المكتب الوطني للكهرباء يُثير احتجاج ساكنة أركمان
ناظورسيتي
نظمت جمعية افولاي للثقافة و التنمية أركمان – الناظـور وقفة إحتجاج تهمّ المكتب الوكني للكهرباء من خلال الأسعار الخيالية لفاتورات الاستهلاك وكذا الأوضاع المزرية التي آلات إليها شبكة التزويد من تلاش للأسلاك التي غدت عارية، زيادة عمّا يعرفه برنامج التزويد من انقطاعات متكررة دون مبرّر.
نفس المشاكل الكهربائية نالت من منطقة لهدارة المُجاورة، والتابعة كذلك لجماعة أركمان التي تتوفر على كثافة سكانية مُحترمة، حيث تمّ العمل على إبراز الاحتجاج على كل هذه الأوضاع المتردية المُعاش منذ مدة طويلة، علّها تلفت انتباه أي جهة مسؤولة من المجلس جماعي إلى السلطة المحلية مرورا عبر المسؤول الرئيس في شخصية المكتب الوطني للكهرباء المتحمل للمسؤولية والمُجبر على حل هذه الاشكاليات رغم بُعد مقره عن الجماعة بـنحو 40 كيلومترا، ضمن الحيز الترابي لبلدية زايو.
وقد تمّ في أعقاب الوقفة تعميم بيان أدان سوء تدبير ملف التدبير الكهربائي بأركمان والنواحي، حيث استنكر نفس البيان التسعيرة المعمول بها في تحديد واجب الاستهلاك وسوء شبكة التموين، زيادة على الانقطاعات المُتكررة للطاقة.
وتمّ تذييل المطبوع المعمّم بمطالب همّت فتح أبواب الحوار بشكل يفيد في إعادة النظر في واجبات الاستهلاك المُستحقّة، زيادة على القيام بجولة تحيين بإجراء كشوفات آنية على العدّادات واستهلاكها الفعلي، إضافة لتقديم أفق زمني كفيل بتوفير نقطة تجارية للمكتب الوطني للكهرباء من أجل تمكين ساكنة أركمان من تسديد فواتيرها، حال ضبطها، دون تحمل عناء التنقّل.
نظمت جمعية افولاي للثقافة و التنمية أركمان – الناظـور وقفة إحتجاج تهمّ المكتب الوكني للكهرباء من خلال الأسعار الخيالية لفاتورات الاستهلاك وكذا الأوضاع المزرية التي آلات إليها شبكة التزويد من تلاش للأسلاك التي غدت عارية، زيادة عمّا يعرفه برنامج التزويد من انقطاعات متكررة دون مبرّر.
نفس المشاكل الكهربائية نالت من منطقة لهدارة المُجاورة، والتابعة كذلك لجماعة أركمان التي تتوفر على كثافة سكانية مُحترمة، حيث تمّ العمل على إبراز الاحتجاج على كل هذه الأوضاع المتردية المُعاش منذ مدة طويلة، علّها تلفت انتباه أي جهة مسؤولة من المجلس جماعي إلى السلطة المحلية مرورا عبر المسؤول الرئيس في شخصية المكتب الوطني للكهرباء المتحمل للمسؤولية والمُجبر على حل هذه الاشكاليات رغم بُعد مقره عن الجماعة بـنحو 40 كيلومترا، ضمن الحيز الترابي لبلدية زايو.
وقد تمّ في أعقاب الوقفة تعميم بيان أدان سوء تدبير ملف التدبير الكهربائي بأركمان والنواحي، حيث استنكر نفس البيان التسعيرة المعمول بها في تحديد واجب الاستهلاك وسوء شبكة التموين، زيادة على الانقطاعات المُتكررة للطاقة.
وتمّ تذييل المطبوع المعمّم بمطالب همّت فتح أبواب الحوار بشكل يفيد في إعادة النظر في واجبات الاستهلاك المُستحقّة، زيادة على القيام بجولة تحيين بإجراء كشوفات آنية على العدّادات واستهلاكها الفعلي، إضافة لتقديم أفق زمني كفيل بتوفير نقطة تجارية للمكتب الوطني للكهرباء من أجل تمكين ساكنة أركمان من تسديد فواتيرها، حال ضبطها، دون تحمل عناء التنقّل.
