المحكمة الجنائية الدولية وتحديات الأمن والسلم الدوليين موضوع ندوة بالناظور
1.أرسلت من قبل
no comment في 19/12/2010 08:24
تحية وبعد للأسف الشديد اخر ما يفكر فيه الشباب بالناظور العلم والمعرفة الندوات الفكرية مهمة لتجديد الرصيد المعرفي واسفاه على أمة لا تقرأ الشباب في الناظور منقسم بين البارصا والريال استعمرت عقولهم بالكرة والمخدرات وو مهرجان الموسيقى الصيقي يعرف إقبالا وكأننا نحتفل باسترجاع ما غصب منا من مناطق عزيزة علينا عذرا يا شباب أنا لست منكم
2.أرسلت من قبل
مسلم في 19/12/2010 16:04
جيد مبادرة تقرب فهم المحكمة الجنائية الدولية من الناس، نشكر من ساهم في هذا النشاط ولكن لنا بعض الملاحظات: 1. رئيس جمعية ثاويزا الثقافية وهو نفسه زعيم حركة من أجل الحكم الذاتي لم يرض الكتابة باللغة العربية على لافتته الجميلة رغم أن المحاضر قدم عرضه بالعربية وعرض شرائحه بالعربية ولم تجد أنه استعمل فرنسية واحدة وهو مشكور على هذا 2. الموضوع واسع وكان على الجمعية أن تستهدف مثالا صارخا وهو الأقرب إليها فيما مدى عرض قضية احتلال مليلية على المحكمة الجنائية بل وادعاءها في حق ملكية المياه وو... 3. إذا كانت هذه هي بوادر وعلامات الحكم الذاتي التي تنشدها يا مصلوح ، فنحن لا نريدها على حساب ثقافتنا وهويتنا الاسلامية والعربية والأمازيغية، استعملت الفرنسية وكان عليك استعمال الاسبانية فهي الأقرب للشمال
3.أرسلت من قبل
pepe_youyou@hotmail.fr في 19/12/2010 16:58
أين دماء شهداء الريف عام 1958 والمجازر البشعة التي ارتكبت في حق الابرياء نساء اطفال وشيوخ الم يحن الاوان لطرح هذا الموضوع؟ قالت سائحة فرنسية، في إحدى قصاصاتها، المغاربة قوم يعشقون الكلام. والبكاء كما يقال بعد الميت خسارة
4.أرسلت من قبل
massine ath chichar في 19/12/2010 19:52
أزول، أعتقد أن السبب في قلة الحضور راجع إلى الموضوع المختار للنقاش، فالشباب الريفي ينجذب أكثر نحو المواضيع التي تناقش القضية الأمازيغية، بالرغم أن جمعية تاويزا معروغة بانتمائها القومي الأمازيغي.
5.أرسلت من قبل
عبد العالي في 20/12/2010 18:03
من خلال طبيعة الموضوع ومن خلال المشاركين وعدد الحظور يتبن لي ان الندوة كانت فاشلة على جميع الاصعدة , وتبين بالملموس مدى بعد اصحاب هذا الطرح عن الواقع المغربي وهي ليست مسألة عربية أو فرنسية أو أمازيغية بقدر ما هي طريقة تفكير أناس بعيدين عن الواقع وأنا أستغرب للأستاذ السعدي كيف قبل أن يشارك في هذه المهزلة