NadorCity.Com
 


تكريم محمد بطيوي بثانوية صوناصيد




1.أرسلت من قبل attaibi fariss frankfurt في 15/01/2011 23:10
بارك الله فيك ياستاذنا العزيزكنت جادا في عملك

2.أرسلت من قبل abdelmooumen في 16/01/2011 00:13
2000-2004 من عبدالمومن من هولندا، تلميذ سابق باعدادية صوناصيد
تحية تقدير و احترام لك فقد كنت من رجال تلك المؤسسة، فقد كنت من الذين يسهرون على اعطاء صورة احسن للمؤسسة، وكنت من الساهرين على المضي بتلك المؤسسة الى الامام. فقد قضيت هناك ثلاث سنوات ولم اسمع منك ولا عنك ما قد يسيئ لسمعتك. فلك الشكر على كل ما قدمته ولا زلت تقدمه من عطاء. وكما يقول المثل المغربي : الله إ كثر من مثالك.

وتحية كذلك لكل الاساتذة بجانبك على الصورة, فمجموعة منهم كانوا من الاساتذة الذين سهروا على تكويني المغرب.امثال سي ميمون, الداودي, الناصري, استادة ربيعة, الاستاذة مكاوي, احمد الريفي, استاذة العمراني الاستاذة فوزية, سي العالمي وغيرهم كثيرون
وتحية اجلال كذلك ل عمي بوجمعة ودوره المعروف والهام والشاق في تلك المؤسسة.
ونتمنى ان تكرر مثل هاته الالتفاتات.
والسلام

3.أرسلت من قبل سليمان مسعودي Barcelona في 16/01/2011 00:13
السلام عليكم،

عندما قرأت هذا التقرير تمنيت لو كنت بينكم لكن الظروف لم تسمح بذلك.
الأستاذ البطيوي حارسنا العام،إنسان عظيم حظي بتقدير واحترام الجميع من تلاميذ أساتذة وإداريون،أتمنى لك يا أستاذي العزيز دوام الصحة والعافية ومزيدا من العطاء في المجال النقابي.
كما أتقدم بالشكر الجزيل للإخوان الذين قامو بهذه المبادرة الطيبة وعلى رأسهم الأستاذ أحمد الريفي،كما أحيي جميع أساتذة المؤسسة الذين قاموا بتربيتنا وتعليمنا.
سليمان مسعودي من تلاميذ المؤسسة خلال فترة 1996 -1999


4.أرسلت من قبل abdelmooumen في 16/01/2011 00:15
كذلك الاستاد القدير الحاج حدوش

5.أرسلت من قبل samir في 16/01/2011 02:12
es señor de verdad uno de los profesores que respetan su sagrada profesion, uno que personalmente me enseño en el instituto del kindy, llego a imponer un respeto tremendo en el alumnado, no a traves de una dureza fingida, sino mas bien apoderando de su material. Es que solo guardo buenos recuerdos de este profesor, el nos inculco el amor hacia los estudios, y recuerdo nitidamente cuando nos trasladaba a traves de sus explicaciones de la historia temprana musulmana, a esta epoca esplendida de nuestra historia, recuerdo muy bien, como se no han pasado 20 años como nos decia que nuestros abuelos hecharon al invasor español y ustedes los van a traer de nuevo.no queriendo estudiar nuestra historia. de todo el corazon le mando un abrazo afectuoso. eres de verdad un señor

6.أرسلت من قبل MOUrad_OSLo في 16/01/2011 09:37
sellam alikouem ...asidi tastahal takrim oefouk takrim lhih 3ad ..tba3kallah a3lik natmana lik mazid mina najah dank u

7.أرسلت من قبل el mojahidi min frankfurt في 16/01/2011 11:32
tahiya lijami3 al asateda aladina aschrafo 3ala hada takrim salim ila jami3 atalamaid 8-3 li nanat 97-98 el mojahidi mohamed min frankfurt

8.أرسلت من قبل elmarsi في 16/01/2011 11:45
Asalam oulikom,
agi Batiwi mohamed , lakad daraste aindaka kana oumri 15 sana walana 45 sana fi thanawiyat el
kindy .Achkereka kole chokre ala ma kadaamteho li hada almojtamaa.wa chokrane.
abdelmalik

9.أرسلت من قبل nadia dabbou في 16/01/2011 12:24
حقيقة أستاد في المستوى :العلمي والمهني والأخلاقي .فهو نمودج في التعليم والتربية فهو قدوة لكل من درس عنه ,شخصيا لا أنسى حصصه الدراسية باعدادية الكندي بالناظور كتلميدة هناك فقد كانت حصصا مفعمة بالعلم من جهة وبالتربية الأخلاقية الاجتماعية ,,للنشئ ,من جهة .يزاوج بينهما بكل براعة جزاك الله عنا خيرا يا أستادنا ومربينا

10.أرسلت من قبل elhaouri najim في 16/01/2011 12:45
atamana lakom al afdal

11.أرسلت من قبل Alhabib Hollandرجل تعليم سابق في 16/01/2011 12:55
تحية اخوية صادقة للاخ المناضل السيد البطوي
اقف اجلالا وتعظيما للاخ االكريم هذا الذي قدم الغالي والنفيس لاسرة التعليم
بالناظورعرفته رجلا يفرح لماحققه المعلم كما يسميه من مكاسب ويحزن وويغضب لمايصيبه من ظلم وحيف فجزاك الله عنا خيرا وادعوك سيدي ان لاتتوقف عن النضال فامثالك ماضون وباقون ياجبل ما تهدك ريح.
تحياتي لرفيق دربك النضالي الشاطئ عبد الحميد.

12.أرسلت من قبل خولاني عبد الفادر في 16/01/2011 14:49
الأخ الفاضل الأستاذ محمد بطيوي، أعطى الكثير للعملية التعليمية و للإدارة التربوية كما أعتبره من المناضلين القلائل الذين ساهموا مساهمة فعالة في تنمية العمل النقابي الجاد وكان موضوعيا في تعامله مع المشاكل والقضايا المطروحة بدون أية أنانية نفابية أو سياسية وقد ساهم في تاسيس اللجنة الإقليمية للحواربين الإدارة والأجهزة النقابية وكان يتمتع بجرأة عالية و مواقف ومبادئ جادة وواضحة ، فتكريمه الآن هو تكريم لكل المناضلين و الأساتذة الأوفياء لعملهم الذين منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر، فهنيئا له وأتمنى له طول العمرولكل أفراد عائلته الصجة والعافية

13.أرسلت من قبل محمد عزيز في 16/01/2011 15:19
ليس من السهل أن يكتب المرء عبارات وجملا,فيعتقد أنه ألم بأفضــــال هذا الرجل المتواضع, أو يتوهم بأنه قد أوفاه حقه من الإجلال والتقدير.فكيف للســـــــــــــــان أن يهتدي إلى عبارات وهو يتحدث عن رجل من عيار أستاذنا الجليل محمد بطيوي ..فان بدأنا الحديث عن الصبر والأناة وحسن الخلق وجدناه قد حاز على أعلى الدرجات في هذا الباب.زان تعرضنا لعلم وشيم وتواضع هذا الرجل لألفيناه النموذج الأعلى الذي يقتذى به.
هذه لحظة تاريخية في حياة استاذنا الجليل محمد بطيوي.لحظة تودع فيها مؤسسة صوناصيد خاصة وكل المؤسسات التعليمية بالناظور عامة أستاذا محنكا .ويحق لنا جميعا ان نفتخر بأستاذنا محمد بطيوي وأمثاله من الأساتذة الأجلاء لما أسدوه من خدمات جليلة لصالح فلذات أكبادنا.
وليس هذا الحفل التكريمي الذي كنا نود أن نكون حاضرين . ونشارك إخواننا فرحة هذا الرجل الطيب . غير أن هذه الصور التذكارية الرائعة سواء مع أفراد عائلته الكريمة أو مع أساتذة أجلاء يرافقونه إلا اعترافا صادقا ووفاء بما صنعه وبدله وأسداه من معرفة وحسن السلوك.
نسأل الله عز وجل أن يبارك في عمرك أستاذنا الفاضل محمد بطيوي وأن يرزقه الصحة والعافية والهناء .وأن يجعل جهوده وتضحياته التي بذلها في ميزان حسناته.
صديقك محمد عزيـــــــــــــــــــــــــز

14.أرسلت من قبل Ajouaou في 16/01/2011 15:57
Allah yazid fi 3omrika ya ostadana alhabib,kataba allah laka kola ma 3lamtaho lana fi mizani hassanatika,Kana ostadan 3diman 3maluho yachhado 3layhi,

15.أرسلت من قبل محمد عزيز في 16/01/2011 16:26
ليس من السهل أن يكتب المرء عبارات وجملا,فيعتقد أنه ألم بأفضــــال هذا الرجل المتواضع, أو يتوهم بأنه قد أوفاه حقه من الإجلال والتقدير.فكيف للســـــــــــــــان أن يهتدي إلى عبارات وهو يتحدث عن رجل من عيار أستاذنا الجليل محمد بطيوي ..فان بدأنا الحديث عن الصبر والأناة وحسن الخلق وجدناه قد حاز على أعلى الدرجات في هذا الباب.زان تعرضنا لعلم وشيم وتواضع هذا الرجل لألفيناه النموذج الأعلى الذي يقتذى به.
هذه لحظة تاريخية في حياة استاذنا الجليل محمد بطيوي.لحظة تودع فيها مؤسسة صوناصيد خاصة وكل المؤسسات التعليمية بالناظور عامة أستاذا محنكا .ويحق لنا جميعا ان نفتخر بأستاذنا محمد بطيوي وأمثاله من الأساتذة الأجلاء لما أسدوه من خدمات جليلة لصالح فلذات أكبادنا.
وليس هذا الحفل التكريمي الذي كنا نود أن نكون حاضرين . ونشارك إخواننا فرحة هذا الرجل الطيب . غير أن هذه الصور التذكارية الرائعة سواء مع أفراد عائلته الكريمة أو مع أساتذة أجلاء يرافقونه إلا اعترافا صادقا ووفاء بما صنعه وبدله وأسداه من معرفة وحسن السلوك.
نسأل الله عز وجل أن يبارك في عمرك أستاذنا الفاضل محمد بطيوي وأن يرزقه الصحة والعافية والهناء .وأن يجعل جهوده وتضحياته التي بذلها في ميزان حسناته.
صديقك محمد عزيـــــــــــــــــــــــــز

16.أرسلت من قبل عبد الواحد الحياني من ألمانيا في 16/01/2011 17:23
الأخ الصديق و الأستاذ الفاضل و المناضل الصامد السي محمد البطيوي .. يستحق كل الحفاوة و التكريم لأنه كان نعم الإنسان الذي يضحي بكل ما تحمله
كلمة التضحية من معنى. جمعتني به أخوة في المهنة .. لقد كان نعم الرجل .تحية له و لكل الأصدقاء الذين ظهروا في الصور أعلاه و خصوصا السادة ترجوانت
و الشاطئ وعبد الرحمن وبوجمعة و إدريس وتحية لكل رجال و نساء التعليم..

17.أرسلت من قبل أستاذ في 16/01/2011 22:20
الكلمة التي قيلت في حق الأستاذ محمد بطيوي
بسم الله الرحمن الرحيم

أيها الحضور الكريم .
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
بعد الترحيب بكم جميعا ، أعضاء وضيوفا كراما ...هذه كلمة باسم أعضاء مؤسسة ثانوية – سلوان صوناصيد – الإعدادية ... إدارييها وأساتذتها وتلامذتها وأعوانها .. نقولها في حق أخينا وأستاذنا الفاضل محمد بطيوي الذي نحتفي به اليوم بعد خدماته الجليلة التي قدمها لأبناء وطنه ، ما يقرب من أربعين سنة في حقل التربية والتعليم .
أدعوكم في هذه اللحظة المهيبة أن تتذكروا معي رسالة المعلم النبيلة ، الذي قال فيه أمير الشعراء أحمد شوقي :
قم للمعلم وفه التبجيلا ***كاد المعلم أن يكون رسولا
أعلمت أشرف أو أجل من الذي ***يبني وينشيء أنفسا وعقولا
نحتفي اليوم برجل التعليم الذي – وإن ظن البعض بأن هيبته قد ذهبت من النفوس ، إلا أننا نرى أن رجل التعليم هو صانع الأجيال ، ومهندس النفوس ، ومنشيء العقول ؛ وسيبقى له دوره المهم ...اليوم ، وغدا وفي المستقبل ، كما أكده شوقي وغيره .
نحتفي اليوم في شخص رجل التعليم ، بالأستاذ محمد بطيوي ... الرجل الشهم المقدام ..
فماذا يمكن أن نقول في حق هذا الرجل الذي صحبناه في هذه المؤسسة أعواما عديدة .؟
لقد عاش بيننا الأستاذ محمد بطيوي ، بخصال كريمة طيبة نادرة .
عرفناه بتواضعه الجم ..
بابتسامته الوادعة ..
بثقافته الرصينة ..
بإخلاصه الدائب ..
برأيه الثاقب..
بنضاله القوي..
بشجاعته المتميزة ..
بصدقه النادر..
بإقدامه المتبصر..
بأخوته الصادقة..
بأبوته الحانية ..
.. لقد كان بيننا بعيد النظر .. واسع الأفق .. ناضج الرأي .. حاضر البديهة .. ذا حنكة ودربة ومراس وتجربة .
نحتفي اليوم بشخصه الكريم ..بعد أن بلغ الستين ربيعا ....وقد أدى رسالته التربوية .. صادق العزم ..عالي الرأس .. مرفوع الجبين ...
وسنحتفظ له في هذه المؤسسة التربوية بجميل الذكرى .. وصادق المودة .. وموفور الثناء رائدنا في ذلك قول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله " وشكر الناس يقتضي الوفاء لهم ، والاحتفاظ بذكرياتهم الجميلة ، والتحدث بها في المجالس والمنتديات .
أيها الرجل الشهم الكريم ..الأستاذ محمد بطيوي ..لقد أحببناك صادقين . وسنبقى أوفياء لهذا الحب الكريم ..وسنرعى الأخوة والمودة والوفاء .. فلتهنأ بعد أن أديت الواجب ، وأحسنت الصنع ..
وأحسن ما نختم به هذه الكلمة الصادقة ..حسن الدعاء لك ..
فاللهم متع أخانا وصديقنا الكبير الأستاذ محمد بطيوي بموفور الصحة .. وأطل عمره في طاعتك .
اللهم أصلح له أهله ، وبارك له في ذريته .. واجمع له شمله ..
اللهم وف له الأجر والثواب ، جزاء ما قدم .. واكتب ذلك في صحيفة أعماله ..
اللهم اغفر لوالديه ، كما ربوه صغيرا ، فكان عضوا صالحا في مجتمعه . اللهم آمين .
شكر الله للحضور الكريم ، هذه الالتفاتة الكريمة ، وهذا الحضور المتميز ، وهذه العواطف النبيلة ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .


18.أرسلت من قبل mofid abdesalam في 17/01/2011 02:28
kana ostathi fi alkendy ta7iya laka wa ana mawjod fi almanya atathakari hathi asanawat aljamila alah etawal f3amrak ya ostath wa baligh salami ila sadi9i al3aziz 9azi ahmed

19.أرسلت من قبل Yousra في 18/01/2011 13:57
Con al más óptimo y afectuoso respeto y consideración, felicito a este gran hombre y señor del cual tanto aprendimos y esperamos poder seguir haciéndolo inchallah.

Un honorable señor que supo cómo inculcarnos valores y principios éticos y de moral bien definidos. Hizo que aprendiésemos a defender desde la lógica lo propio y aquello que consideremos oportuno, a ser leales y justos con los demás, ser firmes en la toma de posición o cuando tengamos que decidirnos por algo, reproduciendo sus palabras que “al-ghina, ghina a-nnafs” y que “ machi a-rrih lija iddik” cosa que podría hacer perturbar e incluso quizá hasta derrumbar nuestros esquemas y equilibrio personal.

Sin embargo, con él también aprendimos a no permitir que en un momento de “error de juicio” o por exceso de confianza en nosotros mismos, actuemos sin la más debida y adecuada reflexión para que todo quede desvanecido en el aire. Nos enseñó a no considerar nuestra verdad como única y absoluta, sino abrirnos a la opinión del otro y negociarla – quién sabe, igual nos convence y acabamos siendo partidarios de aquello mismo a lo que al principio nos opusimos, si al fin y al cabo no hay nada que perder-. Aprendimos y asimilamos el que nadie es perfecto, a reconocer que nos equivocamos y no volver a caer en esos pequeños errores que en parte nos hacen madurar, a que rectificar es de sabios y a saber pedir perdón.

Este es el grandísimo Mohamed Bettioui y esto mismo nos transmitió a mí y a todos los de su entorno.

Gracias por ser como eres, gracias por ser Papá.

Yousra Bettioui

20.أرسلت من قبل ImaneAND PèRE في 18/01/2011 21:47
Je trouve po le mots pour exprimer ma fierté d'avoir vecu une vengtaine d'années prés d ce grand homme,celui qi m'a appris a comment me battre contre les tompetes,comment tomber et se lever pour recommencer plus forte q'avant,celui qi a iluminé ma vie et de tous ceux qi l'entourent,Un homme qi a vecu pour le bien d ceux qi l'entourent et po just pour son bien,un homme qi ma appris q la vie n'est po just soi_meme sinon la vie est vivre tous ensemble.Un homme qi a defendu ses principes avec tous ses forces et sans peur,un homme qi sait comment vivre honetement loin de l'hypocresie,un grand homme qi a su etre en père dehors d sa maison et dedans sa maison un GRAND PèRE.Un homme qi a joué plusierus statuts sociales de la meilleur fason avec les temoinages d ts.Y a encore pleines d choses a dire sur ce magnifique homme et mm si on utilise ts les termes d la langue on arrivera jamais a exprimer la grandeur d BETTIOUI MOHAMMED.
J redis c q dejà on di """merci d'avoir été toujours là pour moi et merci a dieu d t'avoir comme papa."""

21.أرسلت من قبل Lahrache Hajare في 19/01/2011 10:27
Je suis fiere de toi Hbibi .Tu es un brave homme .Un bon pere.Tu as suivi ton parcour educatif durant de longues années avec beaucoup de courage,d'honnetée,tu as inculquer de bonnes valeurs a toute les générations,tu leur a appris l'amour du travail bien defini ,le courage,le dialogue constructif et de lutter contre les injustices de tous genres .
Tu as toujours été là lorsqu'on te demande .
Tu vis pour tout le monde .
Merci .
Je suis fiere que tu soit mon oncle .
JE T AIME HBIBI
HAJARE

22.أرسلت من قبل Bettioui Malika Et Lahrache Sarah في 21/01/2011 16:48
Avec le corps éducatif je me lève pour saluer ce grand Honnête Homme !!
Il enseignait le respect, inspire la confiance, encourage la dignité, la valeur moral et la conscience.
Il rempli le rôle de l'enseignant, l'éducateur, l'accompagnateur et l'assistant.
UN VRAI ESPRIT ENCYCLOPÉDIQUE !
Associant les techniques méthodologiques, l’esprit critique outre les moyens coopératifs pour s'adresser à ses jeunes élèves. Ils captivait leurs intentions touchant leurs âmes et consciences avec un dialogue respectueux, des mots doux pour ne pas heurter leurs sensibilités.
Absorber la colère des jeunes de les ramener à la raison, c'était sa mission par pure conviction que :
"Si un jeune tire le signal d’alarme par des mots des gestes mal déplacés c'est parce qu'il souffre d'une situation quelconque."
Que La Personnalité de l'Homme se construit en faisant des bêtises, mais l'adulte n'est pas là que pour punir, mais pour épanouir l'élève et l'aider à sortir de cette souffrance. Il a inculqué à ses élèves le respect de soi, que sa liberté finit là où commence la liberté de l'autre. Que l'Homme est puissant par sa personnalité, ses valeurs ses principes, ses convictions religieuses, morales et par le courage de révéler ses opignons sans peur, sans craintes.
j'a de la chance de vivre à coté de cet homme, d'être rassasié de ses idées, de ses principes.
Merci de m'avoir autorisé de partager un tel bonheur avec toi.
QUE LE BON DIEU TE PROTÈGE, ET ENVELOPPE TES PARENTS ET DE SA MISÉRICORDE.
MERCI MON RÉFÉRANT ET MON CONFIDENT POUR TOUJOURS
Malika Bettioui et sa fille Sarah

23.أرسلت من قبل بطيوي محمد كمال في 28/12/2011 10:52
هنيئا لك اخي العياشي بهدا التكريم و بهذا التقاعد متمنيا تي لك بالصحة والعافية وطول العمر انشاء الله كل الاطر الترنوية نالدار البيضاء تقدم لك احر التهاني والتبريك












المزيد من الأخبار

الناظور

اختتام فعاليات أيام السينما العمالية على وقع المطالبة بإنشاء مركب سينمائي وفني بمدينة الناظور

سيدات هلال الناظور يحققن فوزا ثمينا على واحة الراشيدية

الناظور.. لاعبوا الهلال يتدربون على أرضية ترابية

تزايد أعداد الفتيات القاصرات اللواتي ينتظرن فرصة الدخول لمليلية بغاية الهجرة

الشرطة توقف مسؤولة مزورة بوزارة العدل نصبت على ضحايا بالناظور

الغلوسي يحمل النخب الفاسدة مسؤولية أزمة الريف ويدعو لعفو عام عن نشطاء الحراك

هجوم على مؤسسة الجاحظ بالناظور.. شخص في حالة غير طبيعية يثير الرعب