بعد انتخابه رئيسا لسلة الحسيمة مصطفى أوارش يطلق النار على محمد أوزين
ناظورسيتي | عادل أمغار
وجه مصطفى أوراش الرئيس الجديد لفريق شباب الريف الحسيمي لكرة السلة، انتقادات حادة لوزير الشباب والرياضة محمد أوزين، معتبرا إياه ارتكب عدة أخطاء ولازال يتمادى في ارتكابها، مطالبا إياه بالكف عن ذلك.
وقال أوراش الذي انتخب رئيسا للفريق، في أعقاب الجمع العام العادي الذي تحول إلى جمع استثنائي، لفريق شباب الريف الحسيمي لكرة السلة، "إن هناك من يحاول نسف مجهوداتنا، ويعمل على أن يعود بكرة السلة إلى عهود بائدة حين كانت تُسيّر الجامعة بالهواتف"، نافيا في نفس الوقت أن يكون المكتب الجامعي قد فشل في تدبير شؤون كرة السلة كما أشار الوزير في إحدى رسائله.
واستغرب أوراش تدخل أوزين في شؤون كرة السلة، وتشكيله للجنة مؤقتة، معتبرا سبب ذلك يعود إلى كون الوزير ومن يسير في فلكه، متوجسون من صعوده رئيسا للجامعة. وأردف قائلا "إنني أتحدى أياً كان أن يتنافس معي حول رئاسة الجامعة، في حال الاحتكام إلى صندوق الاقتراع".
هذا وقد عرف الجمع العام تلاوة التقريرين الأدبي والمالي وعرضهما للمصادقة، حيث تضمن التقرير المالي الذي تلاه أمين المال جردا مفصلا للمداخيل التي بلغت مليونا و180 ألف درهم، وتتمثل في دعم جهة تازة الحسيمة تاونات ( 450 ألف درهم )، وبلدية الحسيمة ( 200 ألف درهم )، والمجلس الإقليمي ( 130 ألف درهم)، بينما وصلت مصاريف الفريق إلى مليونين و227 ألف درهم، مسجلا بذلك عجزا ماليا بلغ مليونا و47 ألف درهم.
وفي كلمة له أكد مصطفى أوراش أمام الحاضرين أنه بصدد الإعداد لهيكلة الفريق، ستنطلق تداريب الفريق بعد عشرة أيام، ليليها دوري المرحوم محمد السعدي، الذي قرر إحداث مدرسة في كرة السلة تحمل اسمه.
وجه مصطفى أوراش الرئيس الجديد لفريق شباب الريف الحسيمي لكرة السلة، انتقادات حادة لوزير الشباب والرياضة محمد أوزين، معتبرا إياه ارتكب عدة أخطاء ولازال يتمادى في ارتكابها، مطالبا إياه بالكف عن ذلك.
وقال أوراش الذي انتخب رئيسا للفريق، في أعقاب الجمع العام العادي الذي تحول إلى جمع استثنائي، لفريق شباب الريف الحسيمي لكرة السلة، "إن هناك من يحاول نسف مجهوداتنا، ويعمل على أن يعود بكرة السلة إلى عهود بائدة حين كانت تُسيّر الجامعة بالهواتف"، نافيا في نفس الوقت أن يكون المكتب الجامعي قد فشل في تدبير شؤون كرة السلة كما أشار الوزير في إحدى رسائله.
واستغرب أوراش تدخل أوزين في شؤون كرة السلة، وتشكيله للجنة مؤقتة، معتبرا سبب ذلك يعود إلى كون الوزير ومن يسير في فلكه، متوجسون من صعوده رئيسا للجامعة. وأردف قائلا "إنني أتحدى أياً كان أن يتنافس معي حول رئاسة الجامعة، في حال الاحتكام إلى صندوق الاقتراع".
هذا وقد عرف الجمع العام تلاوة التقريرين الأدبي والمالي وعرضهما للمصادقة، حيث تضمن التقرير المالي الذي تلاه أمين المال جردا مفصلا للمداخيل التي بلغت مليونا و180 ألف درهم، وتتمثل في دعم جهة تازة الحسيمة تاونات ( 450 ألف درهم )، وبلدية الحسيمة ( 200 ألف درهم )، والمجلس الإقليمي ( 130 ألف درهم)، بينما وصلت مصاريف الفريق إلى مليونين و227 ألف درهم، مسجلا بذلك عجزا ماليا بلغ مليونا و47 ألف درهم.
وفي كلمة له أكد مصطفى أوراش أمام الحاضرين أنه بصدد الإعداد لهيكلة الفريق، ستنطلق تداريب الفريق بعد عشرة أيام، ليليها دوري المرحوم محمد السعدي، الذي قرر إحداث مدرسة في كرة السلة تحمل اسمه.
