متابعة
تتناسل هذه الأيام، الأخبار التي تتحدث عن احتجاز المصابين بأمراض عقلية من قبل أفراد عائلاتهم داخل أماكن مهجورة للتخلص من شغبهم من جهة، ولتجنب سماع صراخهم من جهة أخرى. فبعد أيام فقد على حادث سيدي بنور والفلاح الذي احتجز أخاه لمدة 15 سنة بسبب ارض فلاحية، وقيل إنه مصاب في عقله، ظهرت عائلة أخرى بمدينة الحسيمة، قامت باحتجاز ابنها 10 سنوات فقط لأنه مصاب في عقله.
ولولا عناصر الشرطة لما فك أسر الابن المعاق أو المريض، فقد علم أن مصالح الأمن بالحسيمة تمكنت من فك أسر شخص يبلغ من العمر 46 سنة ، بعد أن وجدته محتجزا عند عائلته ومقيدا بالسلاسل.
وفي هذا الصدد، تضيف المساء في عددها الصادر غدا الاثنين، أن تدخل الشرطة جاء بناء على شكاية تقدمت بها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إذ تم العثور على المسمى الحاج ميمون في ظروف مزرية، ليتم نقله إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الأولية.
ويذكر أن المحتجز يعاني خللا عقليا، وسبق له أن تلقى العلاج في مستشفى الأمراض العقلية قبل 17 سنة.
تتناسل هذه الأيام، الأخبار التي تتحدث عن احتجاز المصابين بأمراض عقلية من قبل أفراد عائلاتهم داخل أماكن مهجورة للتخلص من شغبهم من جهة، ولتجنب سماع صراخهم من جهة أخرى. فبعد أيام فقد على حادث سيدي بنور والفلاح الذي احتجز أخاه لمدة 15 سنة بسبب ارض فلاحية، وقيل إنه مصاب في عقله، ظهرت عائلة أخرى بمدينة الحسيمة، قامت باحتجاز ابنها 10 سنوات فقط لأنه مصاب في عقله.
ولولا عناصر الشرطة لما فك أسر الابن المعاق أو المريض، فقد علم أن مصالح الأمن بالحسيمة تمكنت من فك أسر شخص يبلغ من العمر 46 سنة ، بعد أن وجدته محتجزا عند عائلته ومقيدا بالسلاسل.
وفي هذا الصدد، تضيف المساء في عددها الصادر غدا الاثنين، أن تدخل الشرطة جاء بناء على شكاية تقدمت بها الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، إذ تم العثور على المسمى الحاج ميمون في ظروف مزرية، ليتم نقله إلى المستشفى لإجراء الفحوصات الأولية.
ويذكر أن المحتجز يعاني خللا عقليا، وسبق له أن تلقى العلاج في مستشفى الأمراض العقلية قبل 17 سنة.