بلدية أزغنغان توزع مساعدات على المُعوزين

saraha li sada9 chi haja makhasoch yadkar smayto wala raykon dakchi mama9bolch machi mochkil yamkan nas li 3taw had sada9a ma3andhomch m3a 9awa3id din fhad lhala lah raya9balha 3lihom.mohim khas sada9a tkon min malin halal

quel est l'origine de ces dons?? s'il s'agit d'un don personnel de salama et compagnies, il ne faut pas citer leur qualité en tant que :( قام السادة أعضاء المجلس البلدي لأزغنغان بتوزيع) membres du conseil. Par contre s'ils ont procédé en tant qu'élus , une procédure est à suivre. on commence par identifier et recenser les personnes nécessiteuses face à un plan d'action prêt à exécution. par la suite cette opération doit être couronnée par une compagne d'envergure et de transparence, et la croyez -moi c'est drôle comme démarche.Zeghanghan souffre d'autant d'anarchie et de carence en commençant par les ordures qui s'entassent au niveau du souk(lundi et jeudi), les quelles ordures qui génèrent une odeur désagréable et nuisible , la population limitrophe de ce souk en a assez; et c'est la que salama et compagnie doivent intervenir.A bon entendeur salut.

مبادرة طيبة تستحق الشكر والتقدير ، سواء للسيد سلامة باعتباره مانحا حسب المقال ،أو للبلدية باعتبارها مؤسسة جماعية ، ولكن كان من الأجدر أن تُوزع في وقتها المناسب ـ بعد الفيضانات من السنة الماضية ـ ولمستحقيها الحقيقيين ـ المتضررين ـ أما التوزيع بالكوتا فهذا عمل يتنافى مع الإحسان ، على أيٍّ لكل إمرإ ما نوى

الى رئيس المجلس المعمر لمدة تقارب الثلاثة عقود نقول : لقد شرفت على اكمال عقدك الثالث في أزغنغان بمبادرات اقل ما يقال عنها بأنها حقيرة ودنيئة ومذلة لكل ساكنة أزغنغان ولما لا اذا علمنا بأن اختصاصك الوحيد هو اذلال الناس وحتى النبات والحجر وذلك محفور في ذاكرة التاريخ لعدة سنين وهذا طبعا لمن يجعل كرامته تحت قدميه وعقله في معدته...يا سيدي الرئيس ان أزغنغان مدين لك بالكثير والكثير وانت تعرف ذلك جيدا ولا داعي للخوض في التفاصيل لأن ذلك يحتاج الى صفحات وصفحات تضاهي أيام السنين الضائعة التي جنيت فيها على أزغنغان ولكي تأتي الآن لتستغل هذا الشهر العظيم وتختزل مصير الآلاف من ساكنة أزغنغان في رزيمات من الخوردة التي لا تسمن ولا تغني من جوع فهذا ما لا يقبله أي عاقل وشريف وواعي في هذه المدينة ولهذا نقول لكم كفاكم ديماغوجية واستهتار بالمواطنين واذلالهم وهذا علما بأن تسييركم للبلدية اتسم لسنين طوال بانسلاخكم من واقع المدينة المتردي واكتفائكم بتسسيرها من برج عالي دون احساس بأية مسؤولية ازاء الجماعة وترك كل من هب ودب من أذنابكم من المستشارين يجوب ويحرث فيها كما يشاء ولا نتردد في القول بأن أسلوبكم هذا في التسييروترفعكم عن واقع مدينتكم ربما لأن المال والنفوذ جعلكم تحسون بأنكم احسن وأجود من أزغنغان وساكنته وان كان كذلك فلن نتردد في ادخال اسلوبكم ضمن ما .يصطلح عليه علماء الاجتماع والأطباء النفسانيين ....°من بقايا العبودية في المغرب...

رزيمات من الخوردة التي لا تسمن ولا تغني من جوع