محمد العزوزي / مراد ميموني
عثر عصر يوم أمس الثلاثاء بحي عاريض بالناظور، على قطيع من الأغنام يتكون من 22 رأس، تعود ملكيته إلى أربعة أشخاص يقطنون بحي بوعرورو ، فقدوا قطيعهم بعد زوال يوم الأحد الماضي، إثر خروجه من المكان المخصص له بالقرب من منازل الأشخاص الذين يملكون القطيع بالحي المذكور، قبل إختفائه في ظروف غامضة لم يفلح البحث عنه طيلة يومين بمجموعة من الأحياء المجاورة بالوصول إلى أية نتيجة .
وقد إستمر البحث عن قطيع الأغنام إلى غاية يوم أمس ، حيث كان شاب من ساكنة حي عاريض وراء الإخبار عن القطيع الذي ظل لدى شخص يقوم بتربية الماشية بالحي ذاته محتفظا به ، إلى حين مجيئ الأشخاص الذين يملكون القطيع المذكور ، حيث جرى إتفاق على أن يتم تسليمهم اليوم الأربعاء إياه، بحكم تواجد الظلام الذي يصعب على إثره التعرف على رؤوس الأغنام التي تعرضت للإختفاء .
ومن جانب آخر، ذكر مجموعة من ساكنة حي بوعرورو ، أن المنطقة التي شهدت إختفاء قطيع الأغنام أضحت تعرف تنامي ظاهرة السرقة والسطو على المنازل، كان آخرها تعرض متجر للمواد الغذائية للسرقة، إضافة إلى سرقة كمية كبيرة من البنزين بالحي ذاته، وطالبت الساكنة الجهات المعنية، بضرورة تكثيف دوريات الأمن بحي بوعرورو الذي بات يتخذ منه محترفي السرقة وقطاع الطرق، ملاذا لإرتكاب أعمالهم الإجرامية في غفلة من العناصر الأمنية
ash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true" width="445" height="364">
عثر عصر يوم أمس الثلاثاء بحي عاريض بالناظور، على قطيع من الأغنام يتكون من 22 رأس، تعود ملكيته إلى أربعة أشخاص يقطنون بحي بوعرورو ، فقدوا قطيعهم بعد زوال يوم الأحد الماضي، إثر خروجه من المكان المخصص له بالقرب من منازل الأشخاص الذين يملكون القطيع بالحي المذكور، قبل إختفائه في ظروف غامضة لم يفلح البحث عنه طيلة يومين بمجموعة من الأحياء المجاورة بالوصول إلى أية نتيجة .
وقد إستمر البحث عن قطيع الأغنام إلى غاية يوم أمس ، حيث كان شاب من ساكنة حي عاريض وراء الإخبار عن القطيع الذي ظل لدى شخص يقوم بتربية الماشية بالحي ذاته محتفظا به ، إلى حين مجيئ الأشخاص الذين يملكون القطيع المذكور ، حيث جرى إتفاق على أن يتم تسليمهم اليوم الأربعاء إياه، بحكم تواجد الظلام الذي يصعب على إثره التعرف على رؤوس الأغنام التي تعرضت للإختفاء .
ومن جانب آخر، ذكر مجموعة من ساكنة حي بوعرورو ، أن المنطقة التي شهدت إختفاء قطيع الأغنام أضحت تعرف تنامي ظاهرة السرقة والسطو على المنازل، كان آخرها تعرض متجر للمواد الغذائية للسرقة، إضافة إلى سرقة كمية كبيرة من البنزين بالحي ذاته، وطالبت الساكنة الجهات المعنية، بضرورة تكثيف دوريات الأمن بحي بوعرورو الذي بات يتخذ منه محترفي السرقة وقطاع الطرق، ملاذا لإرتكاب أعمالهم الإجرامية في غفلة من العناصر الأمنية
ash" allowscriptaccess="always" allowfullscreen="true" width="445" height="364">