هسبريس - و م ع
قال وزير الداخلية شكيب بنموسى إن مشروع المركب المينائي "الناضور غرب المتوسط" مبادرة سيادية تندرج في إطار المخطط المديري المينائي الوطني.
وأكد وزير الداخلية، أمس الخميس في تصريح، ردا على مواقف بعض المسؤولين بمدينة مليلية المحتلة، أن مشروع الميناء مبادرة سيادية، تندرج في إطار مسعى إرادي لإحداث أقطاب جهوية للتنمية قادرة على المساهمة في تحسين ظروف عيش ساكنة كل الجهات.
وأبرز أن الجهة الشرقية شهدت، بفضل الرعاية الملكية السامية التي حظيت بها خلال السنوات الأخيرة، انطلاق العديد من المشاريع التي تروم، من جهة تدارك ما عرفته من تأخر في التنمية مقارنة مع باقي جهات المملكة، والاستفادة، من جهة أخرى، من مؤهلاتها الطبيعية عبر تعزيز بنياتها التحتية الأساسية بهدف جلب الاستثمارات الوطنية والأجنبية التي توفر مناصب الشغل.
وأضاف الوزير أن المركب المينائي "الناضور غرب المتوسط"، الذي يندرج في إطار المخطط المديري المينائي الوطني، يدخل ضمن هذه الاستراتيجية، مؤكدا أن هذا المشروع سيوفر ظروف تنمية منطقة الناضور، ومن ثم المساهمة في اندماج قوي لضفتي المتوسط تماشيا مع التطلعات التي عبر عنها، غير ما مرة، العديد من قادة الدول، وذلك في إطار الشراكة الأورومتوسطية.
قال وزير الداخلية شكيب بنموسى إن مشروع المركب المينائي "الناضور غرب المتوسط" مبادرة سيادية تندرج في إطار المخطط المديري المينائي الوطني.
وأكد وزير الداخلية، أمس الخميس في تصريح، ردا على مواقف بعض المسؤولين بمدينة مليلية المحتلة، أن مشروع الميناء مبادرة سيادية، تندرج في إطار مسعى إرادي لإحداث أقطاب جهوية للتنمية قادرة على المساهمة في تحسين ظروف عيش ساكنة كل الجهات.
وأبرز أن الجهة الشرقية شهدت، بفضل الرعاية الملكية السامية التي حظيت بها خلال السنوات الأخيرة، انطلاق العديد من المشاريع التي تروم، من جهة تدارك ما عرفته من تأخر في التنمية مقارنة مع باقي جهات المملكة، والاستفادة، من جهة أخرى، من مؤهلاتها الطبيعية عبر تعزيز بنياتها التحتية الأساسية بهدف جلب الاستثمارات الوطنية والأجنبية التي توفر مناصب الشغل.
وأضاف الوزير أن المركب المينائي "الناضور غرب المتوسط"، الذي يندرج في إطار المخطط المديري المينائي الوطني، يدخل ضمن هذه الاستراتيجية، مؤكدا أن هذا المشروع سيوفر ظروف تنمية منطقة الناضور، ومن ثم المساهمة في اندماج قوي لضفتي المتوسط تماشيا مع التطلعات التي عبر عنها، غير ما مرة، العديد من قادة الدول، وذلك في إطار الشراكة الأورومتوسطية.