الناظور يستعد للزيارة الملكية وتسريع وتيرة الأشغال بالمشاريع التي سيدشنها الملك
محمد العلالي / إلياس حجلة
بدأت مشاهد استعداد إقليم الناظور للزيارة الملكية، التي أكدت مصادر مطلعة أنها ستكون خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو المقبل، تتضح بشكل جلي وذلك من خلال الإصلاحات التي تشمل مجموعة من الفضاءات، إلى جانب تنظيف وتزيين مدخل مدينة الناظور والوتيرة المتسارعة التي تشهدها أشغال مجموعة من المشاريع التي سيشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، على تدشينها بالناظور ومجموعة من جماعات الإقليم
وتفيد ذات المصادر أن الزيارة الملكية للمنطقة الشرقية، يرتقب أن تبتدأ الأسبوع المقبل إلى مدينة وجدة والأقاليم المجاورة التي بدورها ستشهد تدشين مجموعة من المشاريع الإجتماعية والإقتصادية على الخصوص كما سيتم إعطاء الإنطلاقة لمشاريع أخرى، على أن تشمل الزيارة الملكية خلال الأسبوع الأول من يونيو المقبل كل إقليم الناظور وإقليم الدريوش الذي سيحضى بأول زيارة ملكية بعد التقسيم الترابي الأخير الذي أحدث بموجبه إقليم الدريوش، حيث أفادت مصادر عليمة أن هذا الأخير بدوره يشهد إستعدادات مكثفة للزيارة الملكية المرتقبة
وأكدت مصادر موثوقة لناظور سيتي، أن الزيارة الملكية الميمونة المرتقبة لإقليم الناظور ستشهد تدشين مجموعة من المشاريع الهامة بمدينة الناظور وبعض الجماعات بالإقليم من ضمنها
مركب الصناعة التقليدية بساحة 3 مارس والمركز التربوي لإدماج الأطفال ثلاثي الصبغي 21 بحي لعراصي ومدرسة تلاميذ ذوي الإحتياجيات الخاصة بالقرب من مركز تكوين المعلمين ومركب الإتحاد النسوي بالقرب من كورنيش الناظور ومدرسة الجاحظ ومسجد محمد الخامس بمقربة من محطة القطار الناظور المدينة ومستشفى خاص بعلاج أمراض الإدمان على المخدرات كما سيتم إعطاء الإنطلاقة لمجموعة من المشاريع التي لم يتم تحديدها بعد بشكل نهائي، ومن جانب آخر ستشهد مجموعة من الجماعات المجاورة تدشين بعض المشاريع المتمثلة أساسا في المركز السوسيو تربوي بأزغنغان ومركز آخر بفرخانة كما يرتقب أن يتم إعطاء إنطلاقة مشاريع مراكز السوسيو تربوي بجماعات زايو وأركمان والعروي وسلوان ومشاريع أخرى لم يفصح عنها بعد وتندرج المشاريع المذكورة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لتنظاف القائمة المذكورة إلى عشرات المشاريع التنموية التي أشرف على تدشينها الملك محمد السادس بإقليم الناظور منذ توليه عرش أشلافه المنعمين
بدأت مشاهد استعداد إقليم الناظور للزيارة الملكية، التي أكدت مصادر مطلعة أنها ستكون خلال الأسبوع الأول من شهر يونيو المقبل، تتضح بشكل جلي وذلك من خلال الإصلاحات التي تشمل مجموعة من الفضاءات، إلى جانب تنظيف وتزيين مدخل مدينة الناظور والوتيرة المتسارعة التي تشهدها أشغال مجموعة من المشاريع التي سيشرف صاحب الجلالة الملك محمد السادس، على تدشينها بالناظور ومجموعة من جماعات الإقليم
وتفيد ذات المصادر أن الزيارة الملكية للمنطقة الشرقية، يرتقب أن تبتدأ الأسبوع المقبل إلى مدينة وجدة والأقاليم المجاورة التي بدورها ستشهد تدشين مجموعة من المشاريع الإجتماعية والإقتصادية على الخصوص كما سيتم إعطاء الإنطلاقة لمشاريع أخرى، على أن تشمل الزيارة الملكية خلال الأسبوع الأول من يونيو المقبل كل إقليم الناظور وإقليم الدريوش الذي سيحضى بأول زيارة ملكية بعد التقسيم الترابي الأخير الذي أحدث بموجبه إقليم الدريوش، حيث أفادت مصادر عليمة أن هذا الأخير بدوره يشهد إستعدادات مكثفة للزيارة الملكية المرتقبة
وأكدت مصادر موثوقة لناظور سيتي، أن الزيارة الملكية الميمونة المرتقبة لإقليم الناظور ستشهد تدشين مجموعة من المشاريع الهامة بمدينة الناظور وبعض الجماعات بالإقليم من ضمنها
مركب الصناعة التقليدية بساحة 3 مارس والمركز التربوي لإدماج الأطفال ثلاثي الصبغي 21 بحي لعراصي ومدرسة تلاميذ ذوي الإحتياجيات الخاصة بالقرب من مركز تكوين المعلمين ومركب الإتحاد النسوي بالقرب من كورنيش الناظور ومدرسة الجاحظ ومسجد محمد الخامس بمقربة من محطة القطار الناظور المدينة ومستشفى خاص بعلاج أمراض الإدمان على المخدرات كما سيتم إعطاء الإنطلاقة لمجموعة من المشاريع التي لم يتم تحديدها بعد بشكل نهائي، ومن جانب آخر ستشهد مجموعة من الجماعات المجاورة تدشين بعض المشاريع المتمثلة أساسا في المركز السوسيو تربوي بأزغنغان ومركز آخر بفرخانة كما يرتقب أن يتم إعطاء إنطلاقة مشاريع مراكز السوسيو تربوي بجماعات زايو وأركمان والعروي وسلوان ومشاريع أخرى لم يفصح عنها بعد وتندرج المشاريع المذكورة في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية لتنظاف القائمة المذكورة إلى عشرات المشاريع التنموية التي أشرف على تدشينها الملك محمد السادس بإقليم الناظور منذ توليه عرش أشلافه المنعمين
