ناظور سيتي ـ محمد العبوسي
حل بقرية أركمان، إقليم الناظور، ثلاثة سياح من أصول فرنسية، مرفوقين بطاقم مغربي تتقدمه المرشدة السياحة زينب، بعد رحلة طويلة جابت عدد من المناطق، انطلاقا من الريصاني، مشي على الأقدام.
الرحلة استغرقت حوالي 41 يوما، ولازالت مستمرة، من أجل استكشاف مجموعة من المناطق، خاصة الجبلية منها، سيرا على الأقدام وبالإستعانة بقافلة الجمال.
وأشارت المرشدة السياحية، بأنهم قد عاشوا في هذه الرحلة الاستكشافية جميع التقلبات الجوية، في مختلف التضاريس التي تمتاز بها المناطق التي مروا منها.
حل بقرية أركمان، إقليم الناظور، ثلاثة سياح من أصول فرنسية، مرفوقين بطاقم مغربي تتقدمه المرشدة السياحة زينب، بعد رحلة طويلة جابت عدد من المناطق، انطلاقا من الريصاني، مشي على الأقدام.
الرحلة استغرقت حوالي 41 يوما، ولازالت مستمرة، من أجل استكشاف مجموعة من المناطق، خاصة الجبلية منها، سيرا على الأقدام وبالإستعانة بقافلة الجمال.
وأشارت المرشدة السياحية، بأنهم قد عاشوا في هذه الرحلة الاستكشافية جميع التقلبات الجوية، في مختلف التضاريس التي تمتاز بها المناطق التي مروا منها.
وقام مندوب السياحة بالناظور بزيارة خاصة إلى المكان الذي حل به السياح الفرنسين والطاقم المرافق لهم، ورحب بهم في المنطقة.
القافلة التي انطلقت من الريضاني، حلت بقرية أركمان، بعد 41 يوما من المشي على الأقدام، والمرور من عدد من الأقاليم، واكتشاف عدد من المناطق الجبلية.
وامتازت الرحلة أيضا باكتشاف الفرنسين لكرم المغاربة البسطاء، القاطنين في مختلف القرى التي مروا منها، والتي حلوا فيها ضيوفا على أهاليها.
واختار الفرنسيين طاقم مغربي للاشراف على هذه الرحلة، من أجل اعداد الطعام والعناية بالجمال، إضافة إلى ارشادهم في الطريق.
القافلة التي انطلقت من الريضاني، حلت بقرية أركمان، بعد 41 يوما من المشي على الأقدام، والمرور من عدد من الأقاليم، واكتشاف عدد من المناطق الجبلية.
وامتازت الرحلة أيضا باكتشاف الفرنسين لكرم المغاربة البسطاء، القاطنين في مختلف القرى التي مروا منها، والتي حلوا فيها ضيوفا على أهاليها.
واختار الفرنسيين طاقم مغربي للاشراف على هذه الرحلة، من أجل اعداد الطعام والعناية بالجمال، إضافة إلى ارشادهم في الطريق.