ناظورسيتي: محمد العبوسي
لفظت مياه بحيرة مارتشيكا بالناظور، صباح يومه الثلاثاء 14 دجنبر الجاري، جثة شخص في الثلاثينيات من العمر وذلك بالقرب من المقاهي المتواجد بكورنيش الناظور، الأمر الذي آثار استنفارا كبيرا في صفوف المصالح الأمنية.
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن الهالك متزوج وأب لأطفال، مشيرة إلى انه تعرض للغرق وسط مياه بحيرة مارتشيكا، أُثناء محاولته الهجرة إلى الديار الأوروبية، دون أن تكشف عن تفاصيل دقيقة حول الموضوع.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الجثة استنفرت المنطقة الإقليمية للأمن الوطني بالناظور، حيث جندت عناصر الشرطة القضائية والشرطة التقنية والعلمية، حيث انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان وعاينت الجثة، فيما فتحت تحقيقا في الموضوع.
لفظت مياه بحيرة مارتشيكا بالناظور، صباح يومه الثلاثاء 14 دجنبر الجاري، جثة شخص في الثلاثينيات من العمر وذلك بالقرب من المقاهي المتواجد بكورنيش الناظور، الأمر الذي آثار استنفارا كبيرا في صفوف المصالح الأمنية.
وذكرت مصادر ل"ناظور سيتي"، أن الهالك متزوج وأب لأطفال، مشيرة إلى انه تعرض للغرق وسط مياه بحيرة مارتشيكا، أُثناء محاولته الهجرة إلى الديار الأوروبية، دون أن تكشف عن تفاصيل دقيقة حول الموضوع.
وأضافت المصادر ذاتها، أن الجثة استنفرت المنطقة الإقليمية للأمن الوطني بالناظور، حيث جندت عناصر الشرطة القضائية والشرطة التقنية والعلمية، حيث انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان وعاينت الجثة، فيما فتحت تحقيقا في الموضوع.
ولم تكشف مصادر "ناظور سيتي" عن مآل التحقيق الذي فتحته عناصر الشرطة القضائية، ولا عن الأسباب المرتبطة بوفاة الهالك، في حين تشير الأخبار الرائجة بأنه ضحية للهجرة غير المشروعة.
وجرى نقل الجثة من قبل عناصر الوقاية المدينة صوب قسم مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسني بالناظور، لإخضاعها للتشريح الطبي وفقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد أسباب الوفاة.
وكانت أمواج شاطئ بني شيكر بإقليم الناظور، قد لفظت جثث 3 أشخاص من بينهم شخص كان يرتدي لباس "الصيادة" و أثنين آخرين كانا يرتديان سترة السباحة، الأمر الذي آثار استنفارا في صفوف الدرك الملكي.
وليست هذه هي المرة الأولى التي تلفظ فيها شواطئ إقليم الناظور، جثث أشخاص لضحايا الهجرة السرية، إذ سبق لشاطئ قرية أركمان أن لفظ مجموعة من الجثث والتي يشتبه في كونها جثث لأشخاص كانوا يحاولون الهجرة إنطلاقا من سواحل إقليم الناظورالمطلة على الواجهة المتوسطية.
وتلفظ شواطئ إقليم الناظور جثث "الحراكة" في الوقت الذي تتعرض فيه القوارب المستعملة في مجال الهجرة السرية للانقلاب في عرض الأبيض المتوسط، وهو ما يثير استنفارا كبيرا في صفوف الأجهزة الأمنية.
وجرى نقل الجثة من قبل عناصر الوقاية المدينة صوب قسم مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي الحسني بالناظور، لإخضاعها للتشريح الطبي وفقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد أسباب الوفاة.
وكانت أمواج شاطئ بني شيكر بإقليم الناظور، قد لفظت جثث 3 أشخاص من بينهم شخص كان يرتدي لباس "الصيادة" و أثنين آخرين كانا يرتديان سترة السباحة، الأمر الذي آثار استنفارا في صفوف الدرك الملكي.
وليست هذه هي المرة الأولى التي تلفظ فيها شواطئ إقليم الناظور، جثث أشخاص لضحايا الهجرة السرية، إذ سبق لشاطئ قرية أركمان أن لفظ مجموعة من الجثث والتي يشتبه في كونها جثث لأشخاص كانوا يحاولون الهجرة إنطلاقا من سواحل إقليم الناظورالمطلة على الواجهة المتوسطية.
وتلفظ شواطئ إقليم الناظور جثث "الحراكة" في الوقت الذي تتعرض فيه القوارب المستعملة في مجال الهجرة السرية للانقلاب في عرض الأبيض المتوسط، وهو ما يثير استنفارا كبيرا في صفوف الأجهزة الأمنية.