ناظورسيتي | محمد المنتصر:
تمكن ابن جماعة بن طيب نورالدين أمرابط، من بصم بداية موفقة هذا الموسم، بعدما حط الرحال بتركيا ليحمل قميص فريق العاصمة جلطة سراي ، حين حقق أول ألقابه يوم الأحد بالعاصمة أسطنبول.
ففي أول ظهور له مع الفريق، ظفر الدولي الريفي بكأس السوبر التركية، بعد أن تغلب على الغريم فنربخشة بنتيجة 3-2، في مقابلة ندية لم تحسم إلا في أخر دقائقها.
وقد أقحم أمرابط في الجولة الثانية كورقة رابحة عقد عليها المدرب فاتح تريم أماله، فور تلقيه هدف التعادل بعد أن كان متقدما، وطرد أحد لاعبيه مما جعله في موقف حرج.
فرغم النقص العددي وقلة تدربه معية رفقائه الجدد، ظهر نورالدين بمستوى جيد طيلة العشرين دقيقة التي خاضها، حيث كان نشيطا و فعالا مانحا الإضافة للخطوط الأمامية، مما أثمر عن تسجيل هدف الخلاص في الوقت بدل الضائع.
وبذلك فقد عاش نورالدين أمرابط أول أنشودة فرح، بعد نكسة المنتخب في أولمبياد لندن، رغم تقديمه أداء مميز رفقة الأسود، ينم عن مؤهلات كروية من الطراز العالي، أشادت بها الصحافة العالمية وصفقت.
تمكن ابن جماعة بن طيب نورالدين أمرابط، من بصم بداية موفقة هذا الموسم، بعدما حط الرحال بتركيا ليحمل قميص فريق العاصمة جلطة سراي ، حين حقق أول ألقابه يوم الأحد بالعاصمة أسطنبول.
ففي أول ظهور له مع الفريق، ظفر الدولي الريفي بكأس السوبر التركية، بعد أن تغلب على الغريم فنربخشة بنتيجة 3-2، في مقابلة ندية لم تحسم إلا في أخر دقائقها.
وقد أقحم أمرابط في الجولة الثانية كورقة رابحة عقد عليها المدرب فاتح تريم أماله، فور تلقيه هدف التعادل بعد أن كان متقدما، وطرد أحد لاعبيه مما جعله في موقف حرج.
فرغم النقص العددي وقلة تدربه معية رفقائه الجدد، ظهر نورالدين بمستوى جيد طيلة العشرين دقيقة التي خاضها، حيث كان نشيطا و فعالا مانحا الإضافة للخطوط الأمامية، مما أثمر عن تسجيل هدف الخلاص في الوقت بدل الضائع.
وبذلك فقد عاش نورالدين أمرابط أول أنشودة فرح، بعد نكسة المنتخب في أولمبياد لندن، رغم تقديمه أداء مميز رفقة الأسود، ينم عن مؤهلات كروية من الطراز العالي، أشادت بها الصحافة العالمية وصفقت.