المؤسات التعليمية ببني شيكر مجموعة مدارس اطرارة نموذجا.. تتبرأ من مدرسة النجاح ومن شعارات وزارة التربية الوطنية
1.أرسلت من قبل
ميثاق التربية والتكوين في 29/12/2010 23:22
التعليم أساس أي تنمية من المسؤول؟ محليا؟ الجماعة المحلية+السلطة المحلية+جمعية الآباء =خدمة التلميذ أي تنصل من أي شريك = تدهور وضعف
2.أرسلت من قبل
douar reri alfoukani في 29/12/2010 23:45
fin almsolin manis kin mesolin la hawla wala kwata ilah billah radio lradem
3.أرسلت من قبل
nadori في 30/12/2010 06:43
salut a tous
almsolin ?
C'EST LE DEPUTE (AL BALAMANI ABARCHEN) DU COIN
IL FAIT TOUT POUR LUI ET SES ENFANTS
RIEN POUR LES AUTRES
IL LA DIT LUI MÊME DE SA BOUCHE SUR 2M
JE FAIT POUR MES ENFANTS LE REPORTAGE QUI ET PASSER SUR 2M
4.أرسلت من قبل
momet_lokiyo في 30/12/2010 08:37
mayana ma dalmadrasa ni dalkori odabi tugha aban dayas thighatin walah maratasidfad dini thifunasin adawrant zi al2a9sam ani allahoma ina hada monkar
5.أرسلت من قبل
wayaw_afnigh@live.fr في 30/12/2010 09:02
ان الكاتب ذهب بعيدا في "التفلسف"حول واقع تعليمنا، بينما الأمور واضحة تماما...تعليمنا مريض...لكن... ولكن هذه تعني ان التعليم المريض هو التعليم العمومي الموجه ل"الاوباش" وليس التعليم الموجه للفئات الغنية، فهذه لا تعرف شيئا اسمه:"ازمة التربية والتعليم"...لا من حيث لغة التدريس والتكوين ولا من حيث البرامج ولا من حيث الهوية حتى...ولا ما يتبع ذلك من امكانات وشروط التربية والتعليم من اساتذة وتجهيزات ووسائل الى غير ذلك مما يدخل في العملية التربوية...فابناء الشعب هم الذين يتم تكيسهم ك"الأكباش"-مع احترامي لهم وللاكباش خاصة بمناسبة عيد الاضحى المبارك- في حجر تسمى تجاوزا اقسام لا تتوفر فيها ادنى شروط العملية التربوية...هل تجد في مدرسة تابعة لاحدى البعثات معلما يقوم بتدريس اكثر من مستوى في نفس الحصة؟ ان وقع ذلك فان اول من سيستقيل هو وزير التعليم...فلو ان الكاتب اوضح بشكل جدي ان المقصود بالتعليم الذي يكتب عنه هو التعليم العمومي لكفان سطوره التي لا معنى منها اطلاقا...فنحن نعرف واقع هذا التعليم والسبيل الى اصلاحه واضح وجلي وهو: الابتعاد عن التقليد خاصة بالنسبة لتقليد النموذج الفرنسي الذي لا طائل من ورائه ولنستفد من تجارب اليابان وكوريا وامريكا وانجلترا...هذه الدول التي تصنف جامعاتها في المراتب الاولى عالميا...ان اللوبي الفرانكوفوني ببلادنا هو واحد من معيقات تطور التعليم عندنا... في اجتماع حضرته يتعلق بهذه القضية اشار احد موظفي النيابة الاقليمية للتعليم بان ما نلاحظه هو ان البناية التي تشاهد في اي مكان بقرانا نكسرة الزجاج والابواب ومتسخة ومهمشة نعرف بانها بناية لمدرسة ما...بينما العكس تماما بالخارج...البناية الانيقة النظيفة المحاطة بالاشجار والاغراس تكون هي بناية المدرسة...مدارسنا بالبادية لا تتوفر لا على مراحيض ولا على حجرات جيدة ولا على معدات في المستوى واسوارها متهالكة وتتسرب منها مياه الامطار شتاء والوصول اليها يتطلب استعمال وسائل الانسان البدائي...وهذا الخصاص تشترك معها فيه بعض المدارس المتواجدة بمراكز بعض الجماعات القروية وحتى ببعض المدن...اغلب تلاميذنا يكرهون الدراسة...لماذا؟ لان الطرق المتبعة عندنا بمدارسنا لا تحبب اليهم العملية التعليمية اطلاقا...وهذا ما ترغب فيه اغلب الفئات الميسورة لانها بذلك تأمن عدم مزاحمة ابنائها من طرف ابناء الفئات الفقيرة على المناصب...والا ما معنى اننا نجد بورجوازيتنا لا تستثمر في ميدان التربية والتعليم والبحث العلمي؟ وهي ان فعلت ذلك تفعله فقط على مستوى التعليم الابتدائي والاعدادي والاقسام التحضيرية حيث الربح الكبير مضمون...اما على مستوى تشجيع البحث العلمي واحتضان المتفوقين من ابناء الطبقات الشعبية-وما اكثرهم-فهي لا تقدم شيئا في هذا المجال...كلنا يعلم الدور الذي قامت به بورجوازية اوروبا في التقدم... فاين هي بورجوازيتنا؟ انها تتنافس على وسائل تحقيق الربح السريع باقل المصاريف او النفقات، لهذا تجدها تستثمر في الميادين التي تحقق لها ذلك... ان تعليمنا مريض...لكنه مريض بالنسبة لابنائ الطبقات الشعبية الفقيرة والمعوزة فقط...اما بالنسبة للطبقات الاخرى فلا وجود لاية ازمة في منظومتنا"ها" التربوية اطلاقا...لان هذه الطبقات لاتستعمل مقررات ومناهج واساليب وطرق وزارة السيد:اخشيشن...كما ان هذه الطبقات الغنية لا يهمها في شيئ لا ميثاق التربية والتكوين ولا البرنامج الاستعجالي ولا مدرسة النجاح...بل يهمها ما تقرره وزارات التربية عبر البحار: في فرنسا وامريكا وانجلترا وكندا على الخصوص...وهذا ما يجعلني اقول بان الكتابة عن هذا الموضوع ما هي الا فرصة للمغفلين مثلي للتنفيس عن انفسهم ليس الا...في مدارسنا العمومية نجد الاكتظاظ الفاحش وكل السلبيات التي تعيق العملية التعليمية...فهل تجد بين تلاميذ هذه المدارس العمومية ابناء الذوات والاغنياء عندنا؟اترك لك الجواب ايها القارئ وايها الكاتب الذي ما زدتنا الا استغفالا بما كتبته... لان طرق اصلاح منظومتنا التربوية والتعليمية واضحة وضوح الشمس...
6.أرسلت من قبل
jaha_nador@hotmail.fr في 30/12/2010 09:04
سبحان الله كل المدارس المغربية لها نفس التصميم المعماري و بالتالي نفس المشاكل من عفن و أوساخ. أظن أن المهندس الذي صمم هذه المدارس لم يحز بعد على التقاعد منذ "الإستقلال". فقط ملاحظة السجون المغربية لها نفس تصميم المدارس. هاذ المهندس شاد السوق مزيان. حسبنا الله و نعم الوكيل
7.أرسلت من قبل
pepe_youyou@hotmail.fr في 30/12/2010 09:10
بسم الله الرحمن الرحيم: في الحقيقة المسؤولية تقع مناصفة على وزارة التربية والتعليم والقائمين عليها من وزير التربية والتعليم الى غفير المدرسة, وعلى الأسرة المغربية المتمثلة في الأم والأب الى الابن(ة) أو مايسمى بالتلميذ(ة)أو الطالب(ة). العلاقة قائمة بينهم وستظل, فوزارة التربية والتعليم مقصرة بل تكاد تكون منعدمة في جدية تعاملها مع نظام التعليم في المغرب خاصة والعالم العربي عامة. هل سمعتم عن وزير في التربية والتعليم أو مسؤول ولج أحد أبناءه مدرسة عمومية؟!طبعا لا, الا من رحم ربي أو من أثقلت كاهله الديون وهم قلة.... لماذاالاهتمام بقطاع التعليم العمومي اذن؟! فهمم لهم عالمهم الخاص أو بالأحرى حياتهم التي باتوا يعيشونها بمنأى عن الشعب الذي أمسى يتخبط خبط عشواء, تارة بين غلاء الأسعار وتارة أخرى بين استهتار المسؤولين واهمالهم. أما الأسرة المغربية فتركيزها واهتمامها الأول لم يعدتربية الأبناء تربية صالحة قائمة على احترام الذات وبالتالي احترام الآخر, بل اهتمامها مركز فقط على كسب لقمة العيش, وبالتالي نجد أغلب الأولاد يتربون بعيدا عن رقابة الأهل الذين هم بدورهم يحتاجون من يربيهم. *خلاصة القول الشعب يفتقد الحس بالمسؤولية تجاه بلده بدليل الأزبال التي ترمى ليس فقط في الشوارع بل حتى داخل البيوت وفي المدارس والمستشفيات وأقسام الشرطة.... والوزاراء والمسؤولين آخر همهم الشعب فقد اعتزلوا الشعب و دشنوا عالمهم الخاص والدليل الاديولوجي على ذالك اتساع الهوة بين الطبقة الفقيرة والطبقة الغنية.وشبه انعدام الطبقة الوسطى. اليوم نرى أننا كالأسنان بالية مصفرة في فم مريض فاسد، أكل عليها من فوقها وومن تحتها صاحبها المسؤول عنها ما لذ وطاب من الحلوى والكباب ولم تنل منه سوى سوء الاستعمال والكسور والإهمال، فاستعمرها الجير والسوس والقلاح... اليوم وأكثر من أي وقت مضى نرى كيف نبدو نحن المغاربة قطيعا بلا كرامة في أعين من يسيرون أمور البلاد من وراء الكواليس، وكيف نبدو جميعا في بلادنا الحبيبة في عيون العالم
8.أرسلت من قبل
mowatina_horra@hotmail.com في 30/12/2010 11:36
walahi hada howa maghrebouna alhabib aladi yadi3o ma3a kouloub mayeta la toharikou sakinan wa taktafi biraf3i ache3arat kamadrasat anajah ena ale3lam yatahadat katiran 3an alertikaa ata3lim fi almaghreb lakin alwaki3 marir siyasa ata3lim siyasa fachila wa almasoulin 3anha la yahoumhoum ela malaa jouyoubihim bimizaniyat adawla walati yadfa3oha acha3b lakin ashab albotoun akabira wa aljae3a la yahoumhoum alamr entilakan mina wazirat ata3lim nouzoulan 3enda modir almadrasa ama ma yakhos alostada alati lam taltahik bi 3amaliha a3derouha fana motaakida anaha sodemat belakan aladi satodaris fih falostad houwa alakhar you3ani mina adolm la ya3mal fi dorouf monasiba walahi mihnat ata3lim mihna mokadas lakin man youmarisounaha la youadouna resalatahoum wa dalika fi deli seyasa tada3i al3ama wa touridou hajba chams alhakika besba3en wahid wa fi deli tasyer edari yakoumou 3ala almizajya wa alertijal wa atasayoub wa yarfa3 chi3ar hiyad 3la rasi o chekef la youmkinou ela an yonjiba ta3lim 3akim la yotmir akhiran naseha litalamid odrousou raghma kouli chayen fahounaka man youridou an yabka acha3bou oumiyan bl3ilm wa aleman wa almabaee sananjah bedni alah
9.أرسلت من قبل
hamza arramdani في 30/12/2010 11:55
ان مافعلتم في هئلاء التلاميذمنكر
10.أرسلت من قبل
أبوشيماء في 30/12/2010 13:12
تحية طيبة الى الاخ الكريم صاحب ( هذا المقال ) فكما سبق ان ذكرته فهذا نموذج للعمل الصالح ، المفيد ،الهادف..... في الحقيقة انه موجه الى جميع المسؤولين والرؤساء ، والى عموم الناس فكل منا مدير اسرته واهله وعشيرته.... وليس الى هيئة الادارة المدرسية فحسب ... اشكرك اخي المحترم واشجعك على مثل هذه المبادرات التي تعد بحق تربوية وتوجيهية ... تقبل الله تعالى عملك هذا بمزيد من الاجر والثواب وجزاك عنا احسن الجزاء...
11.أرسلت من قبل
أمنة من بني شيكر في 30/12/2010 13:29
ماذا نقول في المدرسين الذين يكتبون الدرس للتنلاميذ ويقولون لهم روحوا لعند حدا وانجزوا الدرس او ابحثوا في النت، فحتى مستوى المدرس اصبح دون المستوى وعلى التلاميذ ان يستعينوا بدروس للتقوية وما خفي كان اعظم تقبل تحياتي
13.أرسلت من قبل
فؤاد بني شيكر germany في 30/12/2010 20:18
باسم الله الرحمان الراحيم انا بصفتي قراءت في مدرسة طرارة من سنة 1988 حتئ سنة 1995 , والله قلبي إحترق عندما رآيت هذه الصور, أطلب من الله ان يحطم وجوه المسؤلين كما حطمت جدران هذه المدرسة
14.أرسلت من قبل
ibn beni chiker في 31/12/2010 00:00
salamou 3alaykoum , que lastima , me duele el corazon al ver las fotos de la escuela de Trara , yo era uno de los primeros alumnos que entraron a aprender leer y escribir en el ano 1954 , esta escuela tenia un jardin con muchos arboles , plantas y flores , ahora nadie puede creer que esta es una escuela , si no ve a alumnos salir o entrar en en ella , los alumnos que entran todos los dias a estas malditas clases es lo mismo que entrar en la carcel , pobrecitos alumnos
15.أرسلت من قبل
حميد في 31/12/2010 22:13
لا حول ولا قوة إلا بالله . هذه مدرسة الرسوب وليس النجاح .