محمد أبركان | مجيد السايح
في إطار الرحلة الميدانية التي قامت بها جمعية النهضة للتنمية الثقافية والاجتماعية بالعروي، نظمت هذه الأخيرة رحلة ترفيهية الى مدينة الحسيمة رفقة المشاركين، وأعضاء المكتب المسيير والبالغ عددهم في الرحلة 55 مشارك، من بينهم القاصرين والبالغين إناثا وذكوراً من شباب وشابات مدينة العروي، التي تم إجراؤها يوم الأحد 18 مارس الجاري وعرفت تنقلا بين أرجاء المدينة .
عرفت الجمعية أول محطة انطلاق للرحلة من باب دار شباب العروي، أثناء الانطلاقة المباشرة على الطريق الساحلي أخذ شباب وشابات المشاركين في هاته الرحلة المرح كمبدأ أولي يعم عليه بالسرور وفرحة القلوب، ليليها بعد ذلك وجبة الإفطار الصباحي، ليتم بعدها مواصلة المسار وكانت أول صعوبة يخوضها شباب وشابات المشاركين هو التغلب على الضغوطات الجوية والطريق الوعرة.
وصـل شباب وشابات العروي الى منطقة سواني، وكما كان مقررا في البرنامج تأدية أنشطة ترفيهية، ثقافية، استكشافية، للمناطق المجاورة لمنطقة السواني، بعـد ذلك تم تنظيم غداء جماعي في عين المكان.. لتنطلق الجمعية في مسار الرحلة لمدينة الحسيمة، لاكتشاف الخبايا الجميلة لهذه المدينة العريقة من بينها زيارة المآثر العمرانية والتاريخية ككيمادور وفضاء ميرمار والساحة العمومية، والتي لقيت تجاوبا كثيفا من كل المشاركين في جو ملؤه الحب، والاحترام، والحماس، والفرح .. رغم العياء والإرهاق الذي عرفه المشاركون في الرحلة، الإ أن المبادرة نالت إعجاب جميع من في هذه القافلة .
في إطار الرحلة الميدانية التي قامت بها جمعية النهضة للتنمية الثقافية والاجتماعية بالعروي، نظمت هذه الأخيرة رحلة ترفيهية الى مدينة الحسيمة رفقة المشاركين، وأعضاء المكتب المسيير والبالغ عددهم في الرحلة 55 مشارك، من بينهم القاصرين والبالغين إناثا وذكوراً من شباب وشابات مدينة العروي، التي تم إجراؤها يوم الأحد 18 مارس الجاري وعرفت تنقلا بين أرجاء المدينة .
عرفت الجمعية أول محطة انطلاق للرحلة من باب دار شباب العروي، أثناء الانطلاقة المباشرة على الطريق الساحلي أخذ شباب وشابات المشاركين في هاته الرحلة المرح كمبدأ أولي يعم عليه بالسرور وفرحة القلوب، ليليها بعد ذلك وجبة الإفطار الصباحي، ليتم بعدها مواصلة المسار وكانت أول صعوبة يخوضها شباب وشابات المشاركين هو التغلب على الضغوطات الجوية والطريق الوعرة.
وصـل شباب وشابات العروي الى منطقة سواني، وكما كان مقررا في البرنامج تأدية أنشطة ترفيهية، ثقافية، استكشافية، للمناطق المجاورة لمنطقة السواني، بعـد ذلك تم تنظيم غداء جماعي في عين المكان.. لتنطلق الجمعية في مسار الرحلة لمدينة الحسيمة، لاكتشاف الخبايا الجميلة لهذه المدينة العريقة من بينها زيارة المآثر العمرانية والتاريخية ككيمادور وفضاء ميرمار والساحة العمومية، والتي لقيت تجاوبا كثيفا من كل المشاركين في جو ملؤه الحب، والاحترام، والحماس، والفرح .. رغم العياء والإرهاق الذي عرفه المشاركون في الرحلة، الإ أن المبادرة نالت إعجاب جميع من في هذه القافلة .