
ناظورسيتي: متابعة
تم العثور نهاية الأسبوع الماضي، على جثة مهاجرة مغربية شبه عارية على ضفاف نهر "سيريو" بمنطقة ألزانو، قرب بيرغامو في إيطاليا.
ووفق ما كشفت عنه وسائل إعلام إيطالية، فإن السيدة، التي تعود أصولها إلى المغرب وولدت سنة 1981، وكانت تمر بظروف معيشية صعبة.
تم العثور نهاية الأسبوع الماضي، على جثة مهاجرة مغربية شبه عارية على ضفاف نهر "سيريو" بمنطقة ألزانو، قرب بيرغامو في إيطاليا.
ووفق ما كشفت عنه وسائل إعلام إيطالية، فإن السيدة، التي تعود أصولها إلى المغرب وولدت سنة 1981، وكانت تمر بظروف معيشية صعبة.
وفي ذات السياق كشفت التحقيقات الأولية، أن الضحية لم تكن من سكان المنطقة، لكنها كانت على صلة ببعض الأقارب الذين يقيمون هناك، ورغم ذلك، لا تزال الملابسات المحيطة بوجودها في هذا الموقع غير واضحة.
وأشارت ممثلة النيابة العامة المشرفة على التحقيق إلى أن تحديد سبب الوفاة لا يزال في مراحله المبكرة، حيث لم يتم بعد الجزم فيما إذا كانت الوفاة ناتجة عن جريمة قتل أم عملية انتحار، مشيرة أن نتائج التشريح الأولي للجثة لم تقدم أدلة قاطعة حول أسباب الوفاة، مما يستدعي إجراء تحقيقات إضافية.
وتواصل السلطات الإيطالية جهودها لفحص الأدلة وتحليل الملابسات المحيطة بالقضية، بهدف الوصول إلى استنتاجات دقيقة حول ما حدث، ومن المتوقع أن تسهم نتائج الفحوصات الجنائية والتشريح المفصل في تسليط الضوء على ملابسات هذه الحادثة المأساوية.
وأشارت ممثلة النيابة العامة المشرفة على التحقيق إلى أن تحديد سبب الوفاة لا يزال في مراحله المبكرة، حيث لم يتم بعد الجزم فيما إذا كانت الوفاة ناتجة عن جريمة قتل أم عملية انتحار، مشيرة أن نتائج التشريح الأولي للجثة لم تقدم أدلة قاطعة حول أسباب الوفاة، مما يستدعي إجراء تحقيقات إضافية.
وتواصل السلطات الإيطالية جهودها لفحص الأدلة وتحليل الملابسات المحيطة بالقضية، بهدف الوصول إلى استنتاجات دقيقة حول ما حدث، ومن المتوقع أن تسهم نتائج الفحوصات الجنائية والتشريح المفصل في تسليط الضوء على ملابسات هذه الحادثة المأساوية.