ناظور سيتي: متابعة
عرفت نهاية الشوط الأول من مقابلة المنتخب المغربي والمنتخب الكرواتي تعادلا سلبيا، في المباراة التي يخوضها الفريق الوطني لكرة القدم مع منتخب كرواتيا على أرضية ملعب البيت، بقطر، لحساب الجولة الأولى من دور مجموعات نهائيات كأس العالم قطر 2022.
وبدأت المباراة متوازنة بين المنتخبين المغربي والكرواتي، في جولتها الأولى، ذلك أن الفريقان حاولا الوصول إلى الشباك من أجل فك عقدة مباريات الافتتاح، على مدار مشاركتهما في نهائيات كأس العالم.
وبدأ المنتخب الكرواتي، بعد مرور دقائق من بداية المباراة، يبسط سيطرته على مجريات اللقاء، سعيا منه لتسجيل هدف مبكر يمكنه من تسيير المباراة بالكيفية المناسبة له، غير أن الدفاع المغربي كان صامدا إلى جانب الحارس ياسين بونو، الأمر الذي كان حائلا أمام تحقيق رفاق مودريتش، ما يرغبون فيه.
عرفت نهاية الشوط الأول من مقابلة المنتخب المغربي والمنتخب الكرواتي تعادلا سلبيا، في المباراة التي يخوضها الفريق الوطني لكرة القدم مع منتخب كرواتيا على أرضية ملعب البيت، بقطر، لحساب الجولة الأولى من دور مجموعات نهائيات كأس العالم قطر 2022.
وبدأت المباراة متوازنة بين المنتخبين المغربي والكرواتي، في جولتها الأولى، ذلك أن الفريقان حاولا الوصول إلى الشباك من أجل فك عقدة مباريات الافتتاح، على مدار مشاركتهما في نهائيات كأس العالم.
وبدأ المنتخب الكرواتي، بعد مرور دقائق من بداية المباراة، يبسط سيطرته على مجريات اللقاء، سعيا منه لتسجيل هدف مبكر يمكنه من تسيير المباراة بالكيفية المناسبة له، غير أن الدفاع المغربي كان صامدا إلى جانب الحارس ياسين بونو، الأمر الذي كان حائلا أمام تحقيق رفاق مودريتش، ما يرغبون فيه.
ودخل المنتخب الوطني المغربي، في أجواء المباراة مباشرة بعد مرور العشر دقائق الأولى، ذلك أنه كان قريبا من تسجيل أول هدف بواسطة أشرف حكيمي، إلا أن التدخل الجيد للحارس الكرواتي ليفاكوفيتش، حال دون ذلك، ليستمر بعد ذلك اللقاء في شد وجذب بين المنتخبين بحثا عن الهدف الأول.
وكان المنتخب الكرواتي، قريبا من افتتاح التهديف بواسطة بيريستش، من تسديدة قوية من خارج مربع العمليات، مستغلا تمريرة خاطئة من سليم أملاح، ليرد عليه المغرب بمحاولة أخرى شكلت الخطورة على الدفاع الكرواتي، ما دفعه لارتكاب خطأ على مشارف مربع العمليات، تقدم حكيم زياش لتسديده، إلا أن كرته ارتطمت بالحائط.
واستمرت الندية بين المنتخبين بتبادل السيطرة فيما بينهما، مع أفضلية طفيفة للمنتخب الكرواتي، دون تشكيل أية خطورة على الدفاع المغربي، الذي كان يقضا في كافة المحاولات، فيما ظل فريق المنتخب المغربي يناورون كلما سنحت لهم الفرصة، رغبة منهم في الوصول إلى شباك كرواتيا.
واستمر الحال على ما هو عليه، مع مرور الدقائق، دون أن يستطيع أي من المنتخبين من تحقيق ما يريده، وذلك في مباراة عرفت انحصار الكرة في وسط الميدان، وغياب الفرصة الحقيقية للتهديف، لتنتهي الجولة الأولى بصفر لمثله.
وكان المنتخب الكرواتي، قريبا من افتتاح التهديف بواسطة بيريستش، من تسديدة قوية من خارج مربع العمليات، مستغلا تمريرة خاطئة من سليم أملاح، ليرد عليه المغرب بمحاولة أخرى شكلت الخطورة على الدفاع الكرواتي، ما دفعه لارتكاب خطأ على مشارف مربع العمليات، تقدم حكيم زياش لتسديده، إلا أن كرته ارتطمت بالحائط.
واستمرت الندية بين المنتخبين بتبادل السيطرة فيما بينهما، مع أفضلية طفيفة للمنتخب الكرواتي، دون تشكيل أية خطورة على الدفاع المغربي، الذي كان يقضا في كافة المحاولات، فيما ظل فريق المنتخب المغربي يناورون كلما سنحت لهم الفرصة، رغبة منهم في الوصول إلى شباك كرواتيا.
واستمر الحال على ما هو عليه، مع مرور الدقائق، دون أن يستطيع أي من المنتخبين من تحقيق ما يريده، وذلك في مباراة عرفت انحصار الكرة في وسط الميدان، وغياب الفرصة الحقيقية للتهديف، لتنتهي الجولة الأولى بصفر لمثله.