ناظورسيتي - متابعة
يبدو أن الحرب المستعرة بين حزبي العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة لن تتوقف وتكتسي أبعادا جديدة، حيث كشفت مصادر مطلعة أن قيادات من المكتب السياسي لحزب البام دعت إلى إحياء "حركة لكل الديمقراطيين" لمواجهة الإسلاميين، مؤكدة أن قيادادت دعت إلى استحضار هذا المشروع لأن "سلوكات الإسلاميين ومواقفهم باتت تطرح استفهامات كثيرة، وتهدد قيم المجتمع المغربي".
واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن محمد بودرا، رئيس جهة تازة الحسيمة تاونات، والقيادي في المكتب السياسي، قال أثناء انعقاد اجتماع المكتب السياسي الأخير إن مشروع "حركة لكل الديمقراطيين" هو الحل الفعال لوضع حد لهيمنة الإسلاميين وأفكارهم "الغريبة عن المجتمع المغربي"، موضحا أن حزب الأصالة والمعاصرة ينبغي أن يكون في طليعة الأحزاب التي تقود جبهة ديمقراطية متينة لصد "هذا الخطر الداهم".
وأسرت المصادر، أن الدعوة إلى إحياء "حركة لكل الديمقراطيين" تأتي في ظرفية عبر فيها قياديون من البام عن غضبهم من بعض التصريحات التي أطلقها برلمانيون من حزب العدالة والتنمية في البرلمان الأوربي بعدما آثروا ما أسموه الانقلاب العسكري الذي حدث بمصر ومساندتهم حركة الإخوان المسلمين بدل الحديث عن القضايا المصيرية للمغرب من "قبيل التحولات التي يعرفها المغرب، والدفاع عن الإصلاحات التي قام بها المغرب".
يبدو أن الحرب المستعرة بين حزبي العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة لن تتوقف وتكتسي أبعادا جديدة، حيث كشفت مصادر مطلعة أن قيادات من المكتب السياسي لحزب البام دعت إلى إحياء "حركة لكل الديمقراطيين" لمواجهة الإسلاميين، مؤكدة أن قيادادت دعت إلى استحضار هذا المشروع لأن "سلوكات الإسلاميين ومواقفهم باتت تطرح استفهامات كثيرة، وتهدد قيم المجتمع المغربي".
واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن محمد بودرا، رئيس جهة تازة الحسيمة تاونات، والقيادي في المكتب السياسي، قال أثناء انعقاد اجتماع المكتب السياسي الأخير إن مشروع "حركة لكل الديمقراطيين" هو الحل الفعال لوضع حد لهيمنة الإسلاميين وأفكارهم "الغريبة عن المجتمع المغربي"، موضحا أن حزب الأصالة والمعاصرة ينبغي أن يكون في طليعة الأحزاب التي تقود جبهة ديمقراطية متينة لصد "هذا الخطر الداهم".
وأسرت المصادر، أن الدعوة إلى إحياء "حركة لكل الديمقراطيين" تأتي في ظرفية عبر فيها قياديون من البام عن غضبهم من بعض التصريحات التي أطلقها برلمانيون من حزب العدالة والتنمية في البرلمان الأوربي بعدما آثروا ما أسموه الانقلاب العسكري الذي حدث بمصر ومساندتهم حركة الإخوان المسلمين بدل الحديث عن القضايا المصيرية للمغرب من "قبيل التحولات التي يعرفها المغرب، والدفاع عن الإصلاحات التي قام بها المغرب".