
ناظورسيتي - متابعة
شهدت المناظرة الوطنية التي تمحورت حول "الدواء والمواد الصحية"، أمس الجمعة، بمدينة الصخيرات، حضورا غير متوقعٍ للوزير الذي تم إعفاؤه البروفيسور الريفي "الحسين الوردي".
ووفق حاضرين لفعاليات المناظرة الوطنية، فقد حظي الوزير الريفي الأسبق، بترحيب خاص وحافل من قبل كل الحاضرين، بحيث سارع البعض إلى اِلتقاط صورٍ للذكرى معه على هامش أشغال هذا اللقاء.
ورفض الوردي الإدلاء بأي تصريح لوسائل الإعلام، بحيث اكتفى بالقول "المهمة ديالي سلات وما عندي ما نقول دابا "، حيث اختار أن يقف في آخر صف بالقاعة من أجل الإستماع للكلمة الافتتاحية لزميله في الحزب الوزير الجديد للصحة أنس الدكالي.
وبحسب ذات المصادر، فقد رفض الوردي الجلوس إلى جانب الحضور، رغم إلحاح المنظمين للمناظرة، قبل أن يغادر القاعة مباشرة بعد نهاية كلمة زميله الدكالي.
شهدت المناظرة الوطنية التي تمحورت حول "الدواء والمواد الصحية"، أمس الجمعة، بمدينة الصخيرات، حضورا غير متوقعٍ للوزير الذي تم إعفاؤه البروفيسور الريفي "الحسين الوردي".
ووفق حاضرين لفعاليات المناظرة الوطنية، فقد حظي الوزير الريفي الأسبق، بترحيب خاص وحافل من قبل كل الحاضرين، بحيث سارع البعض إلى اِلتقاط صورٍ للذكرى معه على هامش أشغال هذا اللقاء.
ورفض الوردي الإدلاء بأي تصريح لوسائل الإعلام، بحيث اكتفى بالقول "المهمة ديالي سلات وما عندي ما نقول دابا "، حيث اختار أن يقف في آخر صف بالقاعة من أجل الإستماع للكلمة الافتتاحية لزميله في الحزب الوزير الجديد للصحة أنس الدكالي.
وبحسب ذات المصادر، فقد رفض الوردي الجلوس إلى جانب الحضور، رغم إلحاح المنظمين للمناظرة، قبل أن يغادر القاعة مباشرة بعد نهاية كلمة زميله الدكالي.