
محمد العبوسي
نظمت مؤسسة السجن الفلاحي بزايو، أمس الأربعاء 9 أبريل الجاري، تظاهرة رياضية متميزة بمناسبة اليوم العالمي للرياضة من أجل التنمية والسلام.
وجاء تنظيم هذه الفعالية في إطار توجيهات المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، التي تهدف إلى تعزيز انفتاح المؤسسات السجنية على المجتمع المدني.
نظمت مؤسسة السجن الفلاحي بزايو، أمس الأربعاء 9 أبريل الجاري، تظاهرة رياضية متميزة بمناسبة اليوم العالمي للرياضة من أجل التنمية والسلام.
وجاء تنظيم هذه الفعالية في إطار توجيهات المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، التي تهدف إلى تعزيز انفتاح المؤسسات السجنية على المجتمع المدني.
وتم تنظيم هذا الحدث بشراكة مع المجلس العلمي المحلي بالناظور ومندوبية الشؤون الإسلامية، حيث شهد مشاركة فريق من القيمين الدينيين تحت إشراف المنسق مصطفى بوخريص، وضم نخبة من المرشدين والأئمة المحترفين.
وحضر الفعالية أيضا مرشد زايو وبعض القيمين الدينيين من مدينة سلوان، مما أضفى أجواءً مفعمة بالحماس والروح الرياضية، حيث كان الهدف من هذا الحدث تعزيز قيم الأخوة والتعاون والتسامح بين النزلاء، وتكريس مبدأ الرياضة كوسيلة للتنمية وإعادة الإدماج.
وتفاعل النزلاء بشكل إيجابي مع هذه المبادرة، معبرين عن سعادتهم بالمشاركة في الفعالية التي تعكس روح التآزر والدعم المجتمعي، حيث أظهرت هذه التظاهرة أهمية الرياضة كأداة فعالة لإعادة الإدماج وتعزيز الروابط الاجتماعية داخل المجتمع السجني.









وحضر الفعالية أيضا مرشد زايو وبعض القيمين الدينيين من مدينة سلوان، مما أضفى أجواءً مفعمة بالحماس والروح الرياضية، حيث كان الهدف من هذا الحدث تعزيز قيم الأخوة والتعاون والتسامح بين النزلاء، وتكريس مبدأ الرياضة كوسيلة للتنمية وإعادة الإدماج.
وتفاعل النزلاء بشكل إيجابي مع هذه المبادرة، معبرين عن سعادتهم بالمشاركة في الفعالية التي تعكس روح التآزر والدعم المجتمعي، حيث أظهرت هذه التظاهرة أهمية الرياضة كأداة فعالة لإعادة الإدماج وتعزيز الروابط الاجتماعية داخل المجتمع السجني.








