماء جديدة، إذ تمكن البديل عبد الحميد الصابيري من هز الشباك مجددا ومنح النخبة الوطنية هدف التقدم.
آخر دقائق المباراة عرفت سيطرة مغربية، بتبادل جميل للكرة بين العناصر الوطنية التي قدمت مباراة رائعة، ليعلن الحكم التونسي صادق السالمي عن نهاية المباراة بفوز رفاق حكيم زياش بهدفين مقابل هدف واحد.
وحول مباراة الأمس، فقد فاز منتخب المغرب على منتخب البرازيل بحصة (2 – 1)، في مباراة ودية، جرت أطوارها على أرضية الملعب الكبير بمدينة طنجة، تحت أنظار الآلاف من الجماهير المغربية، والتي ملأت جنبات الملعب عن آخره.
كان المنتخب المغربي الأكثر استحواذا على الكرة خلال مجريات الشوط الأول، والأكثر رغبة في تحقيق نتيجة الفوز، سيما في ظل الحضور الجماهيري الكبير، الذي منح لاعبو المنتخب حماسا كبيرا.
وكاد نصير مزراوي أن يهز شباك المنتخب البرازيلي بعد تسديدة قوية خارج مربع العمليات، جانبت مرمى الحارس بميلمترات قليلة.
ونجح “أسود الأطلس” في هز شباك “السامبا” عن طريق سفيان بوفال في حدود الدقيقة 29 من عمر المباراة، بعد تبادل جميل للكرة رفقة بلال الخنوس.
وخلال الشوط الثاني تراجعت “كتيبة وليد الركراكي” نسبيا للخلف، ما فسح المجال أمام منتخب “السامبا” للتقدم والبحث عن تعديل الكفة، وهو ما تأتى له عن طريق اللاعب كاسيميرو.
وأجرى الطاقم التقني مجموعة من التغييرات سيما على مستوى خط الوسط والهجوم لضخ دماء جديدة، إذ تمكن البديل عبد الحميد الصابيري من هز الشباك مجددا ومنح النخبة الوطنية هدف التقدم.
آخر دقائق المباراة عرفت سيطرة مغربية، بتبادل جميل للكرة بين العناصر الوطنية التي قدمت مباراة رائعة، ليعلن الحكم التونسي صادق السالمي عن نهاية المباراة بفوز رفاق حكيم زياش بهدفين مقابل هدف واحد.