ياسين الحسناوي
في بادرة تاريخية من نوعها وفي إطار الأنشطة الثقافية والتربوية التي تسهر جمعية أفولاي للثقافة والتنمية المكتب المركزي، بأركمان، على تنظيمها بصفة دورية، نظمت هذه الأخيرة يومي السبت والأحد 28 – 29 أبريل الجاري، رحلة ثقافية استكشافية ترفيهية لفائدة منخرطي الجمعية المذكورة، زار على متن حافلة خاصة حوالي 40 مستفيد ومستفيدة من خلالها مجموعة من الأماكن السياحية الهامة بالمغرب، من بينها حامة مولاي يعقوب، التي توجد بضواحي مدينة فاس وسط المغرب، والتي تعرف توافد العديد من الزوار قصد الاستحمام والاستجمام.
وبعد ذلك تمت زيارة مدينة إفران صباح يوم السبت 29 أبريل "سويسرا المغرب "، والتي تعني بالأمازيغية الكهوف والتسمية مستوحاة من المغارات المنتشرة حول محيطها الطبيعي، والتي توجد وسط الأطلس المتوسط، إفران كما ينطق باسمها سكانها الأصليون أمازيغ الأطلس حافظت على الطابع المعماري الخاص الذي أقامه المستعمر الفرنسي في سنوات 1930 واستمرت البلدة في المحافظة على هذا الطراز المعماري الأنيق الشكل، والذي يستوحي أناقة البيوت الشتوية الجبلية التي توجد بالمحطات العالمية مثل «سان موريتز» وغيرها، وإفران تجلب العديد من هواة التزلج عبر العالم ..وقد تركت صدا طيبا لدى المشاركين في هذه الرحلة، متمنيا تكرارها للتعرف عن قرب عن ما تزخر بها بلادنا.
في بادرة تاريخية من نوعها وفي إطار الأنشطة الثقافية والتربوية التي تسهر جمعية أفولاي للثقافة والتنمية المكتب المركزي، بأركمان، على تنظيمها بصفة دورية، نظمت هذه الأخيرة يومي السبت والأحد 28 – 29 أبريل الجاري، رحلة ثقافية استكشافية ترفيهية لفائدة منخرطي الجمعية المذكورة، زار على متن حافلة خاصة حوالي 40 مستفيد ومستفيدة من خلالها مجموعة من الأماكن السياحية الهامة بالمغرب، من بينها حامة مولاي يعقوب، التي توجد بضواحي مدينة فاس وسط المغرب، والتي تعرف توافد العديد من الزوار قصد الاستحمام والاستجمام.
وبعد ذلك تمت زيارة مدينة إفران صباح يوم السبت 29 أبريل "سويسرا المغرب "، والتي تعني بالأمازيغية الكهوف والتسمية مستوحاة من المغارات المنتشرة حول محيطها الطبيعي، والتي توجد وسط الأطلس المتوسط، إفران كما ينطق باسمها سكانها الأصليون أمازيغ الأطلس حافظت على الطابع المعماري الخاص الذي أقامه المستعمر الفرنسي في سنوات 1930 واستمرت البلدة في المحافظة على هذا الطراز المعماري الأنيق الشكل، والذي يستوحي أناقة البيوت الشتوية الجبلية التي توجد بالمحطات العالمية مثل «سان موريتز» وغيرها، وإفران تجلب العديد من هواة التزلج عبر العالم ..وقد تركت صدا طيبا لدى المشاركين في هذه الرحلة، متمنيا تكرارها للتعرف عن قرب عن ما تزخر بها بلادنا.