فرح الحسيني - محمد العلوي
عرفت مدينة زايو صباح يوم الثلاثاء 28 ماي الجاري في حدود الساعة السابعة صباحا هجوم على أحد المنازل بزايو من أحد اللصوص المنحدرين من قرية ابن احمد بسطات بواسطة السلاح الأبيض، المتمثل في سيفين كبيرين، حيث هدد بهما الضحية بالقتل وقام بسرقة مجوهرات العائلة وهاتف نقال وسيارة لأحد ضيوف الضحية من نوع "داسيا".
وقد تم الاتصال مباشرة بمفوضية الشرطة بزايو، حيث حضرت الى عين المكان لمعرفة ملابسات نوع السرقة وتحرير محضر في النازلة بناءا على إفادات الضحية.
وفي تصريح لصاحبة السيارة الى ناظورسيتي، قالت أنه اتصل بها أحد سكان الحي وأخبرها بأن سيارتها تعرضت لحادث انقلاب في الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين زايو والناظور، فانتقلت حينها الى عين المكان وتأكدت من الخبر، وعندما تيقنت من أنها سيارتها اتصلت بالشرطة والدرك الملكي لإخبارهم بعثورها عن سيارتها المسروقة، مباشرة حضرت عناصر الدرك الملكي لمعرفة ملابسات الحادثة وحررت محضر في الموضوع.
وقد حضرت الشرطة العلمية الى سرية الدرك الملكي لفحص السيارة ومعرفة السارق من خلال البحث عن الدلائل التي ستقود الى الجاني حيث تفقدت أيضا بيت الضحية من خلال جولة في مرافق المنزل وتجميع أكبر عدد من المعلومات والمعطيات حول هاته السرقة.
وفي خطة محكمة من عناصر الأمن بمفوضية زايو وبتنسيق مع شرطة جرسيف وبمساعدة بعض المرشدين حيث أعطيت لهم بعضا من مواصفات هذا السارق الذي تم إلقاء القبض عليه متلبسا وبحوزته المجوهرات المسروقة في محطة الحافلات بعمالة جرسيف، ثم أحيل مباشرة الى شرطة مدينة زايو لتستكمل معه التحقيقات في ملابسات وحيثيات هاته القضية حيث تم إرجاع الجاني الى منزل الضحية قصد إعادة تمثيل أطوار السرقة، ليتم تحرير محضر له والاستماع له في التهم الموجهة إليه من طرف الضحية ليتم إيداعه الحجز قبل عرضه على أنظار المحكمة.
عرفت مدينة زايو صباح يوم الثلاثاء 28 ماي الجاري في حدود الساعة السابعة صباحا هجوم على أحد المنازل بزايو من أحد اللصوص المنحدرين من قرية ابن احمد بسطات بواسطة السلاح الأبيض، المتمثل في سيفين كبيرين، حيث هدد بهما الضحية بالقتل وقام بسرقة مجوهرات العائلة وهاتف نقال وسيارة لأحد ضيوف الضحية من نوع "داسيا".
وقد تم الاتصال مباشرة بمفوضية الشرطة بزايو، حيث حضرت الى عين المكان لمعرفة ملابسات نوع السرقة وتحرير محضر في النازلة بناءا على إفادات الضحية.
وفي تصريح لصاحبة السيارة الى ناظورسيتي، قالت أنه اتصل بها أحد سكان الحي وأخبرها بأن سيارتها تعرضت لحادث انقلاب في الطريق الوطنية رقم 2 الرابطة بين زايو والناظور، فانتقلت حينها الى عين المكان وتأكدت من الخبر، وعندما تيقنت من أنها سيارتها اتصلت بالشرطة والدرك الملكي لإخبارهم بعثورها عن سيارتها المسروقة، مباشرة حضرت عناصر الدرك الملكي لمعرفة ملابسات الحادثة وحررت محضر في الموضوع.
وقد حضرت الشرطة العلمية الى سرية الدرك الملكي لفحص السيارة ومعرفة السارق من خلال البحث عن الدلائل التي ستقود الى الجاني حيث تفقدت أيضا بيت الضحية من خلال جولة في مرافق المنزل وتجميع أكبر عدد من المعلومات والمعطيات حول هاته السرقة.
وفي خطة محكمة من عناصر الأمن بمفوضية زايو وبتنسيق مع شرطة جرسيف وبمساعدة بعض المرشدين حيث أعطيت لهم بعضا من مواصفات هذا السارق الذي تم إلقاء القبض عليه متلبسا وبحوزته المجوهرات المسروقة في محطة الحافلات بعمالة جرسيف، ثم أحيل مباشرة الى شرطة مدينة زايو لتستكمل معه التحقيقات في ملابسات وحيثيات هاته القضية حيث تم إرجاع الجاني الى منزل الضحية قصد إعادة تمثيل أطوار السرقة، ليتم تحرير محضر له والاستماع له في التهم الموجهة إليه من طرف الضحية ليتم إيداعه الحجز قبل عرضه على أنظار المحكمة.