فكري ولدعلي
تشهد مدينة الحسيمة خلال هذه الأيام، انتشارا واسعا للكلاب الضالة في أحياء وشوارعها الرئيسية، التي أصبحت تشكل خطرا حقيقيا على سلامة السكان، خاصة أطفال المدارس، ناهيك عن خطر داء الكلب الذي يؤدي إلى الوفاة.
ويكثر انتشار هذه الكلاب الضالة بالأماكن التي ترمى فيها النفايات كالدجاج الميت وبقايا اللحوم، وحسب بعض المصادر فإن انتشار الكلاب الضالة بالمدينة يعود بالدرجة الأولى لعدم شن مصالح البلدية لحملات جمع هاته الكلاب، وهو ما أدى إلى انتشارها وتكاثرها.
وقد تساءل العديد من السكان عن دور مصالح البلدية التي لا تبالي بالأمر رغم خطورته، ونظرا لذلك يجب على الجهات المعنية التدخل العاجل من أجل القضاء على هذه الكلاب الضالة الذي تسبب خوفا لدى الساكنة خاصة بالليل.
تشهد مدينة الحسيمة خلال هذه الأيام، انتشارا واسعا للكلاب الضالة في أحياء وشوارعها الرئيسية، التي أصبحت تشكل خطرا حقيقيا على سلامة السكان، خاصة أطفال المدارس، ناهيك عن خطر داء الكلب الذي يؤدي إلى الوفاة.
ويكثر انتشار هذه الكلاب الضالة بالأماكن التي ترمى فيها النفايات كالدجاج الميت وبقايا اللحوم، وحسب بعض المصادر فإن انتشار الكلاب الضالة بالمدينة يعود بالدرجة الأولى لعدم شن مصالح البلدية لحملات جمع هاته الكلاب، وهو ما أدى إلى انتشارها وتكاثرها.
وقد تساءل العديد من السكان عن دور مصالح البلدية التي لا تبالي بالأمر رغم خطورته، ونظرا لذلك يجب على الجهات المعنية التدخل العاجل من أجل القضاء على هذه الكلاب الضالة الذي تسبب خوفا لدى الساكنة خاصة بالليل.