ناظورسيتي | مراسلة خاصة
بعد أن تم تعزيز اقليم الحسيمة بالبنية التحية الرياضية التي تتجلى بحلبة ألعاب القوى المتوفرة على المواصفات القانونية الدولية والمتواجدة بتراب جماعة آيت قمرة، والتي قام بتدشينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوم 08أكتوبر2011،
ونظرا لتزايد عدد الممارسين لأنشطة ألعاب القوى وارتفاع عدد الأندية بالوطن عموما والجهة خصوصا، وكون أن هذه الحلبة تبرمج فيها الجامعة ملتقيات جهوية ووطنية، وبحثا عن جودة التنظيم، واحترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المتنافسين، وإعطاء لكل ذي حق حقه، استجابت الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى بمنح الدورة التكوينية لتكوين وتصنيف الحكام الجهويين والوطنيين وذلك بتنسيق مع العصبة الجهوية لذات اللعبة وبتعاون مع النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية على مدى 3 أيام، 02،03و04 من أكتوبرالجاري، بمدرسة علي بن حسون بالحسيمة، وذلك بحضور الخبير الوطني في التحكيم السيد حمو التجاني، وقد استفاد من هذه الدورة 42 حكما من الجهة، معضمهم أساتذة مادة التربية البدنية والمهتمين بأنشطة ألعاب القوى داخل الأندية والجمعيات.
واعتمد الأستاذ المؤطر على المنهجية التفاعلية والنشيطة لإيصال كل ما جد في حقل ألعاب القوى من معلومات، قوانين دولية، سلوك وأخلاق الحكم نظريا وتطبيقيا، وحصل التجاوب بين مختلف المكونين والسيد المؤطر، وعمت الفائدة وانشرحت صدور الجميع وتبينت الرغبة في التعلم والإرادة في البحث والاستمرارية للجميع بغية الرفع من مستوى التأطير والتحكيم في الملتقيات الرسمية التي تنظم على جميع الأصعدة.
واختتمت الدورة باجراء امتحانات اشهادية في الكتابي والشفوي لفائدة 08 حكام جهويون، والراغبون للإرتقاء إلى حكام جامعيون، ولفائدة 25 مبتدئين والراغبين للحصول على شارة حكم جهوي.
وعبر الجميع عن سعادتهم للاستفادة من الدورة التكوينية خاصة مع الإطار الوطني الذي الذي يكن له الجميع الاحترام والتقدير، خاصة بعد نهاية فترة الامتحان، حيث نظمت على شرف المستفيدين والسيد المؤطر، حفلة ختامية حيث عبر فيها المستفيدين عن رغبتهم في الاستمرارية لتحسين مستواهم والارتقاء إلى درجات أفضل، وباسم الجميع تقدم الأستاذ الجليل السيد عبد الخالق مناجي، أصالة عن نفسه ونيابة عن زملائه بتقديم كلمة قيمة، شكر فيها كل من ساهم في إنجاح هذه الدورة، خاصة الخبير الوطني، وأعضاء العصبة والسيد علي المخلوفي، مفتش التربية البدنية، والسيدين النائبين المحترمين للوزارتين، التربية الوطنية والشباب والرياضة بالحسيمة، والسيد رئيس الجامعة، والسادة الحكام المستفيدين من الدورة.
وقد تم تكريم السيد حمو التجاني بمنحه مجموعة من الهدايا المتواضعة والشهادة الشرفية، عربونا لاحترام الجميع له وكذا تقديرهم أيضا، خاصة أنه أستاذ متقاعد لمادة التربية البدنية.
بعد أن تم تعزيز اقليم الحسيمة بالبنية التحية الرياضية التي تتجلى بحلبة ألعاب القوى المتوفرة على المواصفات القانونية الدولية والمتواجدة بتراب جماعة آيت قمرة، والتي قام بتدشينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوم 08أكتوبر2011،
ونظرا لتزايد عدد الممارسين لأنشطة ألعاب القوى وارتفاع عدد الأندية بالوطن عموما والجهة خصوصا، وكون أن هذه الحلبة تبرمج فيها الجامعة ملتقيات جهوية ووطنية، وبحثا عن جودة التنظيم، واحترام مبدأ تكافؤ الفرص بين المتنافسين، وإعطاء لكل ذي حق حقه، استجابت الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى بمنح الدورة التكوينية لتكوين وتصنيف الحكام الجهويين والوطنيين وذلك بتنسيق مع العصبة الجهوية لذات اللعبة وبتعاون مع النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية على مدى 3 أيام، 02،03و04 من أكتوبرالجاري، بمدرسة علي بن حسون بالحسيمة، وذلك بحضور الخبير الوطني في التحكيم السيد حمو التجاني، وقد استفاد من هذه الدورة 42 حكما من الجهة، معضمهم أساتذة مادة التربية البدنية والمهتمين بأنشطة ألعاب القوى داخل الأندية والجمعيات.
واعتمد الأستاذ المؤطر على المنهجية التفاعلية والنشيطة لإيصال كل ما جد في حقل ألعاب القوى من معلومات، قوانين دولية، سلوك وأخلاق الحكم نظريا وتطبيقيا، وحصل التجاوب بين مختلف المكونين والسيد المؤطر، وعمت الفائدة وانشرحت صدور الجميع وتبينت الرغبة في التعلم والإرادة في البحث والاستمرارية للجميع بغية الرفع من مستوى التأطير والتحكيم في الملتقيات الرسمية التي تنظم على جميع الأصعدة.
واختتمت الدورة باجراء امتحانات اشهادية في الكتابي والشفوي لفائدة 08 حكام جهويون، والراغبون للإرتقاء إلى حكام جامعيون، ولفائدة 25 مبتدئين والراغبين للحصول على شارة حكم جهوي.
وعبر الجميع عن سعادتهم للاستفادة من الدورة التكوينية خاصة مع الإطار الوطني الذي الذي يكن له الجميع الاحترام والتقدير، خاصة بعد نهاية فترة الامتحان، حيث نظمت على شرف المستفيدين والسيد المؤطر، حفلة ختامية حيث عبر فيها المستفيدين عن رغبتهم في الاستمرارية لتحسين مستواهم والارتقاء إلى درجات أفضل، وباسم الجميع تقدم الأستاذ الجليل السيد عبد الخالق مناجي، أصالة عن نفسه ونيابة عن زملائه بتقديم كلمة قيمة، شكر فيها كل من ساهم في إنجاح هذه الدورة، خاصة الخبير الوطني، وأعضاء العصبة والسيد علي المخلوفي، مفتش التربية البدنية، والسيدين النائبين المحترمين للوزارتين، التربية الوطنية والشباب والرياضة بالحسيمة، والسيد رئيس الجامعة، والسادة الحكام المستفيدين من الدورة.
وقد تم تكريم السيد حمو التجاني بمنحه مجموعة من الهدايا المتواضعة والشهادة الشرفية، عربونا لاحترام الجميع له وكذا تقديرهم أيضا، خاصة أنه أستاذ متقاعد لمادة التربية البدنية.