تقرير إخباري
في مشهد يحمل للإخاء أبرز معانيه وللوفاء أبعاداً بلا حدود، وفي تكريس محمود لثقافة الاعتراف، سطرت كل من جمعية أمصاواض للإعلام والتنمية وجمعية إحنجارن نوزغنغان للإبداع الفني والتنمية، أبرز معاني التكريم وأبلغ عبارات الإخاء بتكريمهم لابن أزغنغان البار الحسين فرحاض بمناسبة نيله شهادة الدكتوراة في الآداب والعلوم الإنسانية والفنون من جامعة محمد الأول بوجدة، وذلك عصر يوم الجمعة 4 ماي الجاري، بالمركب السوسيوتربوي بأزغنغان.
وقد حضر هذا الحفل السيد حفيظ البدري مندوب وزارة الثقافة بالناظور، الأستاذ عزيز بوياغ مدير ثانوية ابن سينا التأهيلية، وكذا الأستاذ مصطفى هلهول مدير المدرسة الأم، إضافةً إلى العديد من الأطر التربوية والفعاليات الجمعوية، وذلك تكريماً للدكتور فرحاض ودعماً له، في أمسية حميمية دافئة مفعمة بالمحبة ودفء العواطف الإنسانية الجياشة، تضمنت عدة فقرات فنية من تنشيط الشاعر الكبير محمد حنكور المعروف بـ «الهواري»، والفنان الصاعد عبد الله العرعاري المعروف بـ «ريفيو»، وكذا الفنان المبدع «طارق الشامي»، إضافةً إلى الفنان الملتزم نوري حميدي والشاعرة الأمازيغية عائشة كوردي، كما تخللت فقرات الحفل شهادات حية في حق المحتفى به من طرف زمرة من أصدقائه وزملائه وأفراد عائلته المحترمة.
وفي الختام سلمت للدكتور الحسين فرحاض شهادة تقديرية وهدية رمزية قبل أن يتم قطع قالب الحلوى احتفاءً بالمناسبة.
في مشهد يحمل للإخاء أبرز معانيه وللوفاء أبعاداً بلا حدود، وفي تكريس محمود لثقافة الاعتراف، سطرت كل من جمعية أمصاواض للإعلام والتنمية وجمعية إحنجارن نوزغنغان للإبداع الفني والتنمية، أبرز معاني التكريم وأبلغ عبارات الإخاء بتكريمهم لابن أزغنغان البار الحسين فرحاض بمناسبة نيله شهادة الدكتوراة في الآداب والعلوم الإنسانية والفنون من جامعة محمد الأول بوجدة، وذلك عصر يوم الجمعة 4 ماي الجاري، بالمركب السوسيوتربوي بأزغنغان.
وقد حضر هذا الحفل السيد حفيظ البدري مندوب وزارة الثقافة بالناظور، الأستاذ عزيز بوياغ مدير ثانوية ابن سينا التأهيلية، وكذا الأستاذ مصطفى هلهول مدير المدرسة الأم، إضافةً إلى العديد من الأطر التربوية والفعاليات الجمعوية، وذلك تكريماً للدكتور فرحاض ودعماً له، في أمسية حميمية دافئة مفعمة بالمحبة ودفء العواطف الإنسانية الجياشة، تضمنت عدة فقرات فنية من تنشيط الشاعر الكبير محمد حنكور المعروف بـ «الهواري»، والفنان الصاعد عبد الله العرعاري المعروف بـ «ريفيو»، وكذا الفنان المبدع «طارق الشامي»، إضافةً إلى الفنان الملتزم نوري حميدي والشاعرة الأمازيغية عائشة كوردي، كما تخللت فقرات الحفل شهادات حية في حق المحتفى به من طرف زمرة من أصدقائه وزملائه وأفراد عائلته المحترمة.
وفي الختام سلمت للدكتور الحسين فرحاض شهادة تقديرية وهدية رمزية قبل أن يتم قطع قالب الحلوى احتفاءً بالمناسبة.