نظمت جمعية تاج الريف للثقافة والتنمية المهرجان الربيعي الاول بمدينة ترجيست في دورته الاولى من 01 أبريل 2013 إلى غاية 07 منه والذي اختارت له كشعار "بالتكوين والبناء يستمر التميز والعطاء" حيث تميز هذا المهرجان الفريد من نوعه بالمدينة بمجموعة من الأنشطة يمكن ذكرها كما يلي :
يوم 01/04/2013 افتتاح المهرجان بحضور العديد من المسؤولين بإقليم الحسيمة وإعطاء انطلاقة معرض للكتاب والأعمال اليدوية والفنون التشكيلية الذي دام لفترة أسبوع.
يوم 02 أبريل امسية شعرية حضرها نخبة من الشعراء المحلين وتخللتها تكريم الاستاذ القدير والمفكر الذي أحيل على التقاعد محمد الشعرة و أيضا تتويج بعض التلاميذ الذين شاركوا في مسابقة الشعر.
يوم 03 أبريل تنظيم صبحية ترفيهية وتنشيطية لذوي الاحتياجات الخاصة بالقسم المدمج في مدرسة تارجيست 2 وعرض مسرحيتين الأولى لفرقة مولاي موحند من بني حذيفة و التانية للفنان الصاعد هشام العزاوي.
يوم 04 أبريل امسية تم فيها فتح العنان لأطفال المدينة وجعلهم يستمتعون بفقرات ترفيهية وتنشيطية وتربوية
يوم 05 أبريل كان يوم ديني تميز بعرض مجموعة من الفقرات منها أمداح نبوية من فرقتين الأولى أتت من الحسيمة والثانية من تارجيست وتم تنظيم مسابقة في تجويد القرآن لفائدة أطفال المدينة.
يوم 06 أبريل كان يوم حافل بالأنشطة حيث عرف تنظيم سباق على الطريق شارك فيه ثلة من أبطال إقليم الحسيمة و تارجيست وسباق لفائدة الفتيان والبراعيم و الصغار وقد عرف مشاركة جد مكثفة وفي نفس اليوم تم تنظيم مسابقة في الشطرنج بالقاعة المغطاة وأيضا مسابقة ثقافية لفائدة الابتدائيات و الاعداديات و الثانويات و عرفت مشاركة عناصر مثلت مدرسة من الحسيمة و اختتم اليوم بتنظيم أمسية في فنون الحرب بالقاعة المغطاة.
يوم 07 ابريل عرف تنظيم امسية ختامية للمهرجان و عرفت فقرات متنوعة فنية غنائية ألعاب الخفة لوحات تعبيرية و مسرحيات قصيرة و توجت بتكريم موظف سيحال على التقاعد و تقديم الجوائز و الشواهد التقديرية لمختلف الفعاليات التي ساهمت و شاركت في إنجاح المهرجان
و تجدر الإشارة إلى أن المهرجان بمختلف فقراته عرف إقبالا منقطع النظير من طرف مختلف شرائح المجتمع و خاصة من طرف النساء و الاطفال و الشباب و نظرا لمحدودية استيعاب القاعة لكل الوافدين يبقى للأسف الكثير منهم خارج اسوار القاعة
يوم 01/04/2013 افتتاح المهرجان بحضور العديد من المسؤولين بإقليم الحسيمة وإعطاء انطلاقة معرض للكتاب والأعمال اليدوية والفنون التشكيلية الذي دام لفترة أسبوع.
يوم 02 أبريل امسية شعرية حضرها نخبة من الشعراء المحلين وتخللتها تكريم الاستاذ القدير والمفكر الذي أحيل على التقاعد محمد الشعرة و أيضا تتويج بعض التلاميذ الذين شاركوا في مسابقة الشعر.
يوم 03 أبريل تنظيم صبحية ترفيهية وتنشيطية لذوي الاحتياجات الخاصة بالقسم المدمج في مدرسة تارجيست 2 وعرض مسرحيتين الأولى لفرقة مولاي موحند من بني حذيفة و التانية للفنان الصاعد هشام العزاوي.
يوم 04 أبريل امسية تم فيها فتح العنان لأطفال المدينة وجعلهم يستمتعون بفقرات ترفيهية وتنشيطية وتربوية
يوم 05 أبريل كان يوم ديني تميز بعرض مجموعة من الفقرات منها أمداح نبوية من فرقتين الأولى أتت من الحسيمة والثانية من تارجيست وتم تنظيم مسابقة في تجويد القرآن لفائدة أطفال المدينة.
يوم 06 أبريل كان يوم حافل بالأنشطة حيث عرف تنظيم سباق على الطريق شارك فيه ثلة من أبطال إقليم الحسيمة و تارجيست وسباق لفائدة الفتيان والبراعيم و الصغار وقد عرف مشاركة جد مكثفة وفي نفس اليوم تم تنظيم مسابقة في الشطرنج بالقاعة المغطاة وأيضا مسابقة ثقافية لفائدة الابتدائيات و الاعداديات و الثانويات و عرفت مشاركة عناصر مثلت مدرسة من الحسيمة و اختتم اليوم بتنظيم أمسية في فنون الحرب بالقاعة المغطاة.
يوم 07 ابريل عرف تنظيم امسية ختامية للمهرجان و عرفت فقرات متنوعة فنية غنائية ألعاب الخفة لوحات تعبيرية و مسرحيات قصيرة و توجت بتكريم موظف سيحال على التقاعد و تقديم الجوائز و الشواهد التقديرية لمختلف الفعاليات التي ساهمت و شاركت في إنجاح المهرجان
و تجدر الإشارة إلى أن المهرجان بمختلف فقراته عرف إقبالا منقطع النظير من طرف مختلف شرائح المجتمع و خاصة من طرف النساء و الاطفال و الشباب و نظرا لمحدودية استيعاب القاعة لكل الوافدين يبقى للأسف الكثير منهم خارج اسوار القاعة