مراسلة خاصة
على غرار كل سنة وكما دأبت جمعية التسامح بين الأمم بفرانكفورت الألمانية، تنظيم حفل ديني حضره أزيد من 550 مسلم من كل الشرائح العمرية بالإضافة إلى شخصيات ألمانية لم تشأ إلا أن تحضر الحفل وتشارك المغاربة فرحتهم.
الحفل تضمن العديد من الفقرات حيث عرف الحفل إلقاء أناشيد بالعربية لمجموعة الفتية النشيطة بنفس المدينة ''فرانكفورت'' أبدعت من خلالها وأبانت عن مستوى عالي في الأداء، ليتم الإنتقال بعدها للمنشد الأمازيغي ''عبد السلام '' القاطن بالديار الألمانية، حيث أدى أناشيد بالأمازيغية نالت إعجاب الحضور، كما استمع الجمهور الحاضر أيضا للمنشد الأمازيغي ''محمد يصبح '' القاطن بمدينة ''دوسلدورف'' الألمانية.
وقد تضمن الحفل أيضا فقرات للترفيه تجلت في عرض مسرحية بالألمانية إستمتع خلالها الجمهور الحاضر، كما كان للصغار أيضا موعد مع فقرة ''البهلوان'' التي رفه من خلالها الأطفال، وقد كان من المبرمج أن يحضر المنشد الناظوري المتألق ''أحمد بوطالب''، لكن ظروفا طارئة حالت دون حضوره، حيث بعث بفيديو مصور يعتذر من خلاله عن عدم حضوره.
على غرار كل سنة وكما دأبت جمعية التسامح بين الأمم بفرانكفورت الألمانية، تنظيم حفل ديني حضره أزيد من 550 مسلم من كل الشرائح العمرية بالإضافة إلى شخصيات ألمانية لم تشأ إلا أن تحضر الحفل وتشارك المغاربة فرحتهم.
الحفل تضمن العديد من الفقرات حيث عرف الحفل إلقاء أناشيد بالعربية لمجموعة الفتية النشيطة بنفس المدينة ''فرانكفورت'' أبدعت من خلالها وأبانت عن مستوى عالي في الأداء، ليتم الإنتقال بعدها للمنشد الأمازيغي ''عبد السلام '' القاطن بالديار الألمانية، حيث أدى أناشيد بالأمازيغية نالت إعجاب الحضور، كما استمع الجمهور الحاضر أيضا للمنشد الأمازيغي ''محمد يصبح '' القاطن بمدينة ''دوسلدورف'' الألمانية.
وقد تضمن الحفل أيضا فقرات للترفيه تجلت في عرض مسرحية بالألمانية إستمتع خلالها الجمهور الحاضر، كما كان للصغار أيضا موعد مع فقرة ''البهلوان'' التي رفه من خلالها الأطفال، وقد كان من المبرمج أن يحضر المنشد الناظوري المتألق ''أحمد بوطالب''، لكن ظروفا طارئة حالت دون حضوره، حيث بعث بفيديو مصور يعتذر من خلاله عن عدم حضوره.