اندلاع حريق مهول بمنزل وسط مدينة زايو يثير الرعب والهلع في صفوف الساكنة
يوسف العلوي / محمد العلوي
شب حريق مهول باحدى المنازل المكونة من ثلاثة طوابق لمالكه المدعو (ن.ص)بحي السلام وسط مدينة زايو يومه الخميس 01 شتنبر الجاري في حدود الساعة السابعة مساء . اذ اندلع الحريق بالطابق السفلي الذي هو عبارة عن كراج كبير كان بداخله سيارة من نوع مرسيدس ودراجة نارية من نوع سكوتر الى جانب بعض الحاجيات المنزلية .
وفور اندلاع الحريق تسارع العديد من الساكنة الى تقديم المساعدة واخماد النيران بسرعة فائقة بعد انبعاث الدخان من المنزل وخصوصا بعد علمهم بوجود امراة كانت بالمرحاض محاصرة قبل ان تصل عناصر الوقاية المدنية بزايو ليباشروا بسرعة في اخماد النيران واخراج المرأة المحاصرة في حالة يرثى لها بسبب تنشقها للهواء الملوث ولولا الالطاف الالهية ومجهودات الساكنة وعناصر الوقاية المدنية لكانت المراة في عداد الموتى حيث نقلت عبر سيارة اسعاف الوقاية المدنية الى المستشفى الحسني بالناظور لتلقي العلاجات الضرورية
ويعود السبب الرئيسي الى اندلاع حريق صغير في قطعة من القماش التي كانت بالقرب من الدراجة النارية والتي بدورها اندلعت فيها النيران و سماع ذوي انفجار بحاوية البنزين حيث تصاعد الدخان بشكل كثيف وتاكل سقف المنزل حيث خلف الحريق خسائر مادية جسيمة تمثلت في اتلاف عدة اجهزة منزلية والدراجة النارية وبعض الافرشة في حين تم اخراج السيارة قبل ان تندلع النيران بشكل كبير
وفور علمها بالخبر حلت بعين عناصر الشرطة ورئيس الامن بالمدينة ورئيس الدائرةالامنية لتحرير محضر في الحادثة وعناصر الوقاية المدنية وقائدها مرفوقين بسيارة الاطفاءوسيارة الاسعاف حيث قام عناصر الوقاية المدنية بواجبهم وحضورهم في الوقت المناسب
شب حريق مهول باحدى المنازل المكونة من ثلاثة طوابق لمالكه المدعو (ن.ص)بحي السلام وسط مدينة زايو يومه الخميس 01 شتنبر الجاري في حدود الساعة السابعة مساء . اذ اندلع الحريق بالطابق السفلي الذي هو عبارة عن كراج كبير كان بداخله سيارة من نوع مرسيدس ودراجة نارية من نوع سكوتر الى جانب بعض الحاجيات المنزلية .
وفور اندلاع الحريق تسارع العديد من الساكنة الى تقديم المساعدة واخماد النيران بسرعة فائقة بعد انبعاث الدخان من المنزل وخصوصا بعد علمهم بوجود امراة كانت بالمرحاض محاصرة قبل ان تصل عناصر الوقاية المدنية بزايو ليباشروا بسرعة في اخماد النيران واخراج المرأة المحاصرة في حالة يرثى لها بسبب تنشقها للهواء الملوث ولولا الالطاف الالهية ومجهودات الساكنة وعناصر الوقاية المدنية لكانت المراة في عداد الموتى حيث نقلت عبر سيارة اسعاف الوقاية المدنية الى المستشفى الحسني بالناظور لتلقي العلاجات الضرورية
ويعود السبب الرئيسي الى اندلاع حريق صغير في قطعة من القماش التي كانت بالقرب من الدراجة النارية والتي بدورها اندلعت فيها النيران و سماع ذوي انفجار بحاوية البنزين حيث تصاعد الدخان بشكل كثيف وتاكل سقف المنزل حيث خلف الحريق خسائر مادية جسيمة تمثلت في اتلاف عدة اجهزة منزلية والدراجة النارية وبعض الافرشة في حين تم اخراج السيارة قبل ان تندلع النيران بشكل كبير
وفور علمها بالخبر حلت بعين عناصر الشرطة ورئيس الامن بالمدينة ورئيس الدائرةالامنية لتحرير محضر في الحادثة وعناصر الوقاية المدنية وقائدها مرفوقين بسيارة الاطفاءوسيارة الاسعاف حيث قام عناصر الوقاية المدنية بواجبهم وحضورهم في الوقت المناسب
