كعادتها دأبت جمعية التضامن الجامعي المغربي على تكريم مجموعة من السادة الأساتذة العاملين بالحقل التربوي العمومي،و الذين أفنوا سنوات عمرهم في الدفاع عن شرف مهنة التدريس،وكرامة رجالها و نسائها .
ومن بين السادة الذين كرموا هذه السنة،الأستاذ إدريس مالك،و الذي يعمل بمدرسة يوسف بن تاشفين بسلوان،بحيث أفنى أزيد من ثلاث عقود مدافعا عن نساء و رجال التعليم،ومبلغا لرسالة تربوية شريفة.
وقد إفتتح هذا اللقاء، السيدان أنس بصفته عضوا للمجلس الإداري للجمعية،و السيد برقية عبد الحميد عضو المجلس الإقليمي لذات الجمعية،بحيث نوها بالعمل الدؤوب و المثمر،مشيرين إلى التغيرات الإيجابية التي طالت هذه الشريحة من المجتمع.
وفي كلمة للحاظرين في هذا الحفل التكريمي، أشاروا إلى الكفاءة المهنية المتميزة للأستاذ ،و للخدمات الجليلة التي قدمهم لها.
وفي ختام هذا الحفل،نظم حفل شاي،كما تم تسليم تذكارللسيد إدريس عربونا على الروابط المتينة التي تجمعه بأسرة التعليم.
رضا سباعي
ومن بين السادة الذين كرموا هذه السنة،الأستاذ إدريس مالك،و الذي يعمل بمدرسة يوسف بن تاشفين بسلوان،بحيث أفنى أزيد من ثلاث عقود مدافعا عن نساء و رجال التعليم،ومبلغا لرسالة تربوية شريفة.
وقد إفتتح هذا اللقاء، السيدان أنس بصفته عضوا للمجلس الإداري للجمعية،و السيد برقية عبد الحميد عضو المجلس الإقليمي لذات الجمعية،بحيث نوها بالعمل الدؤوب و المثمر،مشيرين إلى التغيرات الإيجابية التي طالت هذه الشريحة من المجتمع.
وفي كلمة للحاظرين في هذا الحفل التكريمي، أشاروا إلى الكفاءة المهنية المتميزة للأستاذ ،و للخدمات الجليلة التي قدمهم لها.
وفي ختام هذا الحفل،نظم حفل شاي،كما تم تسليم تذكارللسيد إدريس عربونا على الروابط المتينة التي تجمعه بأسرة التعليم.
رضا سباعي