تحت شعار "اللغة ملاذ الوجود" تنطلق اليوم الخميس بمدينة طنجة ابتداء من الساعة العاشرة صباحا، فعاليات الدورة الخامسة من المهرجان المتوسطي للثقافة الأمازيغية الذي تنظمه جمعية تويزا، وتستمر إلى غاية الـ26 من يوليوز الجاري.
ومن المنتظر أن تعيش مدينة البوغاز خلال فترة المهرجان على إيقاع الموسيقى الأمازيغية من خلال ثلاث سهرات كبرى ستحتضنها ساحة الأمم بمشاركة مجموعات موسيقية مغربية وأجنبية.
وفي الجانب الفكري للمهرجان، أبرز البلاغ أن المفكر محمد أركون سيلقي في إطار هذه التظاهرة محاضرة في موضوع "تأملات حول مكانة شمال إفريقيا/المغرب في الفضاء الجيو-تاريخي المتوسطي"، إضافة إلى مشاركة مجموعة من الباحثين المغاربة والأجانب في تأطير ثلاث ندوات فكرية.
وأشار بيان صادر عن مؤسسة المهرجان إلى أن الدورة الخامسة ستنفتح على الإبداعات السينمائية، إذ من المنتظر أن تقام مجموعة من العروض لأفلام أمازيغية وأخرى وثائقية تتناول قضايا الهجرة، بالإضافة إلى تنظيم أمسيات شعرية على شرف مجموعة من شعراء المنطقة.
وعلى مستوى المعارض، من المنتظر أن يسهر منظمو المهرجان على التعريف بتنوع التراث الأمازيغي من خلال اللوحات التشكيلية ومنتوجات الصناعة التقليدية، بالإضافة إلى معرض خاص حول ذاكرة حضور المغاربة بهولاندا ترقبو التفاصيل على الموقع
خالد أربعي-طنجة
ومن المنتظر أن تعيش مدينة البوغاز خلال فترة المهرجان على إيقاع الموسيقى الأمازيغية من خلال ثلاث سهرات كبرى ستحتضنها ساحة الأمم بمشاركة مجموعات موسيقية مغربية وأجنبية.
وفي الجانب الفكري للمهرجان، أبرز البلاغ أن المفكر محمد أركون سيلقي في إطار هذه التظاهرة محاضرة في موضوع "تأملات حول مكانة شمال إفريقيا/المغرب في الفضاء الجيو-تاريخي المتوسطي"، إضافة إلى مشاركة مجموعة من الباحثين المغاربة والأجانب في تأطير ثلاث ندوات فكرية.
وأشار بيان صادر عن مؤسسة المهرجان إلى أن الدورة الخامسة ستنفتح على الإبداعات السينمائية، إذ من المنتظر أن تقام مجموعة من العروض لأفلام أمازيغية وأخرى وثائقية تتناول قضايا الهجرة، بالإضافة إلى تنظيم أمسيات شعرية على شرف مجموعة من شعراء المنطقة.
وعلى مستوى المعارض، من المنتظر أن يسهر منظمو المهرجان على التعريف بتنوع التراث الأمازيغي من خلال اللوحات التشكيلية ومنتوجات الصناعة التقليدية، بالإضافة إلى معرض خاص حول ذاكرة حضور المغاربة بهولاندا ترقبو التفاصيل على الموقع
خالد أربعي-طنجة