مصطفى تلاندين/علاء الدين بن حدو
تحت شعار "القرآن حياة القلوب" نظمت جمعية شباب المستقبل والأعمال الإجتماعية الثقافية والرياضية أمسية قرآنية بالمركب الثقافي بالناظور ليلة الخامس والعشرين من رمضان الموافق 3 غشت 2013 بعد صلاة التراويح.
فبعد تلاوة الآيات البينات من الذكر الحكيم بصوت إمام مسجد السنة والتي فتحت شهية الحضور الكرام لسماع القرآن.
كيف لا والقرآن هو الذي يرفع الجهل وهو الفصل ليس بالهزل، وهو دستور الأمة وحياة القلوب، هذه كلمات المداخلة الأولى للشيخ عبد القادر شوعة في حق القرآن العظيم مشيرا إلى سبل تعويد النفس على تلاوته وتدبره والعمل به.
في حين تناولت المداخلة الثانية للأستاذ محمد زريوح فضائل القرآن وذكر نماذج من الصحابة وحالهم مع القرآن وزاد في ترغيب ضيوف الرحمان على موائد القرآن وعدم هجرانه خصوصا في الليل والناس نيام.
وللإشارة الأمسية عرفت مسابقة في تجويد القرآن سهرت عليه لجنة مكونة من الأستاذين الشاذلي إمام مسجد النور ومصطفى المسعودي، بمشاركة ستة طلاب من حاملي كتاب الله في معهد الإمام مالك ومسجد بدر ومسجد براقة.
وكانت النتائج بحصول حمزة الصبار على الجائزة الأولى ونورالدين الغداري بالجائزة الثانية وسفيان أمزيان وبلال بوغلاد بالمرتبة الثالة، كما استفاد جميع المشاركين بجوائز قيمة وشواهد تقديرية. تشجيعا لهم على المضي قدما في هذا الحقل.
كما ساهمت مجموعة من الفتيات بقراءات سجية أتحفن بها الحضور ومنحت لهم الجمعية شواهد تقديرية.
وقد زاد تنويرا لهذه الأمسية مشاركة الهواري إبنعساتا بقصيدة في حب ومدح النبي صلى الله عليه وسلم.
تحت شعار "القرآن حياة القلوب" نظمت جمعية شباب المستقبل والأعمال الإجتماعية الثقافية والرياضية أمسية قرآنية بالمركب الثقافي بالناظور ليلة الخامس والعشرين من رمضان الموافق 3 غشت 2013 بعد صلاة التراويح.
فبعد تلاوة الآيات البينات من الذكر الحكيم بصوت إمام مسجد السنة والتي فتحت شهية الحضور الكرام لسماع القرآن.
كيف لا والقرآن هو الذي يرفع الجهل وهو الفصل ليس بالهزل، وهو دستور الأمة وحياة القلوب، هذه كلمات المداخلة الأولى للشيخ عبد القادر شوعة في حق القرآن العظيم مشيرا إلى سبل تعويد النفس على تلاوته وتدبره والعمل به.
في حين تناولت المداخلة الثانية للأستاذ محمد زريوح فضائل القرآن وذكر نماذج من الصحابة وحالهم مع القرآن وزاد في ترغيب ضيوف الرحمان على موائد القرآن وعدم هجرانه خصوصا في الليل والناس نيام.
وللإشارة الأمسية عرفت مسابقة في تجويد القرآن سهرت عليه لجنة مكونة من الأستاذين الشاذلي إمام مسجد النور ومصطفى المسعودي، بمشاركة ستة طلاب من حاملي كتاب الله في معهد الإمام مالك ومسجد بدر ومسجد براقة.
وكانت النتائج بحصول حمزة الصبار على الجائزة الأولى ونورالدين الغداري بالجائزة الثانية وسفيان أمزيان وبلال بوغلاد بالمرتبة الثالة، كما استفاد جميع المشاركين بجوائز قيمة وشواهد تقديرية. تشجيعا لهم على المضي قدما في هذا الحقل.
كما ساهمت مجموعة من الفتيات بقراءات سجية أتحفن بها الحضور ومنحت لهم الجمعية شواهد تقديرية.
وقد زاد تنويرا لهذه الأمسية مشاركة الهواري إبنعساتا بقصيدة في حب ومدح النبي صلى الله عليه وسلم.