جمعية تنملال تخلق جوا تنشيطيا بفضاء المدرسة
ناظور سيتي / تقرير اخباري
في إطار برنامج الجمعية لهذه السنة ومساهمة منها في محاربة الهدر المدرسي وتفعيلا لبنود اتفاقية الشراكة المبرمة مع وزارة التربية الوطنية ،قامت جمعية تنملال للتنمية والبيئة والتكافل الاجتماعي بتنظيم أمسية تربوية وفنية لفائدة تلاميذ مدرسة تنملال عشية يوم الأربعاء 22 ماي 2013 وقد تضمن برنامج الأمسية أنشطة تربوية وأنشطة فنية وثقافية وفي هذا السياق فقد كان للأطفال لقاء مع فرقة التنشيط التي يؤطرها المنشط والمسرحي عبد الله عبدلاوي وتم عرض مجموعة من اللوحات الفنية والمشاهد المسرحية والكوميدية كما تم تقديم مجموعة من الأناشيد التربوية والألعاب المسلية شارك فيه ثلة من المتعلمين كما ساهمت الجمعية في إغناء المكتبة المدرسية بتوزيع مجموعة من القصص والكتيبات لجميع الأطفال لتحفيزهم على القراءة ،وللأشارة وقد أبت مجموعة تاومات ممثلة بالشاب نوح إلا أن تشارك الأطفال فرحتهم وذلك بأداء مجموعة من الأغاني الملتزمة باللغة الأمازيغية ، وفي الختام أقيمت حفلة على شرف رجال الغد وبقية الضيوف ، وللتذكير فإن هذه المبادرة لقيت إقبالا واسعا من قبل جميع أطفال الدوار وتركت انطباعا خاصا لدى آباء وأولياء التلاميذ باعتبارها الأولى من نوعها
في إطار برنامج الجمعية لهذه السنة ومساهمة منها في محاربة الهدر المدرسي وتفعيلا لبنود اتفاقية الشراكة المبرمة مع وزارة التربية الوطنية ،قامت جمعية تنملال للتنمية والبيئة والتكافل الاجتماعي بتنظيم أمسية تربوية وفنية لفائدة تلاميذ مدرسة تنملال عشية يوم الأربعاء 22 ماي 2013 وقد تضمن برنامج الأمسية أنشطة تربوية وأنشطة فنية وثقافية وفي هذا السياق فقد كان للأطفال لقاء مع فرقة التنشيط التي يؤطرها المنشط والمسرحي عبد الله عبدلاوي وتم عرض مجموعة من اللوحات الفنية والمشاهد المسرحية والكوميدية كما تم تقديم مجموعة من الأناشيد التربوية والألعاب المسلية شارك فيه ثلة من المتعلمين كما ساهمت الجمعية في إغناء المكتبة المدرسية بتوزيع مجموعة من القصص والكتيبات لجميع الأطفال لتحفيزهم على القراءة ،وللأشارة وقد أبت مجموعة تاومات ممثلة بالشاب نوح إلا أن تشارك الأطفال فرحتهم وذلك بأداء مجموعة من الأغاني الملتزمة باللغة الأمازيغية ، وفي الختام أقيمت حفلة على شرف رجال الغد وبقية الضيوف ، وللتذكير فإن هذه المبادرة لقيت إقبالا واسعا من قبل جميع أطفال الدوار وتركت انطباعا خاصا لدى آباء وأولياء التلاميذ باعتبارها الأولى من نوعها
