ناظورسيتي : مكتب الدريوش | متابعة
علمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة أن جمال خلوق، عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، توعد في اجتماع عقد بحر الأسبوع الماضي بمقر العمالة، بمعاقبة المتورطين في البناء العشوائي، أو كل من سولت لهم أنفسهم التلاعب بقانون التعمير والبناء، ودعا لضبط ملفات ومعايير البناء واحترام شروط تسليم الرخص.
ذات الإجتماع الذي دام لساعات متأخرة من الليل، ترأسه عامل الإقليم، وحضره عدد من رؤساء وممثلي الجماعات الحضرية والقروية التابعة للإقليم، خصص للإطلاع على مشروع تصميم التهيئة الجديد الذي سيشرع في تنزيل معايره مطلع السنة المقبلة، والذي أعدته الوكالة الحضرية التي أضحت المسؤول الأول والوحيد بعد سحب مجموعة من الصلاحيات التي كانت تتمتع بها المجالس المنتخبة في قضية تسليم رخص البناء.
تجدر الإشارة أن بعض المناطق بالدريوش وجماعة امطالسة والمناطق الساحلية للإقليم، عرفت في العامين الماضيين ظهور بعض التجمعات السكنية السرية، التي ساهم في إنشائها أباطرة العقار وبعض المنتخبين، إلا أن إرادة عامل الإقليم كانت بالمرصاد حيث وبمجرد توصله بالمعطيات التي فجرتها وسائل الإعلام الإلكترونية آنذاك، أعطى أوامره بهدم جميع البنايات التي شيدت في إطار غير مرخص مع طرد أحد كبار أعوان السلطة من مهامه.
علمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة أن جمال خلوق، عامل صاحب الجلالة على إقليم الدريوش، توعد في اجتماع عقد بحر الأسبوع الماضي بمقر العمالة، بمعاقبة المتورطين في البناء العشوائي، أو كل من سولت لهم أنفسهم التلاعب بقانون التعمير والبناء، ودعا لضبط ملفات ومعايير البناء واحترام شروط تسليم الرخص.
ذات الإجتماع الذي دام لساعات متأخرة من الليل، ترأسه عامل الإقليم، وحضره عدد من رؤساء وممثلي الجماعات الحضرية والقروية التابعة للإقليم، خصص للإطلاع على مشروع تصميم التهيئة الجديد الذي سيشرع في تنزيل معايره مطلع السنة المقبلة، والذي أعدته الوكالة الحضرية التي أضحت المسؤول الأول والوحيد بعد سحب مجموعة من الصلاحيات التي كانت تتمتع بها المجالس المنتخبة في قضية تسليم رخص البناء.
تجدر الإشارة أن بعض المناطق بالدريوش وجماعة امطالسة والمناطق الساحلية للإقليم، عرفت في العامين الماضيين ظهور بعض التجمعات السكنية السرية، التي ساهم في إنشائها أباطرة العقار وبعض المنتخبين، إلا أن إرادة عامل الإقليم كانت بالمرصاد حيث وبمجرد توصله بالمعطيات التي فجرتها وسائل الإعلام الإلكترونية آنذاك، أعطى أوامره بهدم جميع البنايات التي شيدت في إطار غير مرخص مع طرد أحد كبار أعوان السلطة من مهامه.