تحرير: محمد الدرقاوي
تعزز النسيج الجمعوي بالناظور بميلاد جمعية جديدة تسمى "جمعية كفى مخدرات، لمحاربة الإدمان"، و هي جمعية متميزة من حيث الاختصاص و أهدافها و مجالات العمل.
و جاء تأسيس هذه الجمعية بدواعي الغيرة على أبناء هذا الوطن و ما يعانونه بسبب الإدمان الذي تنتج عنه مجموعة من المظاهر السلبية التي تهدد أمن و سلامة المجتمع. و ذلك بعد اقتناعها بأن المقاربة الأمنية للقضاء على هذه الآفة لا تكفي، إلا بتظافر الجهود و تحمل كل جهة مسؤولياتها كل حسب موقعها.
و تضم الجمعية عدد من الفاعلين في الحقل الجمعوي و هم:
- عماد الهواري رئيسا للجمعية
- رشيد بوزكو نائبا له
- عبد السلام بلقاضي كاتبا عاما
- سعيد منصوري نائبا له
- عبد الحق معزوز أمينا للمال
- حسن أجواو نائبا له.
- مصطفى بوحلالة و هشام فيلالي و رشيد مكاوي مستشارون. إضافة إلى أعضاء شرفيين.
و تهدف الجمعية التي تأسست شهر ماي 2011 حسب قانونها الأساسي إلى مساعدة المدمنين على الإقلاع عن المخدرات و إدماجهم في المجتمع بتقديم دعم نفسي و اجتماعي لهذه الفئة، و تحقيق توازن مجتمعي يسهم في المشروع الوطني للتنمية البشرية كما تهدف الجمعية إلى الحفاظ على محيط بيئي سليم و على مقدورات الوطن من الهدر و الضياع.
واعتمدت الجمعية على مختلف الآليات و الوسائل الكفيلة بتحقيق أهدافها كالتعاون مع المؤسسات العلمية و الصحية و التربوية و إبرام اتفاقات مع مختصين في المجال و نشر وعي حقيقي على أوسع نطاق بالتحسيس بمخاطر الادمان إضافة إلى إحداث فضاء للإنصات داخل الجمعية لفائدة المدمنين من اجل توجيه و مرافقة الراغبين في اٌلإقلاع .
تعزز النسيج الجمعوي بالناظور بميلاد جمعية جديدة تسمى "جمعية كفى مخدرات، لمحاربة الإدمان"، و هي جمعية متميزة من حيث الاختصاص و أهدافها و مجالات العمل.
و جاء تأسيس هذه الجمعية بدواعي الغيرة على أبناء هذا الوطن و ما يعانونه بسبب الإدمان الذي تنتج عنه مجموعة من المظاهر السلبية التي تهدد أمن و سلامة المجتمع. و ذلك بعد اقتناعها بأن المقاربة الأمنية للقضاء على هذه الآفة لا تكفي، إلا بتظافر الجهود و تحمل كل جهة مسؤولياتها كل حسب موقعها.
و تضم الجمعية عدد من الفاعلين في الحقل الجمعوي و هم:
- عماد الهواري رئيسا للجمعية
- رشيد بوزكو نائبا له
- عبد السلام بلقاضي كاتبا عاما
- سعيد منصوري نائبا له
- عبد الحق معزوز أمينا للمال
- حسن أجواو نائبا له.
- مصطفى بوحلالة و هشام فيلالي و رشيد مكاوي مستشارون. إضافة إلى أعضاء شرفيين.
و تهدف الجمعية التي تأسست شهر ماي 2011 حسب قانونها الأساسي إلى مساعدة المدمنين على الإقلاع عن المخدرات و إدماجهم في المجتمع بتقديم دعم نفسي و اجتماعي لهذه الفئة، و تحقيق توازن مجتمعي يسهم في المشروع الوطني للتنمية البشرية كما تهدف الجمعية إلى الحفاظ على محيط بيئي سليم و على مقدورات الوطن من الهدر و الضياع.
واعتمدت الجمعية على مختلف الآليات و الوسائل الكفيلة بتحقيق أهدافها كالتعاون مع المؤسسات العلمية و الصحية و التربوية و إبرام اتفاقات مع مختصين في المجال و نشر وعي حقيقي على أوسع نطاق بالتحسيس بمخاطر الادمان إضافة إلى إحداث فضاء للإنصات داخل الجمعية لفائدة المدمنين من اجل توجيه و مرافقة الراغبين في اٌلإقلاع .