بدر أعراب | محمد مقرش هم شبابٌ تزخر بهم مدينة الناظور، موهوبون وبدواخلهم طاقة تعتمل لا تهدأ، تظل جذوتها مشتعلة لا تنطفئ، حيث يبدعون في شتى المجالات ويبرعون في مختلف الميادين ولا يستكينون للصعاب والإكراهات مهما بلغت من درجة صلابتها وقسوتها، تجدهم يشقّون طريقهم بكلّ أناة وجهد وإصرار، لحفر أسمائهم بكل ألق عبر الدروب التي يمشون فيها رأسا دونما نكوص إلى الوراء، بل يقفون على ناصية الحلم ويقاتلون عملاً بوصية الراحل محمود درويش. ناظورسيتي وفي زاوية "بورتريه" التي تسلط خلالها الضوء على المبدعين
بدر أعراب | محمد مقرش كثيراً ما نطرح زخماً من الأسئلة المتعلقة بالناشئة التعليمية حول ما يرتبط بأحوالها الدراسية عامة، نظراً للأهمية القصوى التي تشكلها الناشئة باعتبارها ذخيرة المستقبل، ما يستوجب الطمأنة على مرور مواسمها الدراسية في أحسن الظروف وأجودها، لكن في المقابل من النادر جداً ما يستحضر غير المهتمين والمشتغلين بالحقل التربوي البيداغوجي أن ضمان تعاطي التلاميذ والتلميذات على نحو سليم وإيجابي مع الفعل التعليمي الدراسي يقترن أساسا بظروفهم الإجتماعية. ومن هذا المنطلق الذي يُحتّم تركيز الجهد
بدر أعراب | محمد مقرش في إطار الجهود المتواصلة التي تقوم بها الفرق الرياضية الاتحاد الرياضي الناظوري وشباب العمران سلوان، للنهوض بالقطاع الرياضي عموماً ورياضة كرة القدم على وجه الخصوص، خاض فتيان الفريق الناظوري، مباراة ودّية في كرة القدم جمعتهم بضيوفهم فتيان شباب العمران سلوان، على أرضية ملعب الفريق الكائن بمرفق الشبيبة. المباراة عرفت أداء متميزا للاعبي الاتحاد الناظوري الذين سيطروا على جلّ أطوار الشوط الاول من المقابلة، حيث ستضغط عناصر الفريق الزائر بهجمات مرتدة متتالية أعطت اُكلها، ليتقلص
حاوره: بدر أعراب ناظورسيتي وفي سياق تداعيات مشروع التقطيع الإداري الجديد، القاضي بعزل حاضرة الحسيمة عن نظيرتيْها الناظور والدريوش، تستضيف ضمن حوار ماتعٍ يُقارع الموضوع من شتّى أوجهه، المؤرخ الدكتور علي الإدريسي سليل مدينة الحسيمة، الذي سبق له الاشتغال أستاذا في كلّ من جامعة محمد الخامس بالرباط، وجامعة الجزائر التي اُنتدب فيها أيضا عضواً بفرقتها المتخصصة في البحث العلمي، وعمل فيها كذلك ممثلا ديبلوماسياً بسفارة المغرب، إلى جانب تمثيله المغرب لدى المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، بالإضافة
ناظورسيتي نظمت جمعية التنمية و التعاون بتاويمة- في إطار تفعيل أنشطتها المعتادة في حقل التربية والتعليم- أمسية هادفة لفائدة براعمها الصغار- التابعين لأقسام التعليم الأولي- وذلك بمركزية سعد بن أبي وقاص عشية الأحد خامس و عشرين يناير الجاري و قد تخللت هذه الأمسية فقرات غنية استحضر فيها الأطفال أشكالا من التعلمات التي تلقوها طيلة الدورة الأولى على أيدي مربيات ينخرطن بشكل حماسي في ترسيخ قيم التربية الصحيحة و المبنية على أسس الأصالة و الانفتاح،فبرع هؤلاء الأطفال في ترديد الجميل من الأناشيد و تشخيص