بيان حقيقة لحركة 20 فبراير بالناظور

صافي.. نادت الحرب بيناتكوم
اعرف بان هد التنسيقية فيها اليساريين واضن انهم كانو بزاف اثناء التصويت على هاد البيان
المهم انا كنت فالمسيرة ورايت العكس
بعض الناس جاووا لاول مرة وسيروا المسيرة
وشي ناس لبسوا اشارات خضراء باش يبانوا على لي عندهوم شارة حمراء
الله ينعل لي ما يحشم
ياك الشعب يريد.. ايوا سكتو

ولاشك ان هناك خيط رابط بين المقالين المذكورين المنشورين في المواقع الثلاثة ومقال جريدة اخبار اليوم... نفس الصيغة ونفس اللغة الركيكة طبعا، فالمرجو من التنسيقية وعموم الشرفاء توخي الكثير من الحذر من شخص معروف بكونه معلم شبح، مكتنز الجسد، وينحدر من وزان، فهل عرفتموه

لا حركة لا تنسيقية مبغيناش بركة من المصلحة الخاصة على حساب المواطن بغينا الشعب هو إقرر أو يحتج أو إدير مسيراة بلى ميكون مسير من طرف أشخاص عندهم أغراض ومصالح خاصة

انتم تتناقضون يا شباب ما يسمى 20 فبراير ...في فترة سابقة قمتم بمسيرة مليونية للتعبير عن تعلقكم بالوحدة الترابية، لكنم سرعان اليوم ما تضربون هذه الوحدة في صفر، ما تريدون بالضبط ، وأنتم تعلمون أن المغرب عانى كثيرا من الصحافة الاسبانية وكذلك في ما كان يدعيه ضد المغرب أعداؤه في الوحدة الترابية. انتم تشوهون مغربكم، وإني أتعجب من ذلط التلميذ الذي كان يقرأ ورقة الاعتصام، ولا يدري بأنه يضرب مصالح وطنه في صفر.
وليعلم كل الشباب أن الوحدة الترابية خط أحمر من طرف الشعب المغربي الواعي والحكيم لان هذا الشعب يعرف بأن محمد السادس لن يبق ملكا للمغرب قرنا من الزمن وأو قرونا ولكن المغرب من الممكن أن يبق مآت القرون بإدن الله. لذلك
من واجب المواطنة نقول للشباب إذا طالبتم بالمساواة وتخليق الحياة العامة ومحاربة الفساد ستجدون المغاربة كلهم بجانبكم ولكن إذا أصبحتم تعرضون السلم في المغرب للخطر بتصريحاتكم باسم الرأي المغربي، فالرأي المغربي ليس معكم وتكلموا عن أنفسكم فقط. نحن مع مناقشة الاختلاف داخل قاعات ومع مختصين ، وليس على الهواء، لأن ذلك سيؤدي حتما لما لا تحمد عقباها..
ونطالب كل الاخوان الاسلاميين أن الوقت هو وقت فتنة فابتعدوا عن الفتن ، وكذلك من يحاولا ركوب موجة الامازيغ ، حق أريد به باطل، هناك مجلس ملكي للأمازيغية فهبوا إليه، واتركونا في سلام...

تحية المجد و الخلود لمناضلي و مناضلات حركة 20 فبراير اريد ان اشير بان التنسيقية المحلية لحركة 20 فبراير هي تنسيقية نظيفة تضم اشرف المواطنين في هده المدينة و لا داعي للتشكيك في مصداقيتها كما ان اعضاءها ليسوا مفسدين و المعلم المكتنز لا علاقة له ب 20 فبراير و لكنه بلطجي فيروس اقحم نفسه داخل الحركة و ستتخد في حقه الاجراءات الازمة فكفانا نفاقا و شقاقا ولنتحد جميعا لنحقق التغيير ادا كنا فعلا نغار على وحدتنا الترابية

اتركونا في سلام