المجلس العلمي المحلي بالناظور يكرم الفقيد محمد شملال بمسقط رأسه
1.أرسلت من قبل
nadorcity_farid@hotmail.de . في 07/05/2011 11:19
نشكرالسيد ميمون بريسول رئيس المجلس العلمي المحلي بالناظور والسيد أحمد ولحاج مندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والسيد محمد شامخة مديرديوان عامل الإقليم الناظورعلئ تكريم محمد شملال رحيمه الله بالمجهودات التي قدمها الفقيد طيلة حياته وشكرا.
2.أرسلت من قبل
ناظوري في 07/05/2011 11:33
للأسف فعوض أن يكون لنا مجلس علمي يدعو إلى السنة الصافية وإذا به يدعو إلى البدع ومنها حفل التأبين للميت ، لذلك أذكر فتاوى العلماء في حكم هذا العمل الذي لم يكن معروفا عند السلف الصالح. ورد سؤال على اللجنة الدائمة للفتوى بالسعودية: "ما أصل الذكرى الأربعينية؟ وهل هناك دليل على مشروعية التأبين؟". فردت " فتاوى اللجنة الدائمة ج9/154-155" : (أولاً: الأصل فيها أنها عادة فرعونية، كانت لدى الفراعنة قبل الإسلام، ثم انتشرت عنهم وسرت في غيرهم، وهي بدعة منكرة، لا أصل لها في الإسلام، يردها ما ثبت من قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد". ثانياً: تأبين الميت ورثاؤه على الطريقة الموجودة اليوم، من الاجتماع لذلك، والغلو في الثناء عليه لا يجوز، لما رواه أحمد وابن ماجة وصححه الحاكم من حديث عبد الله بن أبي أوفى قال: "نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المراثي"، ولما في ذكر أوصاف الميت من الفخر غالباً، وتجديد اللوعة وتهييج الحزن، وأما مجرد الثناء عليه عند ذكره، أومرور جنازته، أوللتعريف به، بذكر أعماله الجليلة ونحو ذلك، مما يشبه رثاء بعض الصحابة لقتلى أحد وغيرهم، فجائز، لما ثبت عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً، فقال صلى الله عليه وسلم: "وجبت"، ثم مروا بأخرى فأثنوا عليها شراً، فقال: "وجبت"، فقال عمر رضي الله عنه: ما وجبت؟ قال: "هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض":" متفق عليه مسلم 949".
3.أرسلت من قبل
طالب بمعهد الإمام مالك بالناظور في 07/05/2011 12:08
عن اي تكريم تتحدثون !! أي تكريم هذا ,وائمة المساجد في عامة المملكة المغربية يعانون مرارة الإقصاء والتهميش ... ولاضير على من يملكون زمام الأمور, مادام الأئمة قد عملو على تهميش انفسهم بأنفسهم بسكوتهم المطبق , كل شرائح المجتمع في هذه الفترة قد خرجت عن بكرة أبيها صارخة بأعلى صوتها ,مطالبة بحقوقها في هذه الحياة ,إلافقهاءنا الأمجاد, فهم لاوقت لهم للإنتفاضة لأنهم يغطون في سبات عميق ,وكلشي زين ,وكاتب هذه السطور يجول في خاطره لأمد طويل سؤال لم يجد له لحد الساعة جوابا ,وهو :إذا كان الإمام موظفا لدى دولة الحق والقانون ,فهل ترى وزارة الاوقاف والشؤون الإسلامية , أن 800 درهم التي يتقاضاها الإمام ,هل يعد هذا تكريما وتقديرا واعترافا بفضل الإمــام ,ودوره الفعال في العمل على نشر أجنحة المحبة والأمن بين أفراد الأمة عبر نصائحه وتوجيهاته ؟ كلا...ثم كلا. آآآن الأوان لأن ترفع وزارة الأوقاف وما يجاورها من مندوبيات الشؤون الإسلامية والمجالس العلمية يرفعون الظلم والحيف والإقصاء عن إمـــام المسجد وإلا فرب ظلم ولد الإنفجار والفاهم يفهم ,وعبر هذا المنبر_ شكر الله للقائمين عليه جهودهم_ أدعو إخواني الأئمة إلى رفع أصواتهم عــالية ,لأن سكوتهم ليس له عند المعنيين بالأمر إلا تفسير واحد وهو : الرضى .
4.أرسلت من قبل
وداد في 07/05/2011 12:56
بركة من الضحك على الفقها كتهدولو جلابة 70درهم واتصور معه فلنترنيت الفقهاء لهم الله والمسؤولين يخافو على رسهم
5.أرسلت من قبل
salim في 07/05/2011 13:18
بصراحة لقد إنتبه الكثيرين إلى هذا الإهتمام الكبير من طرف رئيس المجلس العلمي بأهل قريته ومن يتكلمون بلهجته،فعلى مستوى الإمامة مثلا والوعظ وغيرها فإذا كنت كبدانيا ولو كنت جاهلا تعطى لك التزكية بدون نقاش،أما على مستوى التكريم فحدث ولا حرج،ومسيري معهد إمام مالك أكبر دليل على هذا ؟فهل هذه هي رسالتك التي تريد أن تتركها للأجيال المتعاقبة على المجلس العلمي،عزائي وعزاؤكم واحد في هذا الرئيس إن بقي على هذا الحال
6.أرسلت من قبل
ع .د بوكراع اروبا في 07/05/2011 14:28
إنا لله وإنا إليه راجعون تغمد الله شيخنا بواسع الرحمة والمغفرة وألهم ذويه الصبر والسلوان نعم إنها فاجعة أن تفقد الأمة الإسلامية علمآ من أعلامها وقطبآ من أقطابها الذين كرسوا حياتهم خدمة لهذا الدين ورتربت علي يده أجيالآ وأجيال ولايسعني إلا أن أقول لعائلة الشيخ ولمحبيه عظم الله أجرنا وأجركم أقول لبعض الإخوة المعلقين ما كتبتموه هذا هذا ليس مقامه فمقام الشيخ ومأساة الأمة فقدان الشيخ أعظم
7.أرسلت من قبل
hazim في 07/05/2011 14:28
كرموا الفقهاء من التكريم بالدارجة اصماد بالامازيغية او من وضع الكريم فوق الطعام الفاسد بالله عليكم هل الاجر الزهيد الذي يتقاضاه الائمة تكريم ام تحطيم تكريم الفقهاء يتم بتسوية اوضاعهم المادية وتحسين دخلهم المادي الذي لايتجاوز في احسن احواله 1000 درهم يعيش الامام زضعية مزرية وضغوطات اجتماعية طيلة حياته ليلفظ انفاسه الاخيرة في حالة يرثى لها بعد ذالك يأتي من يرقص على رفاثه بدعوى التكريم كرموا الاحياء بتحسين أوضاعهم أما الأموات فقد أفضوا الى ما قدموا
8.أرسلت من قبل
hazim في 07/05/2011 14:38
أقول للأخ ناضوري نحن غير ملزمين بفتاوى النفط وعلماء الصحراء العربية والتأبين لايختلف في جوازه الا أهل الجمود وهو ليس عبادة ليدخل في مجال البدعية فلا تضيقوا ما وسع الله والمقصود بالمراثي القصائد الجاهلية فالمشكل ليس في النص وانما في فهمه وأتحدى من يقول بالتحريم أن يأتي بدليل واحد
9.أرسلت من قبل
hazim في 07/05/2011 14:41
الائمة رجال الأمن الروحي فهل تأمنون لهم عيشا كريما
10.أرسلت من قبل
radi nadori في 07/05/2011 15:35
بسم الله الرحمان الرحيم .... رحم الله فقيد اولاد زعاج ولاهدارة عموما وان يغفر له ويرزق اهله الصبر والسلوان ان لله وان اليه راجعون
11.أرسلت من قبل
zakaria في 07/05/2011 23:20
بسم الله الرحمان الرحيم التكريم يكون للرجال وهم أحياء أما أن نكرمهم بعد أن نواري عليهم التراب فهذا نوع من النفاق؛ الأصل في التكريم أن نكرم الرجل وهو في الحياة ليعرف قيمته عند قومه وقيمة ما أنجزه تحفيزا له أما أن نكرمه بعد موته فهو أصلا لا يبالي به لأنه عند أكرم الأكرمين ، وهل التكريم للأموات يا سادتنا له أصل في الدين أم أنه خزعبلة ننافق ونجامل به أهل الميت ؟
12.أرسلت من قبل
sirra&j abdelkarim mohammed amr hammouch في 08/05/2011 15:06
رحم الله معلمى اس محند اشملال امجاهد
اما عن بعض المعلقين عن التابين فاقول لهم حسبي الله و نعم الوكيل .
13.أرسلت من قبل
علاء الدين في 08/05/2011 21:18
بسم الله الرحمان الرحيم أرجــو أن يتفضل أستاذنا المحترم محمد أعراب
ليقول لنا ما هو حكم الشرع فيما يسمى تأبين الميت
وماهو حكم الإجتماع في يبيت الميت ـ علما أننا
مجموعة من الشباب تعلمنا على يديك أن كل هذه الأعمال من البدع ورسولنا ـص ـيقول وكل بدعة ضلالة
14.أرسلت من قبل
nadia في 09/05/2011 01:18
alah ira7mo had asayad ali mat maka an3arfoch basa7 kana3raf waldo asi chamlal kan 7aris 3am li tanawiyat mohamed alkhamis fakan chakhs jid tayib wa 7anon alah isabrak asi chamlal
15.أرسلت من قبل
ismail chaouki في 09/05/2011 10:08
rahima alah ostadi .
16.أرسلت من قبل
a.salim2012@hotmail.fr في 09/05/2011 10:39
كثر السؤال عن حكم تأبين الميت، فأحوج إلى سؤال أهل العلم والعودة إلى كتب الفقه المختصة، وعند العودة إليها فقد وجدت العلماء قد بحثوا هذه المسألة كما يلي:
1- التأبين: هو الاجتماع لذكر محاسن الميت وتعداد مآثره التي قام بها في الدنيا أثناء حياته.
2- اختلف الفقهاء في حكم التأبين وكان لهم فيه الأقوال التالية:
أ- حيث ذهب بعض الفقهاء إلى حرمة الاجتماع لتأبين الميت لما يلي:
1- لأنه تشبه بالفراعنة وأهل الكتاب، الذين يعملون على الاجتماع لتفخيم حال موتاهم وصنع الطعام لزائريهم في تلك المناسبة، والإسراف والبذخ فيه، واستخدام أسلوب المباهاة والمفاخرة.
2- لما فيه من الإسراف في أوصاف الميت بغير حق.
3- لإثارته للحساسات والخصومات مع الآخرين.
ب- وذهب الأكثر من الفقهاء إلى جواز الاجتماع لتأبين الميت بذكر محاسنه والإشادة بمآثره لما يلي:
1- لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: اذكروا محاسن موتاكم، وما التأبين إلا ذكر لهذه المحاسن أخذا من هديه صلى الله عليه وسلم.
2- عموم قوله تعالى: «ولا تنسوا الفضل بينكم»، وإن من الفضل الذي يجب أن لا ينسى بين المسلمين ذكر محاسن علمائهم ودعاتهم وأهل الفضل فيهم ممن انتقلوا إلى الرفيق الأعلى.
3- عموم قوله صلى الله عليه وسلم: «أنزلوا الناس منازلهم»، وإن من إنزال المنازل تعريف الناس بقدره والإشارة إلى علمه وفضله وبيان مواضع القدوة في حياته، وبيان آثاره في حياة الناس بما يحبب الناس في شخصه، فيجلبوا له الرحمات والدعوات بما يعمل على رفع درجته عند الله عز وجل.
4- بيان أثر القدوة في حياته، قال الإمام مالك رحمه الله تعالى: «من كان مقتديا فليقتد بمن قد مات، فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة، وعلى هذا فإن تأبين الميت الفاضل من دعاة أهل الإسلام الصالحين وعلمائهم الصادقين ما هو إلا عمل على إثراء جانب القدوة بهذا الرجل الذي عرفه الناس بالفضل وشهدوا له بالخير.
5- إن هذا من الشهادة للميت بالخير، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن أثنوا على جنازة بالخير «وجبت»، ولمن أثنوا على جنازة بالشر «وجبت»، يعني في الأولى الجنة لصاحبها الصالح، وفي الثانية النار لصاحبها الطالح، والتأبين شهادة بالحق لرجل من أهل الحق ترفع إلى الحق سبحانه وتعالى أن هذا ما علمناه منه وأنت حسيبه على ما قال وفعل.
وبعد هذا فإن الرأي الراجح هو جواز تأبين موتى المسلمين، وخاصة ذوي الفضل منهم وأولي العلم فيهم، عرفاناً بفضلهم، وذكرا لمآثرهم، وحديثاً عن آثارهم في حياة الناس بما يجلب لهم الخير في الدنيا والآخرة، بشرط عدم المبالغة و الإسراف في وصف الشخصيات، و عدم إثارة الخصومات و عدم الإساءة للآخرين و الإغضاء عن السيئات، و قبل ذلك تحري الصدق في الأقوال و الأفعال و الأوصاف والله تعالى أعلم.
17.أرسلت من قبل
نوح شملال في 09/05/2011 16:58
بسم الله الرحمان الرحيم فمن أسباب الوقوع في البدع هو الاستدلال بالأحاديث العامة على مسألة خاصة في الدين كما نقل صاحبنا الفتوى من الانترنت وخاصة من المواقع الحزبية التي ترى تأبين مجاهديها كما تفعل حماس أو جماعة الاخوان المسلمون مع من قتل من أفرادها. فكل الأحاديث التي ذكرت في الفتوى هي أحاديث عامة لذكر فضل الميت ولكن بالطريقة التي علمها لنا الرسول صلى الله عليه وسلم. وبذكرك الأحاديث في تأبين الميت كما زعمت يظهر انها مسألة تعبدية لا كما قال صاحبنا القادح في علماء النفط والسلطان أنها من العادات. لذلك يطرح سؤال: هل النبي صلى الله عليه وهو القائل بهذه الأحاديث كان يرثي الميت في وقت محدد وبالطريقة التي نراها اليوم من الكذب على الميت بأنه عالم من علماء المسلمين وكذلك الاجتماع على الطعام ثم يقوم أحدهم بذكر محاسنه، بل وقراءة القرآن لروحه، بل ويكون ذلك الاجتماع في المسجد وغيرها من الأمور التي لم تكن من عمل السلف الصالح. هل ثبت عن الصحابة هذا الاجتماع عندما مات أبو بكر او عمر؟ أم نحن فهمنا نصوص النبي خيرا منهم؟ وهل كانوا يوزعون الهدايا والجوائز عند تأبين الميت؟ لذلك أقول فالخير في اتباع من سلف والشر في ابتداع من خلف. ـ قال عبد الحميد الشرواني في "حاشيته" 3/180 : "ويكره رثي الميت بذكر مآثره وفضائله ؛ للنهي عن المراثي ، والأولى الاستغفار له" . اهـ . وقد عد شيخنا الألباني ـ رحمه الله ـ هذا التأبين من بدع الجنائز ، فقال في "أحكام الجنائز وبدعها" ص 275 : "تأبين الميت ليلة الأربعين ، أو عند مرور كل سنة المسمى بالتذكار".
18.أرسلت من قبل
hazim في 15/05/2011 23:57
نحن طلبنا منكم الادلة من القران والحديث على تحريم التأبين ولم نطلب منكم قول الالباني فلا احد يحق له أن يحلل او يحرم